إنّ تجربة العشر سنين الماضية من الثورات العربية أكدت على حقيقة أن الثورات في البلدان الاسلامية لا تملك الديمومة ولا القدرة على الاستمرار والثبات إلا إذا زُوّدت بمحركات إسلامية، فنجاحها وانتصارها مشروط بوجود مثل هذه المحركات
الآن، في القرن الواحد والعشرين تجري لعبة كبيرة جديدة على آسيا الوسطى. هؤلاء اللاعبون هم: روسيا والصين وأمريكا والاتحاد الأوروبي، وهناك صراع جيوسياسي بينهم. فلماذا تحظى آسيا الوسطى بهذا القدر الكبير من الاهتمام من هذه
نشر موقع (الغد، الأحد، 7 محرم 1443هـ، 15/08/2021م) خبرا جاء فيه: "بحث جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال لقائهما في قصر الحسينية، اليوم الأحد، المستجدات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، والجهود المبذولة للدفع بعملية السلام قدماً.
نشر موقع (سبوتنيك، الجمعة، 12 محرم 1443هـ، 20/08/2021م) خبرا قال فيه: "أفاد الرئيس اللبناني ميشال عون بأن اختراق الطائرات (الإسرائيلية) ليل أمس للأجواء اللبنانية انتهاك جديد للسيادة اللبنانية وللقرار 1701.
تنتشر اليوم فكرة بين الناس أن الأمور أصبحت بيد الدول ولا نستطيع أن نفعل شيئاً فلا الحاضنة تؤثر على أحد ولا القائد المخلص قادراً على كسر الخطوط الحمراء لأنه سيكون بمواجهة المنظومة الدولية الراعية للاتفاقيات، وبمواجهة
مع فرح المسلمين بدخول المجاهدين الأفغان إلى كابول، ارتفع زخم المطالبة بقطع خطوط إمداد المستعمر الأمريكي التي تمر عبر باكستان، وإغلاق سفارته في إسلام أباد وقنصليته في كراتشي، وإنهاء دور باكستان في تسهيل مفاوضاته مع المجاهدين الأفغان
نشر موقع (قناة العالم، الثلاثاء، 9 محرم 1443هـ، 17/08/2021م) خبرا جاء فيه: "وجه مفتي سلطنة عمان أحمد بن حمد الخليلي التهنئة إلى الشعب الأفغاني "بالفتح المبين والنصر العزيز على الغزاة المعتدين".
في خبر نشره موقع (فرانس 24، الخميس، 11 محرم 1443هـ، 19/08/2021م) قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الأربعاء إنه يتعين على حركة طالبان التي سيطرت على أفغانستان التقيد بخمسة شروط مسبقة، لكي يحظى نظامها باعتراف المجتمع الدولي.
على خلفية العراك العنصري الذي حدث مؤخرا في منطقة ألتين داغ في أنقرة، والهجوم على منازل المهاجرين من أهل سوريا ونهب متاجرهم، قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا إنها هجمات شائنة، قام بها حفنة
يموت المئات من المصابين بفيروس كورونا في بنغلادش نتيجة نقص مرافق الأكسجين ووحدات العناية المركّزة، لأن نظام حسينة، الذي لا يهتم لأمر الناس، لم يتخذ الخطوات اللازمة لتطوير القطاع الصحي في العام ونصف العام الماضي
ينتقل لبنان من أزمة إلى أزمة؛ فبعد أن كان الناس في أزمة الدولار، وهبوط قيمة أموالهم، ونهب البنوك لهم، تلتها الأزمة الصحية التي عصفت بلبنان والعالم، ثم فقدان السلع من الأسواق، وصولاً إلى أزمة المحروقات وبخاصةٍ مادة المازوت
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني