الشك ما زال مخيماً على سير الأحداث في ليبيا والرأي العام غير واثق من حسن سير الأحداث ومن أنها تسير في اتجاه حل الأزمة في البلاد. وخصوصا أن مجمل الأحداث الأخيرة من المفاوضات والاقتراحات والإجراءات التي تمخض عنها نشوء السلطة 

 

انطلقت يوم الثلاثاء 16/03/2021م مظاهرات شعبية من مجمع البنوك في كريتر عاصمة محافظة عدن، تحت سمع وبصر الإمارات، بالتزامن مع مظاهرة في زنجبار عاصمة محافظة أبين وإغلاق للمحلات التجارية في مدينة الحوطة عاصمة محافظة 

 

أصدر حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين كتابا بعنوان "المرأة والأسرة في خطر والأدوات جمعيات نسوية ومؤسسات سيداوية في ظل سلطة مرتهنة لأعداء الإسلام"

 

أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن أن النظام الأردني أبى إلا أن يوالي أمريكا عدوة الإسلام والمسلمين، بعد أن والى بريطانيا وكيان يهود قبل ذلك، ومن خلال مراجعة بنود اتفاقية التعاون الدفاعي بين النظام في الأردن 

 

إن إدراك العلاقات بين الدول أمر في غاية الأهمية، وعلى أساسه تتحدد الأهداف وترسم السياسات وتتشكل المواقف. وعلى رأس هذه العلاقات علاقة أمريكا كدولة أولى في الموقف الدولي مع بريطانيا الإمبراطورية الاستعمارية التي أفل نجمها وفقدت جل مستعمراتها.

إن الأمة الإسلامية تملك القدرة الكافية لتحقيق النصر على قوى الكفر كافة مهما علت وتجبرت، لأن الأمة الإسلامية تملك في جعبتها أقوى رصيد يجعلها تستعلي على الكفر وجنوده

 جريدة الراية: أبرز عن اوين العدد (331)

الأربعاء، 11 شعبان 1442هـ الموافق 24 آذار/مارس 2021م

 

جريدة الراية العدد 331 الأربعاء  11  شعبان  1442هـ الموافق 24 آذار / مارس 2021م

 

 

بعون الله تعالى اختتمت السبت 29 رجب 1442هـ، الحملة العالمية التي أطلقها المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بتوجيه من أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة، بمناسبة الذكرى المائة لإلغاء الخلافة، حيث نفذت هذه الحملة بالتعاون مع شباب الحزب وأنصار دعوة إقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة حول العالم.

 

يا أهل القوة والمنعة... يا أهل النصرة... يا جيوش المسلمين

أليس منكم مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ، وأَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ، وَأُسَيْدُ بْنُ حُضَيْر، وسعدُ بن معاذ الذين نصروا الله سبحانه ورسوله ﷺ ففازوا في الدنيا والآخرة؟ حتى إن عرش الرحمن قد اهتز لموت سعد بن معاذ لنصرته دين الله، أخرج البخاري عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ: «اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ»... أفليس منكم رجل رشيد ينصر الله ورسوله وأهل دعوته؟ إن الأمة تنتظركم، تنتظر منكم أن تكبِّروا فتكبرَ معكم، وتخفقَ الراية بأيديكم فيهللوا لكم، وبهذا وحده تنهضُ الأمةُ، وتقيم الخلافة الراشدة التي تطبقُ الإسلام في الداخل وتحملُه للعالم بالدعوةِ والجهاد، فينصرُها اللهُ سبحانه: ﴿إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ﴾.