نظم حزب التحرير/ الأرض المباركة فلسطين يوم السبت 11/01/2020م، محاضرة تفاعلية في صالة النخيل وسط قطاع غزة تحت عنوان "فتح القسطنطينية والطريق إلى الأقصى"، والتي تأتي ضمن حملة عالمية واسعة يقوم بها الحزب للتبشير بالنصر العظيم الذي تحقق بفتح مدينة القسطنطينية "إسطنبول"، والنهوض بالأمة ودفعها لتحقيق العديد من الإنجازات والبشارات، والتي تبدأ بالتخلص من الحكام الطواغيت وإسقاط أنظمتهم الجبرية المجرمة وإقامة دولة الخلافة على منهاج النبوة، ولا تنتهي بفتح روما "إيطاليا" وغيرها من عواصم العالم.

إن في تاريخ الأمم أياماً مضيئة، هي موضع فخر لتلك الأمم، فكيف إذا كانت الأمة هي الأمة الإسلامية، وكانت تلك الأيام موضع تحقق بشرى الحبيب محمد e؟ إنها بلا شك تكون نجوماً في السماء، بل شموساً تضيء الدنيا وترفع الأمة إلى عنان السماء.

إن المسلمين صدقوا ببشارات رسولهم الكريم e ولم يتطرق الشك إلى قلوبهم كما صدقوه فيما أمر ونهى في الشرع، لأنه نبي لا يكذب، فذلك يستحيل عقلا أن يتقول على الله، وما هو بكاهن، ﴿وَمَا يَنطِقُعَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى، فعلم من ربه عالم الغيب ما أظهره عليه من البشارات. فاعتبروا البشارات طلبا، لأن الخبر طلب يقتضي العمل. ولهذا أدركوا أن البشارات لا تتحقق إلا بعمل بشري

التقى وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان بالأستاذ: الرشيد سعيد يعقوب، وكيل أول وزارة الإعلام والثقافة، والمدير المكلف للهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون، بمكتبه صباح الاثنين 06/01/2020م، وكان الوفد بإمارة الأستاذ: ناصر رضا – رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير/ ولاية السودان، يرافقه عضوا الهيئة، الشيخ: عبد القادر عبد الرحمن

في خبر على موقع (ترك برس، 4 جمادى الأولى 1441هـ، 30/12/2019م) ورد ما يلي: "هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، نظيره التركي رجب طيب أردوغان، بمناسبة حلول عيد رأس السنة الميلادية.

وقال بوتين في برقية التهنئة، إن مسيرة الحل السياسي في سوريا، بدأت بفضل

إن حوادث الاقتتال التي تجري في مدينة الجنينة في إقليم دارفور ليست هي الأولى من نوعها، ولن تكون الأخيرة، طالما بقيت القوميات والقبليات والعرقيات، هي السائدة في أنحاء السودان المختلفة، فقد شهدنا فتنة الاقتتال في القضارف وبورتسودان شرق السودان، وداراندوكة في أقصى الغرب في دارفور! لأن أفكار القبيلة، والقوم، والجهة، هي السائدة بين الناس، وتركزت بصورة سيئة

دخلت انتفاضة تشرين في العراق شهرها الرابع، بإصرار أكبر على مواصلة الحراك الرافض لما هو قائم، والمطالب باستعادة (الوطن) الذي اختطفته أحزاب السلطة الفاسدة، مهما كان الثمن، كما يقول المحتجون والناشطون، لا سيما بعد التضحيات الجسام التي قدمها الشباب المنتفض منذ الأول من تشرين أول/أكتوبر 2019م حيث تم قتل وجرح حوالي 23 ألف شخص، وقد باتت تلك التضحيات ديناً

الأربعاء, 15 كانون2/يناير 2020 00:15

الفرق بين ضربة السيد وضربة العبد

كتبه

قامت أمريكا الأسبوع الماضي بضرب مليشيات إيران في العراق ضربات غادرة موجعة قتلت فيها العشرات من الجنود والعناصر التابعة لكتائب الحشد الشعبي التابع لإيران، واستهدفت بالقتل بشكلٍ خاص قاسم سليماني رئيس ما يُسمّى بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وقتلت أيضاً نائبه العراقي في الحشد الشعبي عبد الغني المهندس.

وسط حشد كبير من النساء، علت نداءات حرائر فلسطين بإسقاط اتفاقية سيداو. جاء ذلك خلال اجتماع حاشد تم تلبية لدعوة الحاجة أم عصام السيد في ديوان آل الحرباوي الذي اكتظ بالحرائر اللواتي لبين

وجه أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة خطابا إلى الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس، وإلى حملة الدعوة الأخيار الأبرار، وإلى الضيوف الكرام على صفحاته في وسائل التواصل الإلكتروني