في مشهد عابر للأمة، أي عابرا للحدود وليس عابرا في الحدوث، وعلى وقع أحداث الأقصى المباركة وما رافقها من بطولات غزة وهبة الداخل المحتل، بل وهبة الأمة جميعها، تمت إعادة الضبط لكثير من المسائل؛ فلقد أعيد للأذهان التصور الصحيح لقضية فلسطين بأنها قضية عقائدية وذلك عندما استثار الأقصى جموع المسلمين، ولقد أعيد تعريفها كذلك بأنها قضية الأمة الإسلامية وأنها أرض إسلامية محتلة تنتظر التحرير، وليست قضية وطنية قابلة للتقزيم وذلك عندما تحركت الأمة بمجموعها من أقصى أطرافها إلى قلب الوسط وهي متحفزة للتحرير، باستثناء حكامها.
أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا: أن الغاية السياسية من مسرحية الانتخابات الهزلية في سوريا هي محاولة إعادة الشرعية لنظام القتل والإجرام، وإعطائه دعما جديداً ريثما ينضج الحل السياسي الذي تريده أمريكا ومعها أدواتها للقضاء على ثورة الشام، ولزرع مزيد من اليأس في نفوس حاضنة الثورة. وذكر البيان: أن طاغية الشام عقد انتخابات رئاسية هزلية سنة 2014م دون أن يحرك
في خضم تصاعد الأحداث في غزة والضفة والداخل المحتل دعا الرئيس التركي أردوغان إلى تشكيل إدارة ثلاثية لمدينة القدس عبر لجنة تضم ممثلي الديانات الثلاث، وقال أردوغان: "إدارة لجنة مؤلفة من ممثلين عن الديانات الثلاث (الإسلام والمسيحية واليهودية) للقدس ستكون أفضل معالجة في الظروف الحالية"، ودعا الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومنظمة التعاون الإسلامي وجميع المنظمات الدولية الأخرى إلى التحرك بفعالية
قالت حركة حماس في بيان لها إن هنية "هاتف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، حيث استعرض مع فضيلته ما قامت وتقوم به قوات الاحتلال في القدس والمسجد الأقصى المبارك المحتلة". وأشارت إلى أن هنية أشاد بالموقف الإسلامي الذي أطلقه فضيلة شيخ الأزهر وإسناده لصمود الشعب الفلسطيني ودعمه لقضية القدس التي تشكل قضية الأمة المركزية. ولفتت إلى أن هنية "أشاد بالمواقف المصرية التي اتخذت
لا زال المشهد السياسي في ليبيا يتّسم بكثير من الغموض والتعقيد، ولا زال الحذر هو سيد الموقف، والمخاوف من فشل الحلول السياسية وعودة التوتر والحروب من جديد.
وزاد من هذا التعقيد في المشهد تلك التصريحات الأخيرة لوزيرة خارجية ليبيا نجلاء محمد المنقوش التي أحدثت ضجة إعلامية كبيرة محليا ودوليا وردود فعلٍ غاضبة في كثيرٍ من
إن قضية فلسطين ليست قضية مجهولة، بل إنها من أكثر قضايا العالم ذكرا في وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية، ولطالما قُدمت بصددها مقترحات لحلها، سواء من أهلها وأصحابها المسلمين العرب والعجم، أم من أعدائها وأصدقاء
وفقا لمجلة التغيير الجذري الصادرة في تركيا داهمت قوات من جهاز الأمن الفيدرالي الروسية في شبه جزيرة القرم، منزل الأخ نبي رحيموف، أحد شباب حزب التحرير، ومن ثم قتلته بزعم مقاومته للاعتقال! وقال محامون من القرم إن الأمن الفيدرالي
في وقفة أمام السفارة المصرية في بيروت، ألقى رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية لبنان الدكتور محمد إبراهيم كلمة نبهت إلى وجوب نصرة أهل فلسطين. وعقب الوقفة قام عضو لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية
تحت عنوان: حزب التحرير يستنصر جيوش المسلمين لتحرير المسجد الأقصى، نظم شباب وأنصار حزب التحرير، عقب صلاة الجمعة، مسيرة مظاهرة مركزية حاشدة في مدينة إدلب، نصرة للمسجد الأقصى وتوجيه النداء للجيوش لتأخذ دورها في
بتاريخ 17 أيار/مايو2021م، التأم مؤتمر دولي من أجل السودان، سُمي بمؤتمر باريس لدعم الانتقال الديمقراطي في السودان، استمر المؤتمر ليومين، بحضور مجموعة واسعة من المسئولين السودانيين برئاسة البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي
سبع نقاط يجب أن توضع على الحروف تُثبت أن قضية فلسطين هي فرع عن القضية الأم، وأنها لن تجد حلّاً صحيحاً جذرياًّ ونهائياً إلا بعد قيام كيان جامعٍ للمسلمين وليس قبل ذلك، وأن مشكلة ضياع فلسطين والمسجد الأقصى مسرى رسول الله ﷺ وكيفية استرجاعها من يهود مرتبطة عضوياً بصراع الأمة الإسلامية مع الغرب الاستعماري الذي قضى على دولة المسلمين قبل نحو مئة عام:
في قراءة لما يجري على أرض فلسطين المباركة، أكدت مقالة نشرها موقع المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين بعنوان " أيها الثائرون.... اقتلوا الآن حل الدولتين وادفنوه تحت ركام
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني