لقد كانت ثورات الربيع العربي مفاجئة لجميع المراقبين في العالم، فلم يكن أحد منهميتوقع أنالشعوب التي رزحت تحت الظلم والقمع والجبروت لعقود
اتهمت الصين الثلاثاء (الرابع من تموز 2017م) القوات الهندية بأنها اجتازت الحدود الصينية، فيما وصفته "باستفزاز" من جانب القوات الهندية، وأصدرت في 29 حزيران/يونيو 2017 بيانًا جاء فيه: "إن انسحاب القوات الهندية مما تدعي أنها أرضها شرط مسبق لإجراء حوار هادف بشأن المواجهة الحدودية"، وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية: "إننا نحث الهند على سحب قواتها نحو جانبها من الحدود"، وهذا هو الشرط المسبق لتسوية الوضع، وكذلك لإجراء حوار هادف.
تكاد تكون قضية كشمير الملف الوحيد العالق بين الهند وباكستان منذ تقسيم الاحتلال البريطاني لشبه القارة الهندية في عام 1947م وإنشاء دولة باكستان، وعلى الرغم من أن الموقف السياسي الباكستاني والهندي يكاد يكون متطابقًا حول قضية كشمير، وهو تقسيم كشمير إلى
على الرغم من تسخير نظام باكستان جميع إمكانات باكستان في خدمة المصالح الأمريكية على مدار العقود الأربعة الماضية، وبالتحديد منذ الحرب الأفغانية السوفيتية (عام 1979م)، بالرغم من ذلك إلا أنّ أمريكا تظل تطلب من باكستان بذل المزيد من الجهود في خدمة مشاريعها في المنطقة وتنفيذها، حتى
قال المقرّر الخاص للأمم المتحدة المعني بالفقر المدقع وحقوق الإنسان (فيليب ألستون) إن هنالك "مناطق فقيرة جدًا في كل من المدن الكبيرة والمناطق الريفية النائية في السعودية"، رغم أن "معظم السعوديين مقتنعون بخلو بلادهم من الفقر"، حسب ما نقله عنه مركز أنباء الأمم المتحدة. [CNN]
على الرغم من أن الله سبحانه وتعالى قد حبا جزيرة العرب بوافر نعمه، حيث فيها جبال من الذهب ما زالت بكرًا، وفيها أكبر احتياطي نفطي على وجه
على الرغم من السعي الحثيث للنظام في باكستان في ملاحقة المجاهدين على جانبي الحدود بين باكستان وأفغانستان وشنّ الهجمات العسكرية المتتالية ضدهم، وعلى الرغم من سنّه وتبنّيه مشاريع أمنية وقضائية في البلاد من مثل قانون "الحماية الوطنية"، وتقديم المجاهدين والسياسيين من العاملين لإقامة الخلافة على منهاج النبوة إلى محاكم عسكرية، وعلى الرغم من رفع النظام يده عن دعم المجاهدين في
يتعجب المرء من عظم المؤامرات التي يحوكها الغرب ضد سعي الأمة الإسلامية للانعتاق من هيمنته عليها، بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، كتعجب رسول الله r من قريش، التي عادته وحاكت له المكائد وصدّت عن سبيل الله وعذّبت أصحابه...
يحلو للغرب توصيف الإسلام بالرجعية والقتل، ويخوّف العالم من أن قيام دولة تحكم به يعني اندلاع حرب عالمية، لا تأمن فيها البشرية على نفسها، حتى بات الكثير من أبناء المسلمين يخجلون من الاعتزاز بدينهم، وراح عدد آخر يقولون بأن الإسلام دين ليست له دولة، ولكن
إن محاسبة الحكام التي أمر الله المسلمين بها تكون من الأفراد بوصفهم أفراداً، ومن التكتلات والأحزاب بوصفها تكتلات وأحزاباً .والله سبحانه وتعالى كما أمر المسلمين بالدعوة إلى الخير، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومحاسبة الحكام،
تدّعي الدول القائمة في العالم الإسلامي أن مصالحها تتقاطع مع مصالح الدول العالمية، ومنها الدول الكبرى بقيادة العالم الغربي الحر، وعلى رأسه أمريكا، متذرعة بتشابك المصالح العالمية، وبأن العالم بات قرية صغيرة، وبأنه لا يمكن لتلك الدول "الصغيرة" أن تخرج عن المنظومة الدولية التي تقودها الدول الكبرى، ومنها الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن.
ونحن هنا لسنا بصدد بحث هذه المزاعم التي تسوقها الدول "الصغيرة" القائمة في العالم الإسلامي، فهي دول
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني