أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية تركيا: أن التاريخ السياسي القريب شاهد على أن الدولة التركية والسلطة الحاكمة هي التي فتحت الطريق أمام جميع الأفكار المنحرفة، جاء ذلك على خلفية إدلاء رئيس

بعد تسع سنوات من جرائم نظام عميلها أسد، وقصفه الذي لا زال يطال البشر والشجر والحجر في الشام، تخرج علينا أمريكا بشكل غير مباشر، عبر بوابة منظمة الأمم المتحدة الحاقدة على الإسلام والمسلمين، لتقوم بتقزيم هذه الجرائم، واستثمارها بشكل قذر لتسويق حلها السياسي.

خرج مئات الآلاف من السودانيين، الثلاثاء 30/6 الماضي، في العاصمة الخرطوم وولايات عديدة لإحياء ذكرى الثلاثين من حزيران/يونيو 2019م، حين أجبرت احتجاجات عاصفة وقتها المجلس العسكري الانتقالي على العودة إلى التفاوض مع قوى الحرية والتغيير واستكمال الاتفاق السياسي

مساء الاثنين 6 تموز أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية العميد سعد معن عن مقتل الخبير الأمني هشام الهاشمي وذلك بعد عودته إلى بيته، حيث كان ينتظره عدد من المسلحين يستقلون دراجات نارية

 

لم يمر على البشرية في العصر الحديث جريمة ببشاعة جرائم الصرب في يوغوسلافيا، حيث اقترفت مختلف الجرائم البشعة بحق المسلمين فيها، وما جعلها الأكثر بشاعة في التاريخ

 

في 11 تموز/يوليو 1995م، اجتاحت القوات الصربية جيب سربرينيتشا المسلم في البوسنة، حيث لجأ عشرات الآلاف من المسلمين من هجوم الجيش الصربي في شمال شرق البوسنة

 

نشرت (مجلة الوعي في عددها 406 - السنة الخامسة والثلاثون، ذو القعدة 1441هـ، الموافق تموز 2020م) الخبر التالي: "نشرت صحيفة "الغارديان" مقالاً، ترجمته "عربي21" لرئيس الوزراء الأسترالي السابق كيفن راد

إنّ كثافة التدخل التركي في ليبيا أعادت نوعاً من التوازن العسكري بين القوى المتصارعة على الأرض بعد أن كانت كفة الميزان تميل بوضوح إلى جانب قوات خليفة حفتر المدعوم دولياً بشكلٍ مُباشر ومكشوف من روسيا وفرنسا، والمدعوم إقليمياً من كلٍ من مصر والسعودية والإمارات والسودان

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (294)

لتحميل العدد اضغط هنا

لزيارة موقع الجريدة اضغط هنا

جريدة الراية العدد  294  الأربعاء 17 من ذي القعدة 1441 هـ/ الموافق 8 تموز / يوليو 2020 م