نشر موقع (وكالة معا، الأحد، 9 رجب 1442هـ، 21/02/2021م) خبرا جاء فيه: "وجهت السلطة الفلسطينية أول خطاب سياسي للإدارة الأمريكية الجديدة، تحدد فيه الاتفاقات الأساسية التي توصلت إليها الفصائل الفلسطينية، بما في ذلك حماس.
يصادف هذا العام 2021م الموافق للعام 1442هـ، مرور مائة سنة على هدم الخلافة على يد مجرم العصر مصطفى كمال، ولعلها تكون رأس المائة التي يبعث الله عز وجل فيها من يجدد لها دينها
بمناسبة انقضاء مئة عام على إلغاء الخلافة؛ وفي إطار حملة عالمية، أطلقها حزب التحرير، قال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا: مئة عام طويلة... كانت الأصعب على الأمة الإسلامية التي لم تتعرض في تاريخها لمثل هذا الظلم! ولم تتعرض مقدسات الإسلام لمثل ما تعرضت له من
أكّد حزب التحرير في ولاية سوريا أن هدم دولة الخلافة كان أكبر كارثة وجريمة لا يزال المسلمون يدفعون ثمن سكوتهم عنها حتى يومنا هذا. وبهذه المناسبة،
نشر موقع (العربي الجديد، الأربعاء، 5 رجب 1442هـ، 17/02/2021م) خبرا جاء فيه: "وجه مواطنون فلسطينيون انتقادات حول وجود تلاعب بالسجل الانتخابي للانتخابات الفلسطينية العامة القادمة، بالتزامن مع إعلان لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية انتهاء تحديث بيانات السجل الانتخابي منتصف الليلة الماضية.
تمر على العديد منا آيات القرآن الكريم وكأنهم لم يقرأوها لأنهم لا يتدبرون آياته، فمثلا يخاطب الله الأمة المحمدية في كتابه العزيز قائلاً: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾. أي أنهم خير الأمم وأنفع الناس للناس، وهي خاصية تميزهم
تصاعدت الأصوات الفرنسية الغاضبة المحتجة على إغلاق منشأة بلحاف اليمنية، واعتبر نواب مجلس البرلمان الفرنسي سكوت حكومتهم على هذا الإغلاق إهداراً للمال العام الفرنسي، فقد كلفت هذه المنشأة من خزينة فرنسا 216 مليون يورو، وأعطي لها 40% لصالح شركة توتال الفرنسية، ويؤدي
أكدت مصادر رسمية أمريكية، أن الإدارة الجديدة تتمسك بالموقف الأمريكي التقليدي الذي ينص على أن الخيار الديمقراطي هو شأن فلسطيني وضرورة "قبول المشاركين في العملية الديمقراطية للاتفاقات السابقة - أوسلو - ونبذ العنف و(الإرهاب) والاعتراف بحق (إسرائيل) في الوجود
في جولة من جولات الصراع بين الحق والباطل، استعلى الباطل؛ الغرب الكافر المستعمر، وهدم الخلافة بمعاونة خونة العرب والترك في 28 رجب 1342هـ الموافق 3 آذار/مارس 1924م، وبذلك أفرغت حياة المسلمين من أنظمة الإسلام فانقطعت الحياة الإسلامية التي وضع أسسها وشاد بنيانها الحبيب محمد ﷺ، ففقدت الأمة وحدتها وتفرقت على أسس قومية وعرقية ومذهبية ووطنية.
بقي رسول الله ﷺ ثلاثة عشر عاما يعمل هو وأصحابه ليصل الإسلام إلى الحكم. وقاسى ﷺ وأصحابه جميع أنواع العذاب؛ من قتل وإساءة وحصار وافتراءات ما أنزل الله بها من سلطان من حكام قريش ورؤوس الكفر فيها. وبقي على ذلك حتى أكرمهم الله بنصرة الأنصار للمشروع العظيم الذي قدمه لهم رسولنا الكريم فبايعوه
في مثل هذه الأيام وفي العاشر من شباط لسنة 1918م؛ كانت وفاة السلطان العثماني عبد الحميد الثاني رحمه الله. وإذا ذكر السلطان عبد الحميد الثاني رحمه الله ذكرت ثلاثة أمور مهمة؛ أولاها: المحافظة على وحدة الخلافة، وأحكام الإسلام؛ والدفاع عنها مقابل الهجمة الغربية لعلمنة الدولة، وإدخال القوانين الغربية
إن للغرب تاريخاً مع الخلافة، فهو يدرك حقيقتها وخطرها عليه حسب نظرته، فقد وصلت إلى عقر داره، وأسقطت عاصمتهم الشرقية القسطنطينية وكادت أن تصل عاصمتهم الغربية روما، وهي على موعد معها، والخلافة وسقوط عاصمتي الغرب بشرى رسول الله ﷺ، ومبشراته كلها صادقة، لأنها وحي من الله.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني