جريدة الراية العدد 272  الأربعاء 11 من جمادي الأخرة 1441 هـ/ الموافق 5  شباط / فبراير 2020 م

ورد الخبر التالي على موقع (عربي 21، الجمعة، 6 جمادى الآخرة 1441هـ، 31/01/2020م) "تشهد الأراضي الفلسطينية ومخيمات اللجوء، وكذلك العديد من الدول حول العالم، فعاليات شعبية رفضا لـ"صفقة القرن"، التي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عنها مؤخرا.

وعقب صلاة الجمعة، خرج آلاف الفلسطينيين بمظاهرات حاشدة في مناطق مختلفة من قطاع 

قال الرئيس الأفغاني أشرف غاني في منتدى دافوس الاقتصادي العالمي إن الحكومة الأفغانية لن تواجه أي مشكلة بعد انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان، إلا أنه إذا استمرت هذه المفاوضات مع طالبان بدلا من حكومته، فإن هذه الحرب يمكن أن تدخل مرحلة جديدة.

 قامت ثورات ما أطلق عليه بالربيع العربي وكانت مفاجئة للدول الغربية صاحبة النفوذ في العالم وفي البلاد الإسلامية وعلى رأسها أمريكا، فتخبطت في مواجهة هذه الثورات التي أطاح بعضها بعملاء سابقين وجاء بعملاء جدد، ولكن أبرز ملامح المواجهة لهذه الثورات هي الطريقة نفسها التي أنشأ بها الغرب الأنظمة في البلاد الإسلامية بعد هدمه الخلافة العثمانية واحتلاله البلاد الإسلامية، الذي قامت ثورات للتحرر منه، ما دفع الغرب إلى دس بعض عملائه في صفوف الثوار

أصدر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان بيانا صحفيا قال فيه "عمّ الغضب بين المسلمين في باكستان بعد إعلان ترامب في 28 من كانون الثاني/يناير 2020، عن جعل الأراضي المباركة في القدس الشريف عاصمة للاحتلال اليهودي. أما بالنسبة لحلفاء ترامب حكام باكستان، فهم ما زالوا يسعون جاهدين لخدمة ترامب وهو يستعد لإعادة انتخابه. ومع ذلك، فإنهم يخشون أيضاً ردة فعل المسلمين في باكستان بسبب

جاء في خبر على موقع (القدس العربي، السبت، 7 جمادى الآخرة 1441هـ، 01/02/2020م) ما يلي: "خلص اجتماع مجلس جامعة الدول العربية الطارئ، المنعقد السبت في القاهرة، حول خطة السلام الأمريكية، إلى "رفض صفقة القرن الأمريكية – الإسرائيلية".

تعليقا على إعلان الرئيس الأمريكي ترامب خطته للسلام فيما سمي بصفقة القرن، قالت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها نشرته على موقعها الرسمي: "هذا، وترى مصر أهمية النظر لمبادرة الإدارة

لم تختلف كثيراً المواقف الخيانية الحالية لحكام المسلمين اليوم عن مواقف أسلافهم في العقود السبعة الماضية إزاء المتغيرات السياسية التي تعلقت بالقضية الفلسطينية بشكل خاص.

 

عُقد مؤتمر طهران تحت مسمى القمة الثلاثية في 7 أيلول/سبتمبر 2018، وركّز فيها المجرمون الثلاثة على مستجدات الأوضاع في "مناطق خفض التصعيد" بمحافظة إدلب، مبرمين في نهاية المؤتمر بنودا كان من أهمها؛ "عزمهم مواصلة التعاون من أجل القضاء في نهاية المطاف على تنظيم (داعش) الإرهابي وجبهة النصرة وجميع الأفراد والجماعات والمشروعات والهيئات الأخرى المرتبطة بالقاعدة"، كما أقروا "بأنه لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري للصراع السوري، وأنه لا يمكن أن ينتهي

انتشرت دعوات للتظاهر في مناطق الشمال السوري المحرر للمطالبة بإسقاط المنظومة الفصائلية من جذورها، وتشكيل كتائب ثورية لاستعادة قرار الثورة من جديد. حيث خرجت مظاهرة حاشدة في بلدة كللي شمال إدلب طالبت بإسقاط المنظومة الفصائلية بكل أشكالها، وتشكيل كتائب مستقلة. هذا وحذر الأستاذ أحمد عبد الوهاب رئيس