في السنوات الأخيرة؛ وخاصة بعد صحوة الأمة الفكرية، وبروز التيارات الإسلامية؛ بشكل فاعل وكاسح، في الساحة السياسية. وبعد مرحلة الثورات التي صاحبت صحوة الأمة على واقعها المرير، وانتفاضتها ضد سطوة الأوساط السياسية في بلادها
إن أبرز نموذج في خطط الغرب الاستعماري للسيطرة على شعوب الأرض هو نموذج هدم الخلافة العثمانية، حيث عمل على صناعة العملاء والجواسيس من بعض الذين ذهبوا للدراسة أو العمل في بلاده، وكذلك من خلال اختراق مؤسسات الدولة
تعد قضية الشرق الأوسط واحدة من أهم قضايا العالم الست حيث تدور فيها العديد من الأعمال السياسية ذات الصلة الوثيقة بين الاستعمار القديم "الأوروبي" الذي وضع يده عليها ودام استعماره لها لأكثر من مائة عام
أصدر راديو حزب التحرير/ ولاية سوريا، بيانا حول أحداث السطو على معدات الراديو في منطقة كفر عويد، على يد أمنيات هيئة تحرير الشام، حيث أشار البيان: أن هذا العمل يأتي بعد نشاط حزب التحرير الواضح في رفض مؤتمر سوتشي
للمرة الثالثة في هذا العام يلتقي الرئيسان التركي والروسي لبحث المسألة السورية أو ما يُسمونه أزمتهم في سوريا، حيث إن لقاءات كثيرة جمعت بينهما العام الماضي كان أبرزها اتفاق سوتشي في شهر أيلول الذي كان من المفترض تطبيق بنوده حتى نهاية العام.
جاءت هذه اللقاءات المُتكررة لبحث الآليات العملية لتطبيق الاتفاق المشؤوم بعد أن فشلت جهودهم في فرض الاتفاق بسبب رفض الناس لهذا الاتفاق
بدأت يوم الاثنين 15/04/2019م محاكمة الأستاذ عبد الرؤوف العامري رئيس المكتب السياسي لحزب التحرير/ ولاية تونس في المحكمة العسكريّة بتونس؛ وذلك على البيانات الصحفيّة التالية:
كجزء من الفعاليات العالمية التي يقوم بها حزب التحرير إحياء للذكرى 98 لهدم الخلافة العثمانية نظم حزب التحرير/ هولندا يوم الأحد، 24 رجب المحرم 1440هـ، الموافق 31 آذار/مارس 2019م، ندوة سياسية في أمستردام بعنوان: "لا أمان في ظل سياسة معاداة الإسلام!"
بمناسبة الذكرى الثامنة والتسعين لهدم الخلافة وضمن فعاليات حزب التحرير في الأرض المباركة (فلسطين) وتحت شعار "الخلافة نصر من الله وفتح قريب"، عقد شباب حزب التحرير في قطاع غزة سلسلة حوارات ونقاشات
ضمن الفعاليات العالمية التي يقوم بها حزب التحرير بمناسبة الذكرى الـ98 لهدم دولة الخلافة، ولتذكير المسلمين بدور الكافر المستعمر من هدم دولتهم التي أقامها الرسول، والتي بزوالها أصاب الأمة الإسلامية ما أصابها
ضمن الحملة العالمية التي أطلقها المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير نصرة لمسلمي الإيغور في تركستان الشرقية بعنوان "تغوّل الصين على تركستان الشرقية لن ينهيه إلا دولة الخلافة الراشدة"، توجه وفد من حزب التحرير في البلاد الناطقة بالألمانية، إلى السفارة الصينية في فينّا/ النمسا لتسليمها رسالة تحذير. هذا وقد ترأس الوفد المهندس شاكر عاصم الممثل الإعلامي لحزب التحرير في البلاد الناطقة بالألمانية، وبين الوفد
لقد أظهر هذا الأسبوع أن عقوداً من احتواء أمريكا للصين وتطويقها بالحروب والأعداء لمنعها من الظهور كقوة في المحيط الهادئ قد فشلت في منع نهوض الصين. على الرغم من أن الصين تواصل صدها لتطويق أمريكا في المحيط الهادئ، من خلال التوسع والتحديث البحريين، فقد فتحت بهدوء الباب الخلفي عبر أوروبا حيث تهدد بأن تصادق حلفاء المحيط الأطلسي الذين تعاملت معهم أمريكا باحتقار صريح أثناء إدارة ترامب.
كانت فكرة إنشاء الجامعة العربيّة فكرة من أخبث الأفكار الاستعماريّة وأخطرها، أنشئت بقرار من وزير الخارجية البريطاني "أنتوني إيدن" في أربعينات القرن الماضي، ثم اخترقها النفوذ الأمريكي، لتكريس دويلات هزيلة (صنعها المستعمر للحيلولة دون عودة الخلافة)، فلم تكن سوى أداة استعمارية تنفذ ما يُطلب منها، فكلّ قراراتها مذ أنشئت كانت تفريطا في فلسطين وتكريسا لكيان يهود. وكانت تبريرا لتدمير
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني