أكد حزب التحرير/ ولاية لبنان أنَّ تشكيل حكومة لبنانية، أو حصول انتخابات مبكرة أو متأخرة، أو تغيير وجوه الحكم، أو تدخل المصرف من عدمه، والسير في منظومة صندوق النقد والبنك الدوليين، والارتماء في أحضان الدول الإقليمية على اختلافها، لن يغير شيئاً، سوى أنها إبرٌ مخدرةٌ لا يلبث أن يزول أثرها فيعود الحال لما كان عليه، بل أسوأ مما كان عليه. وقال في نشرة أصدرها الأربعاء الماضي: كل هذا ما دام الدوران في منظومة الحل نفسها

تصاعدت الحرب في محافظة تعز وحجة مؤخرا بين ما تسمى شرعية هادي والمليشيات الحوثية، حيث واصلت قوات حكومة هادي، يوم الأحد 14 آذار/مارس، تقدمها الميداني في محافظة حجة، واستولت على عشر قرى تقريبا (شمال غرب اليمن)، جاء ذلك وسط انهيارات كبيرة في صفوف مليشيات الحوثي.

وفي محافظة تعز أحرزت قوات حكومة هادي يوم الاثنين 15/3/2021م تقدمات جديدة في جبهة مقبنة بالريف الغربي لمحافظة تعز

 

لم تكن حادثة الإسراء والمعراج حدثاً عادياً في ظروف عادية، وإنما حدث استثنائي في توقيت استثنائي، سيما أنها أتت في وقت انقطاع السند والعون الذي كان يوفره وجود أمنا أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها، وأبي طالب عم النبي محمد ﷺ، وفي ظل التكذيب الشديد، والصد عن دعوته ﷺ، شكلت الإسراء والمعراج معجزةً ودليلاً يضاف إلى عديد دلائل النبوة التي ساقها النبي ﷺ إلى أهل مكة، ليفتح أعينهم وينير قلوبهم، ويحرك عقولهم في اتجاه الإيمان به

نشر موقع (العربية نت، الجمعة 6 شعبان 1442هـ، 19/03/2021م) الخبر التالي: "بعد تصريحات أنقرة الأخيرة التي جاءت بمحاولات للتقارب مع القاهرة وفتح صفحة جديدة في العلاقات، أصدرت السلطات التركية تعليمات لجماعة الإخوان بوقف انتقاد مصر من الفضائيات التابعة لها في إسطنبول.

وكشفت مصادر لـ"العربية نت"، أن السلطات التركية أصدرت توجيهات

إنَّ الآيات والأحاديث النبوية المبشرة بعودة الخلافة، تشرح الصدور وتشفي القلوب وتقشع عن قلب المسلم غشاوة اليأس والقنوط، وتدفع المسلمين وبخاصة العاملين لإقامة الخلافة، للعمل بجد، وإخلاص وصدق، لتحقيق وعد الله وبشرى رسوله ﷺ، فيفوزوا في الدارين: نصر في الدنيا عظيم، وأجر في الآخرة كبير.

تمر علينا في هذه الأيام ذكرى أليمة على قلوب المسلمين جميعاً؛ ذكرى هدم دولة الخلافة على يد المجرم مصطفى كمال عميل الإنجليز قبل قرن من الزمان. نعم، مائة عام ونحن نُحكم بأنظمة الكفر والقهر والجور، متخبطين في دياجير الظلم والظلام، يتطاول فيها أراذل الحكام، من عملاء الغرب ووكلائه، على خير أمة أخرجت للناس!

أخاطبكم جميعا في وقت أصبحت فيه القيادة العالمية الغربية موضع تساؤل لدى شعوبها بسبب عجزها عن احتواء جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)؛ ناهيك عن بقية دول العالم. يتجلى الاستياء في انتقاد النظام الغربي نفسه، والشك في دور النخبة الحاكمة الثرية، فضلاً عن قابلية الانتشار الواسع لشتى نظريات المؤامرة، وبدأ الناس يستشعرون عواقب اتخاذ القرارات والإجراءات على أساس النفعية والمنفعة المادية، حيث أدّت المصالح المتنافسة إلى إثارة الفوضى في مجتمعاتهم.

 

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين، أما بعد:

لما كان مشروع الأمة وهو الخلافة مشروعا ثقيلا من حيث عِظم المسؤولية وثقل الأعباء ووعورة الطريق وكثرة الأعداء في الخارج من دول الكفر وأنظمته، وفي الداخل من العملاء والمنافقين والجهلة والواقعيين، كما أن هناك اختلافا في المناهج بين من يصفون أنفسهم بالمعتدلين من المفرّطين وبين المفرِطين من أهل الغلوّ، بين من يَرَوْن

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (330)

الأربعاء، 05 شعبان 1442هـ الموافق 17 آذار/مارس 2021م

 

 

توج حزب التحرير فعاليات حملته العالمية التي كانت تحت شعار "في الذكرى المئوية لهدم الخلافة.. أقيموها أيها المسلمون"، والتي نظمها في شهر رجب المحرم من هذا العام 1442هـ - 2021م، بتوجيه من أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله؛ بمناسبة الذكرى المئوية الأليمة لقضاء