أعلنت الخارجية الكازاخية مساء الجمعة عن انعقاد اجتماع أستانة التآمري في كازاخستان يومي 11 و12 تشرين الثاني/نوفمبر تشرين الثاني الجاري
في وقت تستمر فيه الاحتجاجات الرافضة لإعادة افتتاح معبر أبو الزندين قرب مدينة الباب شمال سوريا مع النظام المجرم، عقدت منظومة الأدوات التركية بشقيها السياسي والعسكري اجتماعاً موسعاً، الثلاثاء 3/9/2024م، في مدينة غازي عنتاب في تركيا، زاعمةً أنه لبحث 7 ملفات، من بينها قضية افتتاح معبر أبو الزندين بريف حلب الشرقي، وضم الاجتماع، رؤوس الائتلاف العلماني السوري الموالي لتركيا والغرب، وهيئته التفاوضية، وحكومته المؤقتة وقادة جيشها الوطني، وما يوصف بمجلس القبائل والعشائر، وتم خلاله مناقشة الواقع السوري وسبل تذليل التحديات التي تواجهه، وفقاً لما ذكرته الحكومة المؤقتة في بيان. وبخصوص معبر أبو الزندين شرقي حلب، قال البيان إن المشاركين ناقشو
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن أنقرة تعمل على تحديد موعد وكيفية الاجتماع مع النظام السوري على مستوى القيادة، مشيرا إلى عدم وجود جدول زمني واضح في الوقت الحالي، "فقط إعلان الإرادة"، على حد تعبيره. وأوضح فيدان، أنه خلال اتصالاته مع النظام السوري، وجد أنهم منفتحون على التفاوض، ولم تُبلّغ أنقرة بأي شروط مسبقة حتى الآن. وفيما يتعلق بالمنظومة الفصائلية، أشار فيدان إلى أن "صنع السلام مع المعارضة هو مشكلة النظام السوري". أما بخصوص الشروط المسبقة، فقال فيدان: "خذوا لاجئيكم ودمروا الإرهابيين في أرضكم وأنا سآخذ جنودي. دعنا نرى العلامات التي تشير إلى أنك ستنشئ هيكلاً إدارياً لن يرسل لي لاجئين مرة أخرى ولن يشكل تهديداً أمنياً". وأكد فيدان أنه عندما يتم طرح الشروط، فإن لديه المزيد من الشروط أيضاً.الصوت برفض التطبيع والمصالحة لدفع الناس للركون لها والانضمام لها كما حصل سابقا ومن ثم تسليم المناطق، ولكن الفارق هذه المرة أنه ليس هناك باصات لنقل الرافضين إلى مناطق أخرى في ظل إقفال الحدود التركية والجدار الحدودي الذي بناه النظام التركي لمثل هذا اليوم!
دعا أحمد يلدز مندوب تركيا الدائم لدى الأمم المتحدة، إلى تسليط الضوء على الطريق المسدود الذي وصلت إليه ما سماها الأزمة في سوريا، وقال إن الأزمات الأخرى لا ينبغي أن تصرف أنظار العالم عن الملف السوري. وأضاف المسؤول التركي في كلمة له خلال جلسة لمجلس الأمن، إن إعادة التركيز على سوريا هي ضرورة ملحة، مشدداً على ضرورة تمهيد الظروف لمعالجة الأسباب الجذرية للأزمة، وتحدث عن صعوبة التوصل إلى حل سياسي دائم في سوريا خلال الوقت الراهن، داعياً حكومة دمشق لبدء مصالحة وطنية حقيقية. وكان وزير دفاع النظام التركي يشار غولر قد قال في وقت سابق إن بلاده قد تفكر في سحب قواتها من سوريا إذا تم تأمين الحدود التركية.
إننا ندرك أننا في مرحلة فاصلة في التاريخ، وندرك أن ثورتنا المباركة تمر بأخطر مرحلة وسيترتب على نتائجها أمور عظيمة في ظل تربص الجميع بنا وبالثورة، وفي ظل العداء المستحكم للثورة ونتائجها المتوقعة التي ستغير وجه العالم في حال انتصارها، ونعلم أننا نسير على حافة الهاوية، وأن أي خطأ في تقدير الموقف يمكن أن تكون نتائجه كارثية، ومع ذلك فقد عدنا لأصل الثورة الذي انطلقت من أجله وأنها ثورة ضد الظلم والطغيان، الذي لا يمكن السكوت عنه مهما كانت الذرائع والمبررات لأنه أصل لكل شر يمكن أن ينتج لاحقا جراء السكوت عليه، ونحن أمة دفعت أثمانا باهظة في القرن الأخير بسبب بعض المفاهيم الخاطئة وخشية النتائج المبالَغ في حسابها، وفي الوقت نفسه على حساب قضاياها المصيرية.
يحتاج الناس في الملمات الكبيرة أن يعرفوا أو يكون لديهم تصور ولو بسيط عن المستقبل القريب أو البعيد حتى يتمكنوا من التحرك الفاعل
رفع مصرف سـوريا المركزي، الأحد 5 شباط، سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية، من 6650 إلى 6800 ليرة. وجاءت التسعيرة الجديدة بعد مضي ثلاثة أيام فقط، من رفع المركزي سعر صرف الدولار من 4522 إلى 6650 ليرة سورية. وفي شهر كانون الثاني/يناير الماضي، رفع مصرف سوريا المركزي سعر صرف الدولار الرسمي إلى 4522 ليرة سورية، بدلاً من 3015 ليرة، وتهاوى سعر صرف الليرة السورية، في افتتاح تعاملات ا
نقلت وكالة رويترز عن الرئيس التركي أردوغان حديثه عن إمكانية لقائه بالأسد معللاً ذلك بأنه لا توجد خلافات أبدية في السياسة، وأضاف أردوغان في لقائه مع الصحفيين عقب قمة العشرين التي عقدت بمدينة بالي في إندونيسيا "يمكننا إعادة النظر في العلاقات مع سوريا بعد انتخابات 2023".
تأتي هذه التصريحات في ظل الحديث المتعاظم عن عملية
أكد رجب طيب أردوغان الخميس 6/10/2022م أنه قد يلتقي مع بشار الأسد عندما يكون الوقت مناسباً وأنه لن يستبعد ذلك. وأضاف أردوغان في مؤتمر صحفي في العاصمة التشيكية براغ على هامش مشاركته في قمة أوروبية موسعة، أن "مثل هذا الاجتماع ليس على جدول الأعمال حالياً، لكن لا يمكنني أن أقول إنه من المستحيل مقابلة الأسد". وتابع قائلا "عندما يحين
نقلت وكالة رويترز، عن أربعة مصادر أن رئيس المخابرات التركية حقان فيدان عقد في دمشق اجتماعات عدة مع نظيره السوري علي مملوك خلال الأسابيع القليلة الماضية. وقالت مصادر الوكالة: "إن فيدان ومملوك التقيا مؤخرا هذا الأسبوع في العاصمة السورية، وإن الاتصالات التركية السورية أحرزت الكثير من التقدم، دون الخوض في تفاصيل". فيما قالت صحيفة صباح التركية المقربة من الحكومة، "إن حقان ناقش مع علي مملوك في دمشق،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني