وجه حزب التحرير/ ولاية تونس نداء للشعب التونسي حذّر فيه من خطورة المسار الذي يتبعه الرئيس قيس سعيّد؛ من إقرار للهيمنة الغربية على البلاد، وحماية منظومته العلمانية، مبيّنا أن سَعْي الرئيس لتغيير شكل الحكم إلى رئاسي ورفع شعار

كشف ناشطون موالون لما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن، التابع للإمارات، عن وصول قوات أمريكية إلى مدينة عدن، وانتشارها في مواقع مختلفة بالقرب من محيط قصر المعاشيق، بهدف الإشراف على تجهيزات أمنية وفنية لمباني القصر، المقر المرتقب لإقامة عبد ربه منصور هادي.

بعد الانسحاب المكلل بالخزي والعار للقوات الأمريكية من أفغانستان مقبرة الإمبراطوريات، عاد هذا التساؤل ليبرز على السطح مرة أخرى، هل تتجه أمريكا نحو الانحدار والتراجع عن كونها الدولة الأولى في العالم، وهل ستعود لتنطوي على نفسها وترجع لعزلتها من جديد؟

 

استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الخميس 16/9/2021م، رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة في العاصمة القاهرة... ورحب السيسي بالدبيبة في زيارته إلى مصر للمشاركة في اجتماعات اللجنة العليا المصرية الليبية المشتركة. (سكاي نيوز عربية)

 

يا قادة الفصائل الفلسطينية؛ حركات وأحزاباً، كلكم جميعا دون استثناء: إن الأسرى والمسرى وفلسطين كلها وأهلها، خطاياهم معلقة في رقابكم، ومصيرهم رهن قراراتكم. لقد استنفدتم طاقات وجهودا عظيمة، وجربتم وسائل وأساليب كثيرة لأجلهم، نشهد لكم بذلك.

 

إن وصف ثورة الأمة في الشام بأنها ثورة مباركة، وستبقى كذلك بإذن الله، هو لأنها ثورة قامت ضد نظام طاغية مجرم عميل لرأس الكفر والتجبر والغطرسة أمريكا، وليس هذا فحسب، بل لأنها أيضا انطلقت من بيوت الله وتبلورت أهدافها في هدف

 

اجتاحت أمريكا أفغانستان في تشرين الأول/أكتوبر عام 2001 للإطاحة بحكم طالبان، التي اتهمتها بإيواء أسامة بن لادن وشخصيات أخرى في تنظيم القاعدة مرتبطة حسب زعمها بهجمات 11 أيلول/سبتمبر، وبعد عشرين عاما ها هي أمريكا

السؤال: (أعلن المجلس العسكري في غينيا أنه سيباشر اعتبارا من بعد غد الثلاثاء 14/9/2021، سلسلة لقاءات مع القوى السياسية والمجتمع المدني وممثلي شركات التعدين، تمهيدا لتشكيل حكومة في البلاد... دار الهلال 12/9/2021) وكانت

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (356)

الأربعاء، 08 صفر 1443هـ الموافق 15 أيلول/سبتمبر 2021م

 

 

عندما ثار أهل الشام على نظام القتل والإجرام لم يكن يخطر في بالهم يوما أن يفاوضوه أو يعقدوا معه الهدن، فقد كانت ثورة لاجتثاث هذا النظام من غير رجعة، وإقامة حكم الإسلام على أنقاضه.

فعمل الغرب الكافر على مد النظام بالسلاح والمال وتدخلت بعض الدول لمساعدته عسكرياً، والقسم الآخر راح يدّعي صداقة الثورة ومساعدتها، فدعمها ببعض المال السياسي القذر الذي صادر قرار القادة وجعلهم يسيرون نحو فخ الهدن والتفاوض، فماذا كانت النتيجة؟