تستميت مليشيات الحوثي في محاصرة مدينة مأرب، آخر معاقل حكومة هادي في شمال اليمن، وبعد سيطرتها على الجوبة وجبل مراد طوقت المليشيات الحوثية مدينة مأرب من ثلاث جهات، ولا زالت المعارك مستمرة.

وحسب وكالة الهجرة التابعة للأمم المتحدة فإن إجمالي عدد النازحين من مأرب

 

أكد بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس: أنه ما كان لأرباب المكر الغربي أن يتدخلوا في الشأن الداخلي التونسي لولا ضعف الطبقة السياسية (حكاما ومعارضة) التي تعظم الغرب وتقر بهيمنته على البلاد وتستند 

 

- يشهد العالم حربا مسعورة على بلاد المسلمين لم يسبق لها مثيل، تحت مسمى "الحرب على الإرهاب" تشارك فيها جميع دول العالم بلا استثناء، تنهب ثروات بلادهم وتدمر كل مقوماتهم.

- ويشهد حروبا بالوكالة يديرها عملاء وقادة جيوش مرتزقة لا يعرفون سوى مصالح المستعمر.

 

عقد في صنعاء في 28 تشرين الأول الماضي مؤتمر نظمته رابطة علماء اليمن والهيئة العامة للأوقاف تحت عنوان "الوحدة الإسلامية... الفرص والتحديات". هذا وقد وجه المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن في بيان صحفي أصدره

 

تناقلت الأخبار تهافت قادة الحكومة الانتقالية لإرضاء كيان يهود الغاصب لأرض مسرى النبي ﷺ، ما أدى إلى امتعاض الكثير من أهل السودان، وقد خرجت بعض أصوات المؤيدين للجانب المدني تتهم العسكر بالتواطؤ، ولكن الحقيقة هي

 

في ظل اجتماع، وزراء ودبلوماسيين من جميع أنحاء العالم في غلاسكو لحضور المؤتمر السادس والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، الذي يهدف إلى معالجة ما وصفه الكثيرون بأنه "حالة الطوارئ المناخية" التي تواجه كوكب الأرض، فإن العالم اليوم على مفترق طرق فيما يتعلق بتغير المناخ والكوارث البيئية التي تعصف به.

 

بدأت قمة العشرين أو ما يعرف بـ(منتدى التعاون الاقتصادي والمالي) في روما أعمالها يوم 30/10/2021 بآمال كبيرة، وتطلعات عريضة لأعمال وبرامج عدة؛ منها:

 

طلب الرئيس التونسي قيس سعيد، من وزيرة المالية سهام بوغديري، إجراء "جرد شامل" للهبات والقروض التي حصلت عليها تونس في السنوات الماضية لمعرفة "أين ذهبت تلك الأموال"؟ جاء ذلك في كلمة ألقاها سعيد في مستهل اجتماع مجلس الوزراء بقصر قرطاج، بحضور رئيسة الحكومة نجلاء بودن. من جانبها، علقت جريدة التحرير الأسبوعية التي يصدرها حزب التحرير في ولاية تونس بالقول: الرئيس - قيس سعيد - يسأل عن أموال القروض أين ذهبت؟ ولكنّه لا يسأل عن الثروات التي

كانت العرب في الجاهلية تدين بالعصبية القَبَلية، فهي عندهم أساس الولاء والانتماء، وعليها تُحدَّد الحقوق والواجبات، وبها تُعلن الحرب ومن أجلها ينعقد السِّلم، وكانت الكيانات السياسية في ذلك العصر تقوم على أُسس عرقية وقومية أو كليهما معاً.

وقد جاء رسول الله ﷺ فصهر العرب والعجم على أساس العقيدة الإسلامية، وألغى العصبية، وأبدل بها النظرة الإنسانية، وأحدث انقلاباً في النظرة إلى الحياة وفي نظام الحياة

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (363)

الأربعاء، 27 ربيع الأول 1443هـ الموافق 03 تشرين الثاني/نوفمبر 2021م