السؤال: بدأت الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة بايدن بالهجوم على الصين وعلى روسيا، وفي الوقت نفسه بدأت بتعزيز الشراكات وإحياء التحالفات القديمة مع بعض الدول. فكيف تنتهج أمريكا سياستها تجاه هاتين الدولتين على الخصوص وما أهدافها؟ وهل تختلف هذه الإدارة عن سابقتها؟
إنَّ النفوذ السياسي في لبنان، واقع تحت السيطرة الأمريكية المباشرة عبر سفارتها ومبعوثيها، وغير المباشرة عبر وسطاء إقليميين مثل سوريا والسعودية وإيران، أما أوروبا فلها رجالات تحاول من خلالهم مناكفة أمريكا، ولعل أبرز ما ظهر في هذا الجانب هو دعوة التدويل التي دعا إليها البطريرك الراعي، ودعاوى الانتخابات النيابية المبكرة التي لا ينفك يطالب بها جعجع وجنبلاط، والتي ترفضها أمريكا التي تُحْكِمُ سيطرتها على كل مراكز القوى السياسية والأمنية في هذا الكيان الهزيل.
أعلن وزير الأمن العام في سريلانكا، ساراث ويراسيكارا، يوم الأربعاء 10 آذار/مارس 2021، أمام البرلمان عزمه حظر حزب التحرير واعتقال أعضائه الرئيسيين في البلاد. وهنا، وفقا لمدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير المهندس صلاح الدين عضاضة، يأتي السؤال الأول والكبير للرأي العام والوسط السياسي والإعلامي في سريلانكا؛ ما هو الذنب الذي اقترفه حزب التحرير حتى
وصم المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس في بيان صحفي قناة الإنسان التونسية بتجاوز المهنية الإعلامية أثناء محاورتها للنائب البرلماني الصافي سِعيد، وتنصيب نفسها قاضيا، عندما وصفت
قتل 4 أشخاص وأصيب العشرات في بنغلادش، الجمعة، جراء اشتباكات بين متظاهرين والشرطة خلال احتجاجات على زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى البلاد، والجمعة، وصل مودي إلى العاصمة البنغالية دكا، وسط احتجاجات مناهضة لزيارته. وجاءت زيارة مودي، التي تستمر يومين في ذكرى مرور 50 عاما على حرب دامية استمرت نحو 9 أشهر، وانتهت بمقتل مئات آلاف بعد تدخل الهند لصالح انفصال بنغلادش عن باكستان.
رحب الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وسلطنة عُمان وموريتانيا، الثلاثاء، بالمبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن، وتواصل الدعم العربي والدولي للخطوة لليوم الثاني على التوالي
وصف حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين الواقع السياسي الذي ستجري فيه الانتخابات الفلسطينية، وأكد أنها مصممة لتكون نتائجها وفق ما يريد أعداء الإسلام بغض النظر عن الفائز فيها، واختزلت نشرة أصدرها الثلاثاء 23/03/2021م، مفردات هذه الانتخابات، فقالت: سلطة فلسطينية تقدس التنسيق الأمني مع كيان يهود، ودول إقليمية عميلة لأعداء الإسلام ترعاها وتدير أمورها، وحركات وتنظيمات تعمل تحت مظلتها وتعتاش على ما تدفعه إليها من مال سياسي قذر، وخاطبت النشرة أهل الأرض المباركة
ظنّ الكثير من النّاس أنّ عشرية الجزائر السوداء في حقبة التسعينات من القرن الماضي، وما صاحبها من مذابح ومصالحات كاذبة سُمّيت بالمواءمات الوطنية بين الحكومة وشعبها لن تتكرّر في الدول العربية مرّة أخرى، وأنّ المائتي ألف قتيل من ضحاياها، والذين كانوا وصمة عار في جبين حكام الجزائر، ظنّوا أنّه من المستبعد حدوث مثلها مرّة أخرى في مُحاولات التغيير التي ظهرت في الثورات العربية والتي اندلعت منذ عشر سنين وما زالت ارتداداتها تطفو في وجدان الشعوب، وما فتئت تلوح لهم في فرص التغيير المستشرفة لديهم في الأفق القريب أو البعيد.
ذكرت وسائل إعلامية يوم 19/3/2021 أنه "بعد تصريحات أنقرة الأخيرة التي جاءت بمحاولات للتقارب مع القاهرة وفتح صفحة جديدة في العلاقات، أصدرت السلطات التركية تعليمات لجماعة الإخوان بوقف انتقاد مصر من الفضائيات التابعة لها في إسطنبول... مضيفة أن تركيا أبرمت اتفاقات مع قادة الجماعة للالتزام بالتعليمات، مهددة بعقوبات قد تصل لإغلاق البث نهائيا وترحيل المخالفين خارج البلاد". "وأكد إبراهيم منير، القائم بأعمال المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، استعداد الجماعة قبول أي عرض للحوار مع النظام المصري".
بعد محاولاتٍ عدة لاعتقاله من خلال ممارسة الكذب والخداع؛ باستدعائه بحجة حادث مع سيارته، ولما لم يفلحوا بذلك، أقدمت أجهزة أمن النظام في الأردن مساء الأحد على اعتقال الأستاذ عادل صرصور من منزله ومن ثم اقتادوه إلى دائرة المخابرات، وأفاد بيان صحفي أصدره الثلاثاء، المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن: إنه لا غرابة من قيام النظام في الأردن باعتقال حملة دعوة الإسلام، فهو
أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا أن انسحاب الحكومة التركية من "اتفاقية إسطنبول" التي أعدها مجلس أوروبا لقمع العنف ضد المرأة. ليس سوى ذر الرماد في العيون، ولم يتغير شيء. واتفاقية القضاء على التمييز ضد المرأة ما زالت تنفذ "بالتصميم نفسه". وللذين يعارضون الانسحاب من الاتفاقية ويعتبرونه رجعيةً وتخلفاً، قال البيان: إن الوضع المهين للدول الغربية التي تتغنون بها، ويجري فيها تطبيق الاتفاقية
نشر موقع (الجزيرة نت، الجمعة، 13 شعبان 1442هـ، 26/03/2021م) خبرا قال فيه: "خلص تقرير رسمي إلى أن فرنسا تتحمل مسؤولية كبرى وجسيمة في جرائم الإبادة التي تعرضت لها أقلية التوتسي في رواندا عام 1994، وذلك من خلال تحالفها مع نظام الهوتو الحاكم في البلاد.
ووفق التقرير الذي قدمته لجنة من المؤرخين للرئيس إيمانويل ماكرون، فإن فرنسا تعمدت تقديم دعم عسكري كبير ومتواصل لرئيس رواندا آنذاك جوفينال هابياريمانا، رغم سياسته العنصرية التي شجعت على ارتكاب جرائم بحق هذه الأقلية.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني