كانت غزة دوماً قلعة من قلاع الثبات، وحصناً من حصون العزة، وشوكةً في حلق الاحتلال، رغم الحصار والتجويع والدمار، ورغم الغارات والقصف، ورغم تخلي الأقربين قبل الأبعدين. إلا أن المصيبة تتضاعف حين يتحول جارك وشقيقك المفترض، إلى تاجر دماء، يسعّر بوابة النجاة بالدولار، ويجعل من المساعدات الإنسانية سبيلاً للإثراء الفاحش.
كان ترامب قد هدد بفرض ضرائب جمركية على البضائع المستوردة من أغلب دول العالم بما فيها أوروبا والصين والشرق الأوسط. وما إن جاء الثاني من شهر نيسان والمعروف في أمريكا
في ظل أزمات محلية متصاعدة، وسياقات إقليمية ملتهبة، وبرعاية قوى الاستعمار الدولي، تأتي زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقاهرة،
بدأت المفاوضات بين إيران وأمريكا في عُمان، للتوصل إلى اتفاق حول الملف النووي الإيراني، ورفع العقوبات عنها، فقد قالت إيران
بعد نجاح ثورة الشام بإسقاط الطاغية، فإن سوريا تواجه العديد من المشاكل والأزمات الداخلية والخارجية، لكن أهم معضلة تواجهها هي مجاورتها لكيان يهود الغاصب
أورد موقع سودان تربيون في 18 آذار/مارس 2025م أن الاتحاد الأوروبي قال إنه وبريطانيا ودولاً أخرى، يعتزمون تنظيم مؤتمر رفيع المستوى
شهدت منطقة المغرب الإسلامي أول احتكاك بين المستعمر الجديد الأمريكي والمستعمر القديم الأوروبي بعد الحرب العالمية الثانية وخروج أمريكا
في ظل استمرار قصف كيان يهود الوحشي لغزة، وفي ظل توسيعه هجومه البري فيها منذ 20 آذار/مارس الماضي، أثناء ذلك كله، تجد القيادات السياسية
نظم حزب التحرير/ أمريكا مؤتمر "العالم عند مفترق طرق: الأزمة الأيديولوجية والطريق إلى الأمام"، وهو مؤتمر الخلافة السنوي الذي يُواجه التناقضات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني