محافظة تعز في اليمن تُعد السبّاقة في انطلاق الثورات ضد الظلم والاضطهاد، وإذا أردنا أن نركز الحديث على منطقة تعز في وسط هذا الخضم من الأحداث فلنبدأ من ثورة الربيع العربي، لقد كانت أول تحركاتها من تعز، والتي خرجت منادية بإسقاط النظام
كشف ناشطون موالون لما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن، التابع للإمارات، عن وصول قوات أمريكية إلى مدينة عدن، وانتشارها في مواقع مختلفة بالقرب من محيط قصر المعاشيق، بهدف الإشراف على تجهيزات أمنية وفنية لمباني القصر، المقر المرتقب لإقامة عبد ربه منصور هادي.
تأتي زيارة الوفد العماني إلى صنعاء، ضمن سلسلة من التحركات الدبلوماسية يقوم بها طرفا الصراع الإنجلو-أمريكي في اليمن، كل على حسب مصلحته ورؤيته للحل المناسب له.
تصاعدت الحرب في محافظة تعز وحجة مؤخرا بين ما تسمى شرعية هادي والمليشيات الحوثية، حيث واصلت قوات حكومة هادي، يوم الأحد 14 آذار/مارس، تقدمها الميداني في محافظة حجة، واستولت على عشر قرى تقريبا (شمال غرب اليمن)، جاء ذلك وسط انهيارات كبيرة في صفوف مليشيات الحوثي.
وفي محافظة تعز أحرزت قوات حكومة هادي يوم الاثنين 15/3/2021م تقدمات جديدة في جبهة مقبنة بالريف الغربي لمحافظة تعز
إن الصراع في اليمن أصبح معروفا للقاصي والداني ولا يحتاج إلى مزيد من التفصيل، ولكن الذي يحتاج إلى كشف وبيان هو مجريات هذا الصراع وإلى أين وصل؟ وبالذات بعد أن أعلن التحالف الذي تقوده السعودية
إن أي إنسان عندما يقوم بعمل ما يكون هناك شيء يدفعه لهذا العمل، وبالتالي تكون له غاية يريد تحقيقها من هذا العمل، وهكذاالجماعات والمنظمات والدول. فما هو الدافع لعمل هذه المنظمات التي انتشرت بشكل لافت للنظر
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني