مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : كانون1/ديسمبر 2024

في مقابلة موسعة ومسرحية مع صحيفة يولاندس بوستن في 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م، بذلت رئيسة وزراء الدنمارك ميت فريدريكسن جهوداً كبيرة لرسم صورة متطرفة للمسلمين في البلاد. فقد اتهمت القرآن بتشجيع المسلمين على ارتكاب الجرائم وضرب

وبالفعل بلغت نشوة الحزب بعد هذه الانتخابات ذروتها، إذ شعر أنه أصبح صاحب السلطة في لبنان بلا منازع، فوق ما امتاز به عن سائر القوى السياسية بامتلاكه قوّة عسكرية تضاهي جيش لبنان الرسمي، ولطالما استفاد من قوته هذه في مواجهة كل من يشكل

أكد قائد حرس الثورة في إيران اللواء حسين سلامي، في افتتاح مناورات "نصر الله" القتالية الأمنية "أنّ الكيان الصهيوني مخطئ إذا ظنّ أنّ حزب الله

شهدت مدينة فيتشنزا الإيطاليّة مراسم توقيع محضر الإجراءات النّهائيّة للتخطيط لمناورات الأسد الأفريقي 2025 في تونس، بين العقيد التونسي مجيد مقديش والعقيد الأمريكي دروكونوفر، مدير التدريبات بفرقة العمل بالجيش الأمريكي لجنوب أوروبا.

بعد الاتفاق السعودي الإيراني برعاية صينية في آذار/مارس 2023م، استؤنفت العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين على أمل أن تؤسس هذه العلاقات لحل حقيقي ودائم للمشاكل

 أعلن في 27/11/2024م، وقف إطلاق النار في جبهة لبنان، بين كيان يهود وحزب إيران، وكان من شروطه أن يسحب الكيان جيشه المعتدي من جنوب لبنان خلال شهرين.. ويسحب حزب إيران قواته إلى شمال الليطاني.. وأن تكون ليهود حرية الحركة في الجنوب إذا اختُرق الاتفاق من الحزب، بالإضافة إلى استمرار طيران العدو في أجواء لبنان للمراقبة والتجسس!

نشرت الجزيرة على موقعها بتاريخ 27/11/2024م، عن تفاصيل اتفاق وقف القتال وجاء فيه:

[انسحاب القوات: ينسحب الجيش الإسرائيلي تدريجيا من جنوب لبنان، ويكمل انسحابه

 بعد تجميد للجبهات دام خمس سنوات، وبتاريخ 27/11/2024م، أُعلن عن بدء عملية عسكرية ضد النظام المجرم، تضم تشكيلات عسكرية متعددة، انطلاقاً من ريف حلب الغربي، الواقع تحت سيطرة هيئة تحرير الشام، تحت عنوان "ردع العدوان"، وأهداف تتلخص بـ"إيقاف اعتداءات النظام المجرم وإبعاد خطر المليشيات الإيرانية عن المناطق المحررة وتهيئة الظروف المناسبة لعودة الناس إلى أرضهم". ليتلوها بعد أيام إطلاق عملية جديدة في ريف حلب الشمالي الواقع تحت سيطرة الجيش الوطني، تحت عنوان: "فجر الحرية".

وما إن اندلعت المعارك حتى بدأ الناس يستعيدون حماس وأنفاس انطلاقة الثورة الأولى وصيحات التكبير فيها، وراح مخلصو الثوار والمجاهدون، بعزائم قوية وهمم تعانق السماء، يسطرون أروع ملاحم البطولة في تحرير المناطق والقرى والبلدات من سيطرة النظام المجرم، وخاصة مع إكرام الله سبحانه وفتحه لهم أبواب رزقه من غنائم عدوهم وأسلحته من كل أنواعها، ومع وقوف الحاضنة

 قال بيان صحفي صادر عن القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: أرض التوحيد ومهبط الوحي تُدنّس برؤية ابن سلمان 2030، هذه اللعنة التي تبنتها مملكة آل سعود لتتحول إلى وجهة سياحية وترفيهية ضمن أهداف برنامج "جودة الحياة!" لن تجلب إلا سخط الله ولن تذيق من رضي وشارك بها إلا وبالاً. وها هو رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه، تركي بن عبد المحسن آل الشيخ، يتبجح بإعلانه عن تحقيق موسم الرياض 2024 إنجازاً جديداً بعد وصول عدد زواره إلى 6 ملايين! وإنما هي أوزاره وأوزار كل من اتبعه تُضاف إلى رصيد سيئاته فضلّ وضلّوا ولم تزدهم أعمالهم إلا تبارا. فعن أيّ جودة حياة يبحث ابن سلمان وأعوانه وهو يشرعن لمعصية الله جهارا نهارا؟! فهذا الرذيل ومن والاه يدعم المشاريع التغريبيّة باسم الترفي

 تناقلت وسائل الإعلام أنباء الاشتباكات القبلية التي جرت في إقليم كورام، الواقع في ولاية خيبر بختونخوا شمال غرب باكستان. وقد كانت تغطياتها تحت عنوان "الاشتباكات الطائفية"، بينما الحقيقة مختلفة تماماً؛ إذ إن للناحية الطائفية دوراً مسانداً للنعرات القبلية الجاهلية، التي تُعد السبب الرئيس وراء النزاعات القبلية الدائرة، فهذه النزاعات اندلعت بسبب خلاف على أرض متنازع عليها بين القبائل، في ظل غياب شبه تام للحكومة المحلية والفيدرالية الباكستانية.

أسفرت الهجمات المتبادلة بين القبائل، خلال يومين من النزاع على الأراضي، عن مقتل 32 شخصاً على الأقل يوم السبت، الموافق 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، وذلك بعد يومين من هجمات مماثلة أدت إلى مقتل 43 شخصاً. وبهذا يرتفع عدد القتلى منذ الصيف بسبب أعمال العنف بين القبائل في إقليم كورام، الواقع على الحدود مع أفغانستان، إلى حوالي 150 قتيلاً، وغالباً ما تندلع ال

أجريت انتخابات المجالس المحلية في قرغيزستان في 17 تشرين الثاني/نوفمبر. ووفقا للبيانات الواردة من أنظمة العد الآلي للجنة الانتخابات المركزية، فقد شارك في الانتخابات مليون و150 ألفاً و931 شخصاً. وهذه النسبة هي أقل من 28 بالمائة من إجمالي الناخبين. حيث أجريت الانتخابات في 33 مدينة، بما في ذلك بيشكيك وأوش، وفي 231 مجلساً قروياً. وتنافس نحو 5000 مرشح على نحو 1000 مقعد في 33 مجلسا بلديا. فيما تنافس حوالي 10000 مرشح من أجل أكثر من 5000 مقعد في 231 مجلساً قروياً. وفي وقت سابق، شارك أقل من 25 بالمائة من الناخبين في الانتخابات الخاصة التي أجريت في 28 نيسان/أبريل 2024م للدوائر الانتخابية ذات الولاية الواحدة. وفي العام الماضي صوّت 13.95 بالمائة فقط من الناخبين في الانتخابات الخاصة التي أجريت في منطقة لينين. وكانت تلك أدنى نسبة مشاركة في الانتخابات في قرغيزستان. وفي الانتخابات الرئاسية لعام 2017، شارك 56 بالمائة من الناخبين، في حين شارك 39.75 بالمائة فقط من الناخبين في الانتخابات الرئاسية لعام 2021. وشارك 56.2 بالمائة من الناخبين في انتخابات جوجوركو كينيش

الصفحة 1 من 2