اشتكى رئيس الوزراء عمران خان، في مقابلة مع قناة CNN، من "أننا كنا مثل السلاح المأجور" خلال الحرب الأمريكية على الإرهاب، وفي هذا الصدد قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: لقد سهّلت حكومة باجوا/ عمران هروب القوات الأمريكية من كابول، وبناء وتقوية البنية التحتية الإقليمية لمحاربة الإسلام، وبينما يواجه بايدن أزمة سياسية داخل بلده، ما يشكّل فرصة مثالية لباكستان لإخراج
وقعت إدارة مدينة طشقند وبنك التنمية الآسيوي بتاريخ 22/09/2021م مع شركة Veolia الفرنسية اتفاقية بشأن توفير التدفئة لمدينة طشقند من جانب الشركة لمدة 30 عاماً. وفي هذا الصدد، قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في أوزبيكستان: هكذا تم تقديم منشأة مهمة أخرى، بعد تقديم عدد من المصانع الكبيرة مجاناً إلى الشركات الأجنبية. هذه قرارات مدمرة للغاية؛ لأنه في النظام الرأسمالي
تعجز سلطة الانقلاب في تونس عن إيقاف السفراء الأجانب عن انتهاك سيادة الدولة واغتصاب قرارها السياسي، فيما تتجرأ على اعتقال الناشطين السياسيين! وعلى خلفية اختطاف خمسة من شبابه قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي
سؤال نسمعه كثيراً عندما يتم الحديث عن أي مشكلة وقضية في البلاد الإسلامية، فيبادر السائل بطلب البديل لما يُطرح من معالجات وحلول مأخوذة من الإسلام (كون أحكام الإسلام معطلة).
بداية لا بد من التذكير بأننا وبفضل الله مسلمون اختارنا عز وجل لنكون له عبيداً، وكوننا عبيداً له فهو من يقرر لنا الحل والعلاج لأي قضية ومشكلة، نأخذ الحل من شرعه
في ظل ما يقوم به كيان يهود من جرائم بشعة بحق أهل فلسطين، من قتل واقتحام مستوطنيه للأقصى المبارك، والتنكيل بالأسرى، نظمت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في جامعات: (الخليل، وبوليتكنك، والقدس، وبيرزيت) مجموعة
في 29 أيلول/سبتمبر، عيّن الرئيس قيس سعيّد الأستاذة الجامعية نجلاء بودن لتشكيل الحكومة وتعيين أعضائها، في خطوة تُمثّل هروبا إلى الأمام للتشويش على خصومه والتخفيف من الاستقطاب الثنائي الذي لم يعد في صالحه، والأهم من ذلك التخفيف من الضغوط الخارجية وبالذات الأمريكية التي تطالبه منذ مدة بتعيين حكومة وإعادة تركيز مؤسسات الدولة من جديد.
إن أكثر ما يشغل تفكير الغرب هذه الأيام؛ هو إيجاد الخطط والأساليب من أجل احتواء المد الإسلامي وإيقاف أمواجه المتدفقة عن الوصول إلى بر الأمان، تماما كما كان شغله الشاغل في بدايات القرن التاسع عشر، وبدايات القرن العشرين
وفقا لموقع (الجزيرة نت، الخميس، 23 صفر 1443هـ، 30/9/2021م) "افتتح وزير خارجية (إسرائيل) يائير لبيد اليوم الخميس سفارة لتل أبيب في المنامة، في زيارة التقى خلالها ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة ومسؤولين آخرين بارزين، ورافقتها مظاهرات مناهضة للتطبيع.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن حل الدولتين هو أساس لتسوية الصراع الفلسطيني "الإسرائيلي"، وأنه لا بد من إحياء عملية السلام والتطلع لحل الدولتين مجددا بأسرع وقت دون مزيد من التأخير. وكذلك فعل محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي.
اجتمع في سوتشي النسخة الأخيرة كُلٌّ من الرئيس الروسي بوتين، والرئيس التركي أردوغان، وذلك يوم الأربعاء 29/9/2021 من الأسبوع الماضي لتصدر تصريحات يُعرب فيها الضامنان عن ارتياحهما لما تم بينهما، وقد تناقلت الأخبار أن من بين الملفات
توالت الأزمات على لبنان منذ 17 تشرين الأول 2019، تاريخ بدء الحَراك الشعبي وما صاحبه من تقطيع لأوصال البلد وتدهور لسعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار هبوطاً من 1500 ليرة لبنانية للدولار الواحد إلى حدود لامست 20 ليرة لبنانية
في ظل ما يعانيه المسلمون في بلاد مختلفة من ظُلمٍ وفقر وقتل وتشريد وإبادة جماعية وهتك للأعراض في الروهينجا والإيغور وكشمير والهند، وما يتعرض له ملايين اللاجئين في المخيمات من سوء المعيشة والحرمان من أبسط احتياجاتهم
نشر موقع (القدس العربي، السبت، 18 صفر 1443هـ، 25/9/2021م) خبرا ومما جاء فيه: "دعا أكثر من 300 عراقي بمن فيهم شيوخ عشائر مساء الجمعة إلى التطبيع بين العراق و(إسرائيل)، في أول نداء من نوعه أطلق خلال مؤتمر
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني