نظمت كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك فلسطين نشاطات عدة حول الكتاب الذي أصدره حزب التحرير حديثاً، بعنوان "نقض الفكر الغربي الرأسمالي مبدأ وحضارة وثقافة"، ومن هذه النشاطات:
توزيع الكتاب على الهيئة التدريسية وعلى بعض الطلبة في الجامعة،
تسارعت وتيرة العلاقات السودانية مع كيان يهود في الآونة الأخيرة، وشارفت على التطبيع الكامل في ظل الحكومة الانتقالية، فمتى بدأت هذه العلاقات، وما هي المراحل التي مرت بها، وما هي دوافعها ومبررات حكام السودان في الانخراط في عمليات التطبيع؟ وما هو الموقف الذي يجب اتخاذه تجاه هذه العلاقات؟
في البدء أنوه إلى أن هذه العلاقات تخص الحكام وحدهم، لانفصالهم عن الأمة،
رفعت الحكومة الباكستانية المستبدة سعر البنزين إلى أعلى مستوى تاريخي، ومقابل تلاعب القوى الاستعمارية العالمية في أسعار النفط ولا سيما أمريكا، تساءل بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: لماذا لا تتخذ الحكومة إجراءات لضمان أن تكون الأسعار في متناول الجميع؟! ولماذا يجب شراء النفط بالدولار الأمريكي؟ ولماذا لا يعيد المسلمون العمل
ترى القيادة الروسية أنّ الاجتياح العسكري الروسي لأوكرانيا هو ضرورة جيوسياسية مُلحّة لم تستطع روسيا تحقيقها بالوسائل السلمية والدبلوماسية، لذلك اضطرت إلى اللجوء للخيار العسكري لتأمين احتياجاتها الأمنية التي تعرضّت للتخلخل من جهة أوكرانيا.
ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الوضع في أوكرانيا بأنّه بات يُشكّل تهديداً وجودياً على روسيا نفسها،
قال بيني غانتس وزير دفاع كيان يهود، في مؤتمر ميونيخ للأمن: إن الفلسطينيين سيكون لديهم "كيان" في المستقبل وليس دولة كاملة، وسنجد أنفسنا أمام حل يعتمد على كيانين". وقال بأنه اختار بعناية مصطلحاته عندما تحدث عن "كيانين وليس دولتين". وتعقيبا على هذه العنجهية قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين في تعليق صحفي نشره على مواقعه
أيها المسلمون، إن الخلافة هي قضية المسلمين المصيرية، بها تقام الحدود، وتحفظ الأعراض، وتفتح الفتوح، ويعز الإسلام والمسلمون، وكل هذا مسطور في كتاب الله العزيز الحكيم وسنةِ رسوله ﷺ وإجماعِ صحابته رضوان الله عليهم، ويكفي للمسلم أن يتدبر الأمور الثلاثة التالية ليدرك كم هو فرض الخلافة عظيم عظيم:
أولها: قوله ﷺ فيما رواه الطبراني في المعجم الكبير عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، يَقُولُ: «مَنْ مَاتَ وَلَيْسَ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ مَاتَ مَيْتَةً جَاهِلِيَّةً»، وهذا دليل على عظم الإثم الذي يقع على المسلم القادر الذي لا يعمل لإيجاد خليفة تكون له في رقبته بيعة، أي هو دليل وجود خليفة يستحق في عنق كل مسلم بيعة بوجوده.
أدار الزمان دورته، وأعادت الأيام كرّتها، فالعالم أجمع بمختلف شعوبه اليوم يعيش حالة من السقوط الحضاري والانحلال الأخلاقي، وبات الجشع والطمع، والغطرسة والتسلط على قوت الفقراء ونهب أموالهم الدافع الأساس في حركة الدول الكبرى، تحمل للعالم شعارات براقة مزيفة عن الحرية، والأمن والأمان، والسلام والحياة الكريمة، والعدالة وسيادة القانون، بينما على أرض الواقع تتصرف كقطاع الطرق، ولصوص المافيا.
احتفل مئات من أهل اليمن في محافظة تعز، مساء الخميس، بالذكرى الحادية عشرة لثورة 11 شباط/فبراير السلمية، التي أزاحت علي صالح عن الحكم. وقال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن: انطلقت الثورة تجاوباً
ألغت بلدية ستوكهولم ندوة لحزب التحرير/ السويد حول اختطاف الخدمات الاجتماعية القسري للأطفال. وعليه قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في السويد: إن حرية التعبير حقّ محمي دستورياً، ومع ذلك، عندما
الدولة الكهنوتية، الدولة الدينية الكنسية، عصور الظلام، العصر التنويري، العقد الاجتماعي، التشريعات والقوانين المدنية، والدولة المدنية،... ما كنا لنشغل أنفسنا بكل تلك المصطلحات وواقعها وسياقها التاريخي والجغرافي الذي لا علاقة لنا به، إسلاماً ومسلمين، لولا أن الغرب الاستعماري وفي خضم معركته مع الإسلام عقيدة وشريعةً وأمة وسلطاناً، قد رمى بها في وجوهنا،
التقى وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان الخميس 10 شباط/فبراير، بالبروفيسور محمد حسين أبو صالح صاحب مبادرة حكماء السودان لحل الأزمة السياسية في السودان، وكان الوفد بإمارة الأستاذ ناصر رضا محمد عثمان رئيس لجنة الاتصالات المركزية
مع تصاعد الآثار الكارثية على صحة الناس وسلامة المواليد والبيئة في عدد من مناطق اليمن، نتيجة دفن نفايات سامة عبر سماسرة يجنون أموالا طائلة مقابل تخلص دول صناعية من هذه النفايات، أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن أن: اليمن ليس البلد الوحيد الذي يعاني من هذه الكارثة التي يصدّرها لنا الغرب الكافر، فحياة البشر عنده رخيصة، خاصة إذا كانوا من
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني