إن أكثر ما يشغل تفكير الغرب هذه الأيام؛ هو إيجاد الخطط والأساليب من أجل احتواء المد الإسلامي وإيقاف أمواجه المتدفقة عن الوصول إلى بر الأمان، تماما كما كان شغله الشاغل في بدايات القرن التاسع عشر، وبدايات القرن العشرين

 

وفقا لموقع (الجزيرة نت، الخميس، 23 صفر 1443هـ، 30/9/2021م) "افتتح وزير خارجية (إسرائيل) يائير لبيد اليوم الخميس سفارة لتل أبيب في المنامة، في زيارة التقى خلالها ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة ومسؤولين آخرين بارزين، ورافقتها مظاهرات مناهضة للتطبيع.

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن حل الدولتين هو أساس لتسوية الصراع الفلسطيني "الإسرائيلي"، وأنه لا بد من إحياء عملية السلام والتطلع لحل الدولتين مجددا بأسرع وقت دون مزيد من التأخير. وكذلك فعل محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي.

 

اجتمع في سوتشي النسخة الأخيرة كُلٌّ من الرئيس الروسي بوتين، والرئيس التركي أردوغان، وذلك يوم الأربعاء 29/9/2021 من الأسبوع الماضي لتصدر تصريحات يُعرب فيها الضامنان عن ارتياحهما لما تم بينهما، وقد تناقلت الأخبار أن من بين الملفات

 

توالت الأزمات على لبنان منذ 17 تشرين الأول 2019، تاريخ بدء الحَراك الشعبي وما صاحبه من تقطيع لأوصال البلد وتدهور لسعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار هبوطاً من 1500 ليرة لبنانية للدولار الواحد إلى حدود لامست 20 ليرة لبنانية 

 

في ظل ما يعانيه المسلمون في بلاد مختلفة من ظُلمٍ وفقر وقتل وتشريد وإبادة جماعية وهتك للأعراض في الروهينجا والإيغور وكشمير والهند، وما يتعرض له ملايين اللاجئين في المخيمات من سوء المعيشة والحرمان من أبسط احتياجاتهم 

 

نشر موقع (القدس العربي، السبت، 18 صفر 1443هـ، 25/9/2021م) خبرا ومما جاء فيه: "دعا أكثر من 300 عراقي بمن فيهم شيوخ عشائر مساء الجمعة إلى التطبيع بين العراق و(إسرائيل)، في أول نداء من نوعه أطلق خلال مؤتمر 

الأربعاء, 06 تشرين1/أكتوير 2021 00:15

كلمة العدد الانقلابات العسكرية ومصير السودان مميز

كتبه

 

في مقولة لرئيس وزراء بريطانيا الأسبق ونستون تشرشل أنه "لا بد من تسليم الأمم الشبعانة والمكتفية حكم العالم، لأنهم أمم لا ترغب في أية زيادات عما تحوزها من ثروات، أما لو ترك أمر حكم العالم بأيدي الجوعى لوجدنا الخطر ماثلاً 

ألقى الرئيس التركي أردوغان كلمةً أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ76 تناول فيها سبع قضايا تهم الدولة التركية، وهذه القضايا هي: فلسطين وقبرص وليبيا وأذربيجان والقرم والإيغور وكشمير، وكان تناوله لهذه القضايا من وجهة نظر

أعلن رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون الخميس 16/9/2021م، أنّ بلاده فسخت عقداً ضخماً أبرمته مع فرنسا في 2016 بقيمة 65 مليار دولار لشراء غواصات تقليدية، لأنّها تفضّل أن تبني بمساعدة من أمريكا وبريطانيا غواصات تعمل بالدفع النووي. وبرغم الضرر الذي أصاب فرنسا من صفقة الغواصات الثلاثية بين أمريكا وبريطانيا وأستراليا بعد توقيع الأطراف الثلاثة معاهدة أوكوس الدفاعية، والذي استدعى تصعيدا غير مسبوق من فرنسا تجاه أمريكا وأستراليا، فقد استدعت فرنسا سفيريها من البلدين بعد أن صرح وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان بأن ما حصل هو "طعنة في الظهر"، إلا أن تلك الصفقة قد عززت من قوة أمريكا وحلفائها في مواجهة الصين.