مختصة في شؤون المرأة
يتواصل الجسر الجوي (الإغاثي) السعودي إلى لبنان، حيث وصلت، السبت، إلى مطار رفيق الحريري الدولي في مدينة بيروت الطائرة الإغاثية السعودية الـ21 التي يسيّرها مركز الملك
جعل الإسلام منزلة المرأة عظيمة، ومكانتها عالية، ولها دور كبير في شتى مناحي الحياة. ومن أهم أدوارها نشر الدعوة الإسلامية، فهذا واجب على المرأة، كما هو واجب على الرجل، ولا يعفيها من هذا الواجب كونها امرأة، فإن إيجاد الدولة
تمر على العديد منا آيات القرآن الكريم وكأنهم لم يقرأوها لأنهم لا يتدبرون آياته، فمثلا يخاطب الله الأمة المحمدية في كتابه العزيز قائلاً: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾. أي أنهم خير الأمم وأنفع الناس للناس، وهي خاصية تميزهم
بغياب الدولة الراعية والإمام الجُنّة للأمة الإسلامية يعيش المسلمون في كل مكان في ضنك وظلم وذل. وإن معاناة مسلمي الروهينجا في ميانمار مثال صارخ لهذه المعاناة المستمرة، القديمة المتجددة كل حين.
فإن أزمة الروهينجا تعود إلى فترة الاستعمار البريطاني الذي قام بتحريض البوذيين على قتلهم وتعذيبهم، وأسس بذلك لأزمة ما زالت مستمرة منذ عقود من الزمن، ونتيجة لهذا التحريض قام البوذيون بعد أن أمدهم البريطانيون بالسلاح بارتكاب مذبحة بحق المسلمين عام 1942 فتكوا خلالها بالآلاف.
قرغيزستان دولة تقع في آسيا الوسطى، وهي ذات تضاريس جبلية تحدها كازاخستان شمالا، وأوزبيكستان من الغرب والجنوب الغربي، وطاجيكستان من الجنوب الشرقي والصين شرقا. عاصمتها وأكبر مدنها هي مدينة بيشكك. ويشكل القرغيز غالبية سكان البلاد البالغ عددهم ستة ملايين نسمة، ويليهم أقليات كبيرة من الأوزبيك والروس.
تعود أصول الإيغور إلى الشعوب التركية (التركستان)، ويشكل الإيغور المسلمون نحو 45 في المئة من سكان تركستان الشرقية في الصين ويعيشون في أوضاع قاسية بائسة، حيث يقبع نحو مليون شخص
"نفذت جمعية العطاء الخيرية بالشراكة مع طاقم شؤون المرأة، وبتمويل من مؤسسة "ميكا" ومقرها بريطانيا مبادرة "الرياضة من أجل فتيات فلسطين" في بلدة بيت حانون والتي هي الأولى من
يواصل الغرب إظهار حقده على الإسلام بصور وأشكال وأساليب شتى... وكلما ترسخت قناعتهم أن دولة الإسلام قادمة لا محالة، يزداد هلعهم وخوفهم منه. وكما كان هناك غزو ثقافي وفكري للبلاد الإسلامية، كانت هناك أيضا حرب وتضييق على المسلمين القاطنين في بلاد الغرب متذرعين بما يسمى مكافحة (الإرهاب) ومحاربة التطرف... فكانت حملات التشويه وإثارة الكراهية والقوانين المعدّة للتضييق عليهم في لباسهم وشعائرهم الدينية ومدارسهم وجمعياتهم وأحيائهم، وازدادت حملات مداهمة البيوت والمساجد، والاعتقال وتلفيق قضايا، وتضييق على الملتحين ولباس المسلمات، وإصدار قوانين عنصرية تستهدف المسلمين دون غيرهم من أصحاب الديانات الأخرى. وتم اختراق خصوصياتهم وحبس حرياتهم ومصادرة أموالهم بأقل الشبهات. وكذلك منع بناء مساجد ورفع الأذان، والتدخل في بعض الشعائر مثل الذبائح حسب الطريقة الإسلامية، أو دفن موتاهم وفقاً لأحكام الشرع. وتضييق في ممارسة العبادات في العمل مثل الصلاة والصيام واللباس الشرعي للنساء.
جاء يوم 28 آذار/مارس 2015م الذي انتظره الكثيرون خاصة من النساء منذ أسابيع عدة. منذ أن أطلق القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير حملته العالمية الواسعة "المرأة والشريعة: للتمييز بين الحق والباطل"،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني