اعتذر رئيس الوزراء عبد الله حمدوك للشعب السوداني، من خلال لقائه بالجالية السودانية في الرياض، وعبّر بطريقة ذكية عن فشل حكومته، وعجزها عن القضاء على الأزمات التي تضرب بالبلاد، ورمى، كعادة السياسيين الرأسماليين، باللائمة على قوى الحرية والتغيير، التي رشحته رئيساً للوزراء للفترة الانتقالية، حيث قال حمدوك: (تحدثنا مع الإخوة في الحرية والتغيير منذ مجيئنا، وطالبناهم ببرامجهم الإسعافية للفترة الانتقالية، ولم نستلم أي برنامج منهم إلى اليوم، رغم اجتماعاتنا معهم).
لم يعد خافيا على أحد المسارات التي مرت بها ثورة الشام خلال تسع سنوات ابتداء من سيطرتها على سبعين بالمئة من سوريا ثم التراجع بعد المؤامرات التي حيكت ضدها من الأعداء والأصدقاء الذين لم يكونوا في الحقيقة أصدقاء.
استنكر حزب التحرير، التدخل الصلف والمهين للسفراء الأجانب في أدق تفاصيل الحياة السياسية في تونس، وآخرها كان استقبال الرئيس التونسي المؤقت محمد الناصر، وفداً من مجلسي النواب والشيوخ
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نية بلاده تنظيم مؤتمر للمانحين لدعم السودان، وقال إن فرنسا ستقدم 60 مليون يورو منها 16 مليون يورو سيتم اعتمادها
هاتَف رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (نظيره) في كيان يهود الغاصب رؤوفين ريفلين مهنئاً إياه بحلول رأس السنة العبرية، وعبر الرئيسان عن أملهما بتحقيق السلام في أقرب وقت ممكن، وشكر رئيس الكيان عباس على اتصاله وتقديمه التهاني، وفي السياق ذاته قدم وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد تهنئة لليهود بالمناسبة نفسها. وبناء عليه أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين في تعليق صحفي نشره على موقعه
قالت الأمم المتحدة إنها تلقت 38 شكوى (تشمل 43 ضحية هم: 19 امرأة، و10 فتيات، ورجل واحد، وصبيان اثنان، و10 إناث في سن غير معروفة، وضحية مجهولة لم يتم تحديد هويتها. وتم تصنيف 12 من هؤلاء على أنهن ضحايا اعتداء جنسي،
كانت بريطانيا ولفترة طويلة صاحبة السيادة والهيمنة بإمبراطوريتها التي لا تغيب عنها الشمس، وفي ذروة حكمها بسطت هذه الدولة الجزيرة سيطرتها على أكثر من 25٪ من سكان العالم. لكن ذلك كان منذ زمن طويل، أما اليوم فإن بريطانيا تجعل من حالات ميؤوس منها مثل باكستان وبنغلادش وزيمبابوي تبدو في حالة جيدة. ولنضع أمام ناظرنا الحقيقة التالية - في عام 2019 سيكون الناتج المحلي الإجمالي للهند أكبر منه في بريطانيا. الهند التي كانت حتى وقت قريب دولة من دول العالم الثالث، وهي دولة استعمرتها بريطانيا
نظّمت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في جامعة البوليتكنك نقطة حوار في كل من مبنى وادي الهريّة ومبنى (أبو رمّان) استمرّت لمدة يومين بعنوان "ثورات الرّبيع العربيّ: أين الخلل؟ تساؤلات وإجابات" تمّ خلالها مناقشة الطّلّاب
نشر موقع (وكالة معا، الأحد، 30 محرم 1441هـ، 29/09/2019م) خبرا جاء فيه: "أوضح الهباش - قاضي قضاة السلطة - أن تسارع الأحداث والاعتداءات من قبل أدوات دولة الاحتلال السياسية والأمنية وعبر عصابات الإرهاب اليهودي في مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك على وجه الخصوص، تؤكد على ضرورة أن يتخذ العالم الإسلامي قرارا واضحا عبر مؤسساته الرسمية والدينية ورجال الفكر والإعلام بالدعوة إلى شد الرحال إلى مدينة القدس والرباط
شهدت مناطق عدة في جمعة دستورنا قرآننا بمحافظة إدلب، مظاهرات شعبية بمطالب مختلفة، أبرزها رفض اللجنة الدستورية، والتأكيد على إسقاط النظام. فتحت عنوان: "لا للدساتير الوضعية نعم لدستور أساسه الوحيد عقيدتنا الإسلامية" وبريف إدلب الشمالي خرجت مظاهرة نظمها شباب حزب التحرير في بلدة دير حسان - أكدت شعاراتها: أن الدساتير الوضعية هي سبب شقائنا وضنك معيشتنا، لافتة إلى أن اللجنة الدستورية هي أداة الغرب السياسية للقضاء على ثورة الشام.
إن الاقتصاد يقوم على فكرة تعالج كيفية التملك وكيفية التصرف في الملك، وهي تبحث أسباب التملك تترك الإنسان يفكر في كيفية تنمية الملك والبحث عن مصادره فيما تجيزه، وتترك له التفكير في كيفية الحد من الإنفاق لئلا يقع تحت طائلة الدين. فكانت تركيا تقوم على فكرة الإسلام
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني