لقد كان اهتمام الولايات المتحدة بالأردن مبكرا لما للأردن من دور وظيفي في المنطقة مرتبطا بالإنجليز فحاولت كما سبق وذكرنا عن طريق اختراق العائلة المالكة، ثم عن طريق مصر عبد الناصر، ثم عن طريق سوريا الأسد بعد تحوله من بريطانيا إلى أمريكا، ولم تنجح هذه المحاولات بل كان للأردن دور مضاد ومزعج لعملاء أمريكا ودوره بالعراق والخليج واليمن والصومال والسودان... فكان دوره أخطر من حجمه وقدراته.

جريدة الراية العدد 267 الأربعاء 6 من جمادي الأولى 1441 هـ/ الموافق 1  كانون الثاني/ يناير 2020 م

في إطار الحراك الشعبي المتصاعد بوجه الارتباط الخارجي لقادة المنظومة الفصائلية في الشمال الغربي من سوريا، وتفاعلاً مع حراك الأمة، كانت هناك وقفات ومظاهرات متزامنة، عقب صلاة الجمعة الماضي، ففي ريف إدلب الشمالي، وفي مدينة سرمدا، نظم شباب حزب التحرير مظاهرة بعنوان: "أيها المخلصون استعيدوا قراركم المسلوب من منظومة فصائل الضامن التركي"

 

 نشر موقع (فرانس 24، الجمعة، 1 جمادى الأولى 1441هـ، 27/12/2019م) خبرا قال فيه: "خرجت مظاهرات مناهضة لقانون الجنسية الجديد الجمعة بعدة ولايات هندية، وذلك رغم الإجراءات الأمنية المشددة التي فرضتها السلطات. كما تم قطع الإنترنت عن الهواتف المحمولة في أجزاء واسعة من ولاية أوتار براديش التي شهدت أعمال عنف الأسبوع الماضي اعتقلت السلطات على أثرها ألف شخص ووضعت 5 آلاف آخرين قيد الحجز الاحتياطي. وبدأت تلك الموجة من المظاهرات بعد إقرار البرلمان لقانون جديد للجنسية اعتبر تهميشا للمسلمين.

 

يحاول البعض أن يزين العلمانية باعتبارها نظاماً يساوي بين الناس جميعاً وأن الناس في ظلها يعيشون أعزاء كرماء، ويصرون على أنها لا تتناقض مع الدين، ولذلك يقول أحدهم أنا مسلم علماني!

"عندما يكون معك صندوق النقد الدولي، ضع ببطنك بطيخة صيفي"، هكذا طمأن الوزير المكلف بالإصلاحات الكبرى توفيق الراجحي، أهل تونس، في حوار له الخميس على إذاعة "شمس إف إم" داعياً للافتخار بشهادة المؤسسات الدولية، في المقابل، ساءل المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس الوزير الراجحي عبر بيان صحفي أصدره مساء الجمعة:

  قتل ثلاثة جنود هنود جراء إطلاق النار عليهم من الجانب الباكستاني في إقليم كشمير، في حين أعلنت باكستان عن مقتل اثنين من جنودها وجرح آخر نتيجة قصف هندي عبر خط السيطرة الفاصل بين الجانبين، وخط السيطرة (LoC) الذي يقسم كشمير إلى نصفين، بين الهند وباكستان، طالما كان نقطة ضغط ضد الهند، استغلته باكستان كلما أرادت ممارسة الضغط على الهند داخل وادي كشمير المحتل، وانتهاكات اتفاقية وقف إطلاق النار (CFVs) عبر

  هي قمة دعا لها رئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد، وكان من المفترض أن تشارك فيها خمس دول هي ماليزيا وتركيا وقطر وباكستان وإندونيسيا، وذلك بهدف تسليط الضوء على مشاكل البلاد الإسلامية وإيجاد حلول لها. (وقد تخلفت عنها الباكستان وإندونيسيا بضغط من السعودية).

الأهداف المعلنة من هذه القمة - التي نظمت في كوالالمبور من 18 إلى 21 كانون الأول/ديسمبر، والتي هي الثانية من نوعها

نشر موقع (الجزيرة نت، الأحد، 25 ربيع الآخر 1441هـ، 22/12/2019م) خبرا جاء فيه: "دفع تزايد معدلات جرائم الكراهية ضد الأقليات في الولايات المتحدة - ومنها المسلمون - عشرات من النشطاء المسلمين في مدينة نيويورك إلى تسيير دوريات تطوعية لتوفير الحماية للمساجد والمراكز الإسلامية.