ترجّل أحد رجال الإسلام والمسلمين وأحد شباب حزب التحرير من الرعيل الأول في ليبيا المهندس علي محمد الكاجيجي إلى جوار ربه، نسأل الله له الرحمة والفوز بالجنة، لاحقاً بصحبه: محمّد مهذّب حفاف وحسن كردي وعبد الله المسلاتي وعبد الرحمن بيّوض وصالح النوّال وخليفة الكميشي وعبد الله حمّودة وماجد القدسي وعمرو النامي ومحمد عمر النعاس وغيرهم الكثير، الذين لم يغيّروا ولم يبدّلوا في دين الله ولم يشتروا به ثمناً من أثمان هذه الدنيا الفانية، لا نزكّيهم على الله هو علاّم السرائر والنفوس.
لقد كان رحمه الله من الذين وقفوا
قام الدكتور زهير عبد الرحمن الإعلامي والخبير الاقتصادي يوم الاثنين 25/11/2024م بزيارة لمكتب حزب التحرير/ ولاية السودان بمدينة بورتسودان، حيث التقى برئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية السودان الأستاذ ناصر رضا، ومساعد الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان الأستاذ محمد جامع (أبو أيمن).
ووفقا لخبر صحفي أدلاه الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان الأستاذ إبراهيم عثمان (أبو خليل) فقد تناول اللقاء أثر الإعلام في حياة المسلمين وكيفية الاستفادة منه في تقديم مادة إعلامية تساعد في نهضة الأمة وتبصرها بقضيتها المصيرية ألا وهي استئناف حياتها بالإسلام بإقامة الخلافة على منهاج النبوة، وتواجه الهجمة الإعلامية الغربية
أقام حزب التحرير/ ولاية السودان مخاطبة سياسية أمام نادي حي العرب جنوب سوق مدينة بورتسودان الكبير الاثنين 23 جمادى الأولى 1446ه الموافق 25/11/2024م بعنوان: (المال مال الله والناس مستخلفون فيه) تحدث فيها الأستاذ يعقوب إبراهيم عضو حزب التحرير؛ حيث تناول أسس النظام الاقتصادي في الإسلام، ومقدرته على معالجة الأزمات التي يمر بها السودان، كما تعرض إلى إمكانيات السودان الضخمة إلا أن أهله يرزحون تحت خط الفقر، وأوضح أن السبب هو ما يطبق من نظام اقتصادي رأسمالي غربي تتحكم فيه الدول الرأسمالية وأدواتها الاستعمارية مثل صندوق النقد والبنك الدوليين، وبين أن الإسلام حسم موضوع الثروة وكيفية حيازتها وإنفاقها وتنميتها
استخدمت روسيا، الاثنين، 18/11/2024 حق النقض "الفيتو" لمنع تمرير مشروع قرار في مجلس الأمن، يتعلق بحماية المدنيين في السودان، دفعت به بريطانيا وسيراليون
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني