أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الخميس الماضي، أن روسيا تستعد لنشر 10 آلاف جندي كوري شمالي للقتال ضد القوات الأوكرانية
إن اضطهاد المسلمين في بورما ليس بجديد، بل هو قديم قدم أفول شمس الحكم بالإسلام في شبه القارة الهندية، والاستعمار البريطاني للقارة، والذي كان يتعمد خلق النزاعات بين أصحاب الأديان والأعراق المختلفة ليتمكن من السيطرة على الشعوب المستعمَرة ونهب ثرواتها، وقد كان أول اضطهاد للمسلمين في ميانمار لأسباب دينية في عهد الملك باينتوانغ (1550-1589م)، الذي حظر الذبح الحلال للدواجن والمواشي بسبب التعصب الديني، وأجبر المسلمين على الاستماع إلى الخطب والمواعظ البوذية وعلى تغيير دينهم بالقوة. وحصلت مذبحة مروعة للمسلمين في أراكان لأسباب دينية أيضاً في القرن السابع عشر الميلادي، حيث تم قتل بعض أفراد عائلة الأمير شاه جهان، وقُطعت رؤوس الرجال
أُجبر جيش بنغلادش على إعلان استقالة الشيخة حسينة بعد الاحتجاجات العارمة التي اجتاحت شوارع المدن الرئيسية في بنغلادش
تسعى الحكومة الأمريكية من خلال المنظمات الدولية - وعلى رأسها الأمم المتحدة - إلى تحقيق نصر مؤزر لم تتمكن من تحقيقه على مدار أكثر من عشرين عاماً من الحرب على الإسلام
لم يبق أحد على وجه هذه البسيطة إلا وبلغه نبأ الجرائم التي ترتكب بحق الأبرياء، وكيف تقوم دولة يهود المارقة بقصف البيوت وهدمها على الرؤوس، وقنص المدنيين العزّل وقتلهم في الشوارع في رابعة النهار، متنكرة لكل الشرائع الربانية والقيم الإنسانية، في غزة والضفة، في الأرض المباركة فلسطين ومهبط الرسالات السماوية، وقد فشَت الأنباء في العالم ذي الثمانية مليار إنسان، حتى لم يعد من الممكن التنكر لها
هناك ما بين مليارين إلى ثلاثة مليارات شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من نقص المياه لمدة شهر واحد على الأقل كل عام. (اليونيسيف)
تحت عنوان "تطرف الشباب المسلم تحدّ كبير للأمة" عُقد في نيودلهي، في 23 من كانون الثاني ولغاية الـ26، مؤتمرٌ ضمّ مدراء ومفتشين عامين للشرطة، حضره رئيس الوزراء ناريندرا مودي، ووزير داخلية الاتحاد أميت شاه، ومستشار الأمن
بعد توافق الجناحين العسكريين اللذين كانا متصارعين على قيادة الجيش، بين فايز حميد ومعه عمران خان، والجنرال باجوا، حسمت القيادة العسكرية الباكستانية مسألةَ تمديد خدمة الجنرال باجوا وقرار تنحيته أو تقاعده عن قيادة الجيش
ألغى رئيس الوزراء الباكستاني المعزول عمران خان مسيرة احتجاجية لأنصاره يوم الخميس بعد اشتباكات مع الشرطة أمام البرلمان، لكنه حذر من أنهم سيعودون ما لم تدعُ السلطات إلى إجراء انتخابات في غضون 6 أيام، وجاء ذلك بعد منع الحكومة
في سابقة من نوعها صوّت البرلمان الباكستاني يوم السبت الثالث من نيسان/أبريل 2022م بالموافقة على إقالة رئيس الوزراء عمران خان من منصبه، وقال رئيس مجلس النواب إن أحزابَ المعارضة تمكنت من الحصول على 174 صوتاً في البرلمان المُؤلف من 342 نائباً لدعم اقتراح سحب الثقة، ما منحها الأغلبية في التصويت، واتهمت المعارضة عمرانَ بأنه غير كفء في إدارة شؤون البلاد، حيث ارتفعت نسبة البطالة وازداد التضخم. وبصرف النظر عن الأسباب التي ساقتها المعارضة، إلا أنّ هناك ألف سبب يمكن أية معارضة من المطالبة بتنحيته، ومرد ذلك لا يعود إلى شخص عمران أو حزبه حديث التشكيل، بل يعود إلى النظام نفسه القائم على العلمانية الفاسدة، خصوصاً عندما تكون العلمانية مقتصرة على إبعاد الإسلام عن
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني