عقد مؤتمر بغداد يوم السبت الموافق ٢٨/٨/٢٠٢١ في ظروف إقليمية وعالمية مأزومة بينما أكد مصطفى الكاظمي رئيس الوزراء العراقي أن بلاده تلعب دورا مهما في المنطقة بتحقيق التهدئة فيها، وأن المؤتمر مهم للمنطقة ككل وليس للعراق فقط.
كان للمكر الذي أتته القوى الاستعمارية وبتنفيذ من أدواتها في الداخل، ضد الثورة في تونس، وللفشل التام الذي حصدته كل الأطراف السياسية، التي شاركت في عشرية الحكم والحكومات التي تمثلها في سياسة الشأن العام، كان
إن ما تشهده درعا البلد اليوم من أحداث حيث تحاصرها عصابات طاغية الشام ومرتزقة إيران وحزبها في لبنان على عين روسيا المجرمة والنظام الدولي الصليبي، يظهر أن الثوار الصادقين هناك يسطرون على صفحات التاريخ أسمى آيات المجد
إن كيان يهود قائم على الغدر والحقد ونقض العهود، ولن يوقف جرائمه ضد أهل فلسطين ومنها اعتداءاته وحصاره لأهل قطاع غزة إلا اقتلاعه من جذوره، وهذا لن يكون إلا بإسقاط الأنظمة الحامية له؛ من نظام السيسي الذي يشاركه الحصار
غالباً ما تُفرز نتائج الحروب الطويلة الكثير من الدروس والعبر، فعلى المرء أنْ يتخيّر منها ما يُستفاد من نتائجها، وملاحظة إسقاطاتها على الواقع، فيضعها في منزلة الحقائق التي تؤخذ منها تلك الدروس والعبر التي تأتي ضمن سياق سياسي
الانسحاب من أفغانستان ليس وليد إدارة رئيس أمريكا الحالي جو بايدن وإنما تم الحديث فيه في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما حيث أوضح مقال "ڤوكس" أن إدارة أوباما الجديدة ناقشت في عام 2009م ما إذا كان ينبغي زيادة مستويات القوات
إنّ تجربة العشر سنين الماضية من الثورات العربية أكدت على حقيقة أن الثورات في البلدان الاسلامية لا تملك الديمومة ولا القدرة على الاستمرار والثبات إلا إذا زُوّدت بمحركات إسلامية، فنجاحها وانتصارها مشروط بوجود مثل هذه المحركات
الآن، في القرن الواحد والعشرين تجري لعبة كبيرة جديدة على آسيا الوسطى. هؤلاء اللاعبون هم: روسيا والصين وأمريكا والاتحاد الأوروبي، وهناك صراع جيوسياسي بينهم. فلماذا تحظى آسيا الوسطى بهذا القدر الكبير من الاهتمام من هذه
نشر موقع (الغد، الأحد، 7 محرم 1443هـ، 15/08/2021م) خبرا جاء فيه: "بحث جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال لقائهما في قصر الحسينية، اليوم الأحد، المستجدات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، والجهود المبذولة للدفع بعملية السلام قدماً.
نشر موقع (سبوتنيك، الجمعة، 12 محرم 1443هـ، 20/08/2021م) خبرا قال فيه: "أفاد الرئيس اللبناني ميشال عون بأن اختراق الطائرات (الإسرائيلية) ليل أمس للأجواء اللبنانية انتهاك جديد للسيادة اللبنانية وللقرار 1701.
تنتشر اليوم فكرة بين الناس أن الأمور أصبحت بيد الدول ولا نستطيع أن نفعل شيئاً فلا الحاضنة تؤثر على أحد ولا القائد المخلص قادراً على كسر الخطوط الحمراء لأنه سيكون بمواجهة المنظومة الدولية الراعية للاتفاقيات، وبمواجهة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني