عرض العناصر حسب علامة : عاجل

الأربعاء, 26 حزيران/يونيو 2024 00:15

مجازر جيش يهود مستمرة في غزة ولا أحد يحرك ساكناً

ذكر موقع يورو نيوز عربية بتاريخ 22/6/2024 أن جيش يهود قام بقصف مخيمات للنازحين الفلسطينيين خارج مدينة رفح جنوب قطاع غزة يوم الجمعة، ما أسفر عن مقتل 25 شخصاً على الأقل وإصابة 50 آخرين، وفقاً لمسؤولي الصحة في القطاع وعمال الطوارئ. وقال شهود عيان ممّن استشهد أقاربهم في إحدى عمليات القصف بالقرب من مستشفى ميداني تابع للصليب الأحمر شمال رفح لوكالة أسوشيتد

 

أظهر مقطع فيديو، السبت 22/06/2024، اتخاذ عناصر من جيش الاحتلال جريحا فلسطينيا درعا بشريا، خلال عملية عسكرية في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية. وفي المقطع تظهر مركبات عسكرية (إسرائيلية) داخل شارع في مدينة جنين، وعلى مقدمة إحداها جريح برصاص الجيش عليه آثار دماء، تمر من بين سيارتي إسعاف فلسطينيتين دون أن يسمح للمسعفين بالوصول إليه. وقال شهو

 أعربت أمريكا يوم 18/6/2024 عن استغرابها من قول رئيس وزراء كيان يهود نتنياهو في بيان من خلال فيديو عبر فيه عن تقديره للدعم الأمريكي خلال حرب غزة ولكنه قال إنه "أبلغ وزير خارجية أمريكا بلينكن أنه من غير المعقول أن تحجب الإدارة الأمريكية في الأشهر القليلة الماضية أسلحة وذخائر لـ(إسرائيل)". فقد قالت كارين جان بيار الناطقة باسم البيت الأبيض للصحافيين: "اسمحوا لي أن أبدأ 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد...

الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد...

إلى الأمة الإسلامية بعامة... خير أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتؤمن بالله العزيز الحكيم...

إلى حملة الدعوة بخاصة... فتح الله على أيديهم، وأيدهم بعونه ليقيموا دولة الإسلام؛ الخلافة الراشدة على منهاج النبوة...

إلى زوار الصفحة الكرام المقبلين على الخير الذي تحمله... الباذلين الوسع للوقوف عند الحق، ومساندة أهله...

أصدر مجلس الأمن في 11/6/2024م قراراً يؤيد فيه مشروع بايدن لعدوان يهود الوحشي على غزة بل كل فلسطين! وجاء في نص القرار كما نشرته CNN، بتاريخ 11 حزيران/يونيو 2024م ما يلي: (مجلس الأمن "يرحب بمقترح وقف إطلاق النار الجديد الذي تم الإعلان عنه في 31 أيار/مايو، والذي قبلته (إسرائيل)، ويدعو حماس إلى قبوله أيضا، ويحث الطرفين على التنفيذ الكامل لشروطه دون تأخير ودون شرط").

 جاء هذا القرار في أحدث محطات الصراع الأنجلو أمريكي في اليمن، وهي الحرب المشتعلة في البحر الأحمر، التي ظاهرها إسناد لمجاهدي غزة الأبرار، وباطنها وخفاياها صممت في دهاليز السياسة الخارجية الأمريكية، وضمن استراتيجيتها الكبرى في الحرب الحضارية على الإسلام والحرب الاقتصادية على الصين ومنافسها التقليدي أوروبا.

فقد طالب مسؤولون صينيون من نظرائهم الإيرانيين المساعدة في كبح الهجمات التي يشنها الحوثيون المتحالفون مع طهران على السفن في البحر الأحمر وإلا فإن ضررا قد يلحق بالعلاقات التجارية مع بكين وفق ما قالت أربعة مصادر إيرانية ودبلوماسي. (صحيفة العرب، 26/1/2024م).

وفي بريطانيا أجرت غرفة التجارة البريطانية استطلاعاً فيما بين

 

انعقد مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، رفيع المستوى في منطقة البحر الميت بالأردن في 11 حزيران/يونيو 2024م، برئاسة مشتركة بين الملك عبد الله الثاني، والرئيس عبد الفتاح السيسي، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وبحضور ممثلي 75 دولة ومشاركة الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وقادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية، ووضع له هدف رئيسي معلن وهو "تحديد سبل تعزيز

 

نظمت شخصياتٌ فلسطينية مقيمة في دولة قطر اجتماعاً تحضيرياً لعقد المؤتمر الوطني الفلسطيني الذي صدر نداءٌ لعقده موقّع من نحو ألفي شخصية في مختلف أماكن وجود الشعب الفلسطيني قبل أسابيع. وجاء انعقاد الاجتماع في الدوحة بعد لقاء تحضيري في الأراضي الفلسطينية المحتلة وبريطانيا ولبنان للموقّعين على النداء الذي أصدرته شخصيات فلسطينية عدة في شهر آذار/مارس الماضي. ودعا اللقاء إلى انتخاب قيادة فلسطينية وطنية موحدة وإعادة

 

لعل أبرز ما كشفتْه الحرب على غزة هو أن ملياري مسلم لا يستطيعون فعل شيء نصرةً لإخوانهم المسلمين في غزة وإنقاذهم من الإبادة! ما السر؟؟ لا يختلف مسلمان في أنه لو كانت دولة الخلافة قائمةً لكان الحديث مع أمريكا مختلفاً، ولما كانت أعمالنا ردودَ أفعال فقط، بل لما تمكن الغرب أصلاً ولو مجتمعاً من اقتطاع أرضٍ من بلاد المسلمين - من أغلى بلادهم - ومنحها لأشد الناس عداوةً لأمة محمد ﷺ لينشئوا فيها كيانا سرطانياً خبيثاً معادياً للأمة، بل خنجراً مسموماً في خاصرتها.

الأربعاء, 19 حزيران/يونيو 2024 00:15

حزب إيران وقرار المشاركة في طوفان الأقصى

حزب الله في لبنان هو حزب إسلامي، قائمٌ على أساس الفقه الجعفري، ومذهب الإثنى عشرية، تأسس عام 1982م، قام في أصل تأسيسه على الأيديولوجية الخمينية وولاية الفقيه، كما جاء في خطاب قديم لأمينه العام الحالي السيد حسن نصر الله: "مشروعنا الذي لا خيار لنا أن نتبنى غيره، كوننا مؤمنين عقائديين، هو مشروع دولة إسلامية وحكم الإسلام، وأن يكون لبنان ليس جمهورية إسلامية واحدة وإنما جزء من الجمهورية الإسلامية الكبرى، التي يحكمها صاحب الزمان ونائبه بالحق، الولي الفقيه الإمام الخميني...".