منظمة شنغهاي للتعاون هي منظمة دولية سياسية واقتصادية وأمنية أوراسية. تأسست في 15 حزيران/يونيو 2001 في مدينة شنغهاي الصينية، على يد قادة ست دول آسيوية؛ هي الصين، وكازاخستان، وقرغيزستان، وروسيا، وطاجيكستان، وأوزبيكستان. وقع ميثاق منظمة شنغهاي للتعاون في حزيران/يونيو 2002، ودخل حيز التنفيذ في 19 أيلول/سبتمبر 2003. كانت هذه الدول باستثناء أوزبيكستان أعضاء في "مجموعة شنغهاي الخماسية" التي تأسست في 26 نيسان/أبريل 1996 في شنغهاي.
صرح السفير الصيني في واشنطن سوي تيانكاي؛ في الخامس من الشهر الجاري قائلا: (إن الدولتين تحاولان حل خلافاتهما بشأن التجارة)، لكنه حذر من قوى قال: إنها تسعى للوقيعة بين الجانبين، دون أن يدلي بأي تفاصيل... وقال خلال عشاء استضافه مجلس التجارة الأمريكي الصيني: (إن العلاقات الأمريكية الصينية؛ تمر بمفترق طرق خطير بسبب الخلافات التجارية)، لكنه أوضح أنه من الممكن العودة إلى مسار أفضل... وأضاف: (علينا الحذر من بعض القوى المدمرة، التي تستغل الخلاف التجاري الراهن عبر استخدام خطاب متطرف). وكان الرئيس ترامب قد أدلى
انطلقت صباح الخميس في العاصمة الماليزية كوالالمبور القمة الإسلامية المصغرة التي دعا إليها رئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد من أجل بحث استراتيجية جديدة للتعامل مع القضايا التي يواجهها العالم الإسلامي. ويشارك في القمة ممثلون رسميون عن 18 دولة، وكذلك نحو 450 مشاركا من علماء ومفكرين. من جانبه اعتبر بيان صحفي للناطق الرسمي لحزب التحرير في ماليزيا الأستاذ عبد الحكيم عثمان: أن المنظمين والمندوبين لهذه القمة
يواصل الطلاب في الجامعة الإسلامية بالعاصمة الهندية نيودلهي احتجاجاتهم ضد تعديل قانون الجنسية الذي أقره البرلمان الهندي الأسبوع الماضي، والذي يسهل تجنيس الأفغان والباكستانيين والبنغال الذين عاشوا خمس سنوات في الهند بشرط ألا يكونوا مسلمين، والقانون الجديد الذي أقره البرلمان الأسبوع الماضي يفتح الطريق لأقليات دينية مثل الهندوس والنصارى في بنغلادش وباكستان وأفغانستان، الذين استقر بهم المقام في الهند قبل عام 2015، للحصول على الجنسية الهندية على أساس أنهم واجهوا اضطهادا في تلك الدول.
احتشد الآلاف من وجهاء الأرض المباركة فلسطين، من مختلف العشائر والمحافظات من شمال ووسط وجنوب الضفة الغربية، في اجتماع عشائري كبير عقد يوم السبت الماضي ٢١/١٢/٢٠١٩م في ديوان آل التميمي في الخليل للتصدي لاتفاقية سيداو التي وقعت وصادقت عليها السلطة الفلسطينية، وبدأت بتطبيقها عمليا على أرض الواقع.
وكانت ثلة من وجهاء وعشائر الخليل قد دعت لهذا الاجتماع بهدف التصدي لاتفاقية سيداو التي تحارب الإسلام
تشكلت مجموعة ما يسمى "أصدقاء السودان" في العاصمة الألمانية برلين، في حزيران/يونيو 2019م، عقب الإطاحة بنظام البشير في نيسان/أبريل 2019م، وقيل إن المجموعة تشكلت من أجل مساعدة السودان على تجاوز الأزمة الاقتصادية، فعقدت أول اجتماع لها في تشرين أول/أكتوبر الماضي في واشنطن، ثم تواصلت اجتماعاتها في واشنطن، وبروكسل، وبرلين، وكان الاجتماع الأخير بالخرطوم يوم الأربعاء 11/12/2019م بقاعة الصداقة، بمشاركة 24 دولة على رأسها أمريكا وفرنسا، وبريطانيا، وألمانيا،
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (265)
الأربعاء، 21 ربيع الآخر 1441هـ الموافق 18 كانون الأول/ديسمبر 2019م
قام وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان، بإمارة الأستاذ: عبد الله عبد الرحمن – عضو مجلس ولاية السودان، يرافقه الأستاذان: بلّه محمود، وعبد الصمد الطيب – عضوا حزب التحرير، بزيارة
تعقيبا على مضي ثلاثة أسابيع على اختطاف بلطجية النظام الباكستاني لأحد شباب حزب التحرير مع والده المسن، اعتبر بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية باكستان: أن النظام الباكستاني يتعامل مع المسلمين الذين يطالبون بالحكم بالقرآن والسنة بوحشية، ولا يهتم لحرمة البيوت أو مراعاة للمسنين أو رحمة المرضى والعجزة، في حين يقوم هذا النظام بالتعاطف مع المجرمين الهنود، ويمارس سياسة ضبط النفس تجاه عدوان الهند في كشمير المحتلة. ولفت البيان إلى: إنّ النظام الباكستاني
تجمّع أقارب وأصدقاء السجناء السياسيين من مختلف مدن روسيا في موسكو في مبنى مركز حقوق الإنسان. وكان القسم الأكبر من جميع المشاركين هنّ أمهات أعضاء حزب التحرير المعتقلين. وذهبت الأمهات في اليوم نفسه إلى اعتصامات انفرادية في جميع أنحاء المدينة وحتى بالقرب من جدران الكرملين في موسكو. ووقف الآباء في الاعتصام بجانب جدران الكرملين لنحو نصف ساعة، حيث تمّ بعد ذلك احتجاز بعضهم. تجدر الإشارة إلى أن مرحلة جديدة قد بدأت وهي تهدف إلى إخفاء وسائل اضطهاد
بكل وقاحة، أكد وزير السياحة التونسي روني الطرابلسي على إذاعة "شمس أف أم"، ما صرح به سابقا لإحدى وكالات الأنباء الألمانية، حيث طالب السلطات التونسية بمنح يهود تونس المقيمين في كيان يهود جوازات سفر تونسية
إن الأمة الإسلامية اليوم تسير في طريقها لكسر قيود هيمنة الغرب الكافر وعملائه من أبناء جلدتنا، رغم وعورة الطريق والمعوقات التي يضعها العدو ليثبط همم المخلصين من أبناء الأمة الإسلامية
افتتح وكيل وزارة الداخلية الفلسطينية، يوسف حرب دورة تدريبية حول اتفاقية سيداو، ونقل حرب تحيات رئيس الوزراء، محمد اشتيه للحضور، مؤكداً على أن انضمام فلسطين إلى اتفاقية سيداو في الأول من نيسان 2014 يمثل التزاماً منا كدولة فلسطين بالمساواة بين الرجل والمرأة ووقف كافة أشكال التمييز ضد المرأة وحماية حقوقها، بدورها أشادت ماريس جيموند مدير مركز هيئة الأمم المتحدة بتعاون وزارة الداخلية معهم مؤكدة على فخرها بدولة فلسطين حيث إنها الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي وقعت دون تحفظات على العديد من الاتفاقيات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني