في تصريح خطير، قال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة في لجنة برلمانية مساء الجمعة 08/11/2024 إن الجزائر تريد جر منطقة المغرب العربي إلى التصعيد العسكري والحرب. وجاء هذا التصريح الذي تناقلته وسائل الإعلام المغربية مثل "أخبارنا" وجريدة "يا بلادي"، خلال تقديم الوزير مشروع الميزانية القطاعية لوزارة الخارجية للسنة المقبلة في البرلمان بالرباط مساء الجمعة، وقال "هناك مؤشرات تدل على رغبة الجزائر في إشعال حرب بالمنطقة والدخول في مواجهة عسكرية مع المغرب". وتابع الوزير كلمته أن المغرب لاحظت تسجيل إشارات خطيرة من طرف الجزائر بمحاولة الانتقال من دبلوماسية وسياسة التصعيد إلى المواجهة العسكرية. وفسر بأن إقدام الجزائر على الحرب قد يكون نتيجة النجاحات التي يحققها المغرب في ملف الصحراء الغربية
اعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن، أنه "بوسعنا تجنب" اندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط، وذلك في الوقت الذي يقصف فيه كيان يهود معاقل حزب إيران في لبنان ويدرس الرد
تحت عنوان "غارات الطائرات بدون طيار تثير التوترات بين تبون وغويتا"، توقفت مجلة جون أفريك الفرنسية عند تنفيذ الجيش المالي، منذ 25 آب/أغسطس المنصرم، سلسلة من الغارات بطائرات بدون طيار استهدفت محيط بلدة تين زاوتين، وهي بلدة حدودية تمتد بين مالي والجزائر. وأشارت المجلة الأسبوعية إلى أن المواجهة التي دارت بين متمردي الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن شعب أزواد ضد الجيش النظامي المالي ومساعديه من مجموعة فاغنر - التي تم دمجها الآن في كيان أكبر يسمى فيلق أفريقيا - أدت إلى خسائر فادحة للقوات المسلحة المالية، وكانت الهزيمة مريرة بشكل خاص بالنسبة لمقاتلي مجموعة فاغنر. واعتبرت جون أفريك أنه من المتوقع أن يكون لرد الجيش المالي عواق
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، المترشح للانتخابات الرئاسية في 7 أيلول/سبتمبر القادم، إن "جيش بلاده جاهز بمجرد فتح الحدود بين مصر وقطاع غزة". وفي خطابه في اليوم الرابع من الحملة الانتخابية، قال تبون من مدينة قسنطينة: "لن نتخلى عن فلسطين بصفة عامة ولا عن غزة بصفة خاصة"، مضيفا: "أقسم لكم بالله، لو أنهم ساعدونا وفتحوا الحدود بين مصر وغزة... فهناك ما يمكننا القيام به". وتابع: "لقد قطعت وعدا. والجيش جاهز بمجرد فتح الحدود والسماح لشاحناتنا بالدخول، سنبني في ظرف 20 يوما 3 مستشفيات، وسنرسل مئات الأطباء ونساعد في بناء ما دمره الصهاينة". (صحيفة المرصد في 19/08/2024)
تعرضت شبكة الألياف البصرية في عدد من شركات الاتصالات في ست مناطق فرنسية لعمليات "تخريب ليلية"، من دون أن تؤثر على الاتصال بالإنترنت في باريس، وفق ما ذكر مصدر في الشرطة الفرنسية يوم الاثنين 29/07/2024. يأتي ذلك بمجرد عودة حركة القطارات السريعة في فرنسا إلى طبيعتها، بعد 3 أيام من "أعمال التخريب" التي تقصدت شبكة السكك الحديدية قبل حفل افتتاح الألعاب الأولمبية. حيث استهدف "هجوم ضخم واسع النطاق" شبكة القطارات السريعة التابعة لشركة السكك الحديد الفرنسية "إس إن سي إف"، ما أدى لتعطيل حركة 800 ألف راكب، ولاضطرابات شديدة تزامنا مع استعداد فرنسا لحفل افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس. وجاء الهجوم في شكل "حرائق متعمدة
أظهرت نتائج الانتخابات التشريعية فوزا مفاجئا وغير متوقع لائتلاف الجبهة الشعبية الجديدة بزعامة جان لوك ميلانشون وهزيمة اليمين المتشدد الذي بدا قريبا
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن برنامجي اليمين واليسار المتطرفين يؤديان إلى "حرب أهلية"، في حين دافع زعيم اليمين المتطرف جوردان بارديلا، الأوفر حظا في استطلاعات الرأي، عن جدية برنامجه وأكد "استعداده لحكم" فرنسا. وفي كلمة مطولة عبر برنامج بودكاست، شدد ماكرون لهجته حيال حزب التجمع الوطني الذي يقوده بارديلا وحزب فرنسا الأبية الذي يتزعم تيار اليسار الراديكالي. وقال "الحلول التي قدمها اليمين المتطرف تصنف الناس من حيث دينهم أو أصولهم، وهذا هو السبب في أنها تؤدي إلى الفرقة وإلى الحرب الأهلية". وبخصوص جبهة اليسار، قال "هناك أيضا حرب أهلية وراء ذلك، لأنك تصنف الناس فقط من حيث النظرة الدينية أو المجتمع الذي ينتمون إليه، وهي
استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في باريس بتاريخ 8 حزيران/يونيو 2024 الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي قام بزيارة رسمية إلى فرنسا بدأت فعالياتها بحضور مراسم "فخمة" عند قوس النصر الشهير، ووجه الرئيسان بايدن وماكرون مع زوجتيهما التحية إلى المحاربين القدامى من البلدين، كما حضرا عرضاً عسكرياً في شارع الشانزلزيه في طريقهما إلى قصر الإليزيه.
وشهدت الزيارة مناقشات لتقديم مزيد من الدعم لأوكرانيا في حربها ضد روسيا، وكذلك الاستعداد لقمة مجموعة السبع المقرر عقدها في مدينة باري الإيطالية، فضلا عن قمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" التي ستعقد في واشنطن في تموز/يوليو المقبل، وفقاً للتصريحات الرسمية الفرنسية. كما شملت المناقشات أيضاً الخطوات التي يمكن أن تتخذها الولايات المتحدة وأوروبا
أعلن فرحات مهني، رئيس الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل بالجزائر المعروفة اختصاراً بـ"الماك"، مساء السبت 20/04/2024، بشكل رسمي عن قيام دولة القبائل وذلك أمام تجمع كبير للمنتمين للمنطقة قرب مقر الأمم المتحدة في نيويورك. واختارت حركة "استقلال منطقة القبائل" هذا التاريخ بعناية كبيرة خصوصا وأنه يرتبط بحدوث مظاهرات 20 نيسان/أبريل 1980 التي شهدتها منطقة القبائل والجزائر العاصمة، وعُرفت باسم "ربيع الأمازيغ"، حيث تم قمعها بشكل دموي من جانب الجيش الجزائري. كما يصادف هذا التاريخ "الربيع الأسود" عام 2001 الذي خرج فيه الآلاف من النشطاء في منطقة القبائل الأمازيغية للتظاهر ومطالبتهم بحقوقهم السياسية والثقافية، وهو ما واجهه الجيش والأمن
"في استراتيجية الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تلعب تونس دوراً صغيراً ولكنه حيوي - يطلق عليه "زنبق الماء الأبيض" - وهو نوع من الملاذ في منطقة مضطربة، تماما مثل الأردن، مركز اتصالات وربما نقطة انطلاق لعمليات القوات الخاصة الأمريكية في شمال أفريقيا والصحراء".
هذا ما جاء على لسان المحاضر والباحث الأمريكي في الشؤون الدولية، روب برنس، (المختص في الشأن التونسي والجزائري والذي طالما نشرت أبحاثه الورقية في Foreign Policy In Focus، التابع للمعهد الأمريكي للدراسات)، وذلك أثناء محاولة تفسيره سابقا للنقطة العاشرة في اقتراح مجلس الشيوخ الأمريكي حول سبل دعم كيان يهود، بعد مقترح لجعل تونس جزءاً من فريق المفاوضا
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني