إثر فرار رأس السلطة والحالة الثورية التي عاشها الشعب في تونس وتداعي آثارها على سائر بلاد المسلمين بعد ثورة 2011، لم يكن أمام المستعمر الذي يمسك خيوط اللعبة السياسية في البلاد، إلا إرخاء الحبل للناس حتى لا يفلت الحكم من بين يديه خصوصا بعد بروز المطالبة الشعبية العارمة بتطبيق شرع الله، وقد تمكن من خلال الأحزاب والسياسيين والنقابيين الذين كانوا يؤثثون مشهد الحكم في زمني بورقيبة وبن علي، من إعادة صياغة الحياة السياسية بمجموعة
"قبل 56 عاما خلال حرب الأيام الستة وحدنا القدس، لكنني مضطر للقول إن المعركة على توحيدها لم تكتمل لأنني وزملائي مضطرون مرة تلو الأخرى إلى صد الضغوطات الدولية من أولئك الذين يريدون إعادة تقسيم القدس، وأيضاً من رؤساء حكومات في (إسرائيل) كانوا مستعدين للاستسلام لهذه الضغوط لدرجة أنهم كانوا مستعدين للتنازل عن الأماكن الأكثر قدسية لليهود"، هكذا عبر رئيس
فاز أردوغان في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية في تركيا بعد أن حصل على 52.47% من أصوات الناخبين. ومما لفت النظر أن المدن الكبرى حيث يتمركز الكماليون العلمانيون لم يحظ فيها أردوغان بدعم كبير على خلاف المدن الصغرى والمناطق الريفية، والتي لا تزال تتمتع بمشاعر إسلامية بعد أكثر من مائة عام من أعمال التغريب والتشويش التي تعرض لها الشعب التركي برمته
أصبحت "المساواة بين الجنسين" علامة دولية للحضارة والتقدم، ومقياساً لمدى معاملة الدول لنسائها، كما ينظر الكثيرون إ
تحدث تقرير لكيان يهود عن حالة من الارتياح لدى محافل الكيان من التغيرات والتحديثات التي طرأت على الكتب المدرسية المصرية، في الوقت الذي يحكم مصر فيه عبد الفتاح السيسي. وذكر تقرير صادر عن معهد مراقبة السلام والتسامح
شاركت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير في جامعة بوليتكنك فلسـطين يوم الأحد في وقفة احتجاجية دعت إليها بعض الأطر الطلابية على إثر استمرار اعتقال بعض الطلبة من الجامعة وتحويل بعضهم إلى سجن أريحا سيئ السمعة.
(عربي 21، السبت، 7 ذو القعدة 1444هـ، 27/5/2023م) قتل شخصان وأصيب عدد آخر من المتظاهرين المسلمين، خلال فض الشرطة الإثيوبية مظاهرة حاشدة انطلقت الجمعة ضد تمدير مساجد في إطار مشروع تقوم به الحكومة.
منذ مدة يكرر وزير العدل المغربي عبد اللطيف وهبي والأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة تصريحاته المستفزة للمسلمين، يشرح فيها ما يعمل عليه بجد في وزارته في إطار القانون الجنائي الجديد المقترح، للدفع بما يسمى الحريات الشخصية
لقد اتخذ الغرب من المرأة قضية واعتمدوها في نشر حضارتهم ومفاهيمهم، خاصة في البلاد الإسلامية التي تتميز عنهم بوجود مفاهيم الإسلام متركزة عند الأمة رغم وجود حكامها العملاء، الخاضعين لحضارة الغرب وتوصياته، بتوقيعهم
يقول المولى عز وجل: ﴿وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ﴾، هذا كلام الله سبحانه وتعالى، فإذا طلب المستضعفون عَوْن الأمة بِنَفِيرٍ أَوْ مَال لِاسْتِنْقَاذِهِمْ فَأَعِينُوهُم أيها المسلمون، فَذَلِكَ فَرْض عَلَيْكُمْ فَلَا تَخْذُلُوهُمْ، أما إن كانوا بمثابة الأسرى
في الوقت الذي زعمت فيه قيادة ما يسمى هيئة تحرير الشام أن الجهاد قد انتهى، وأن الدعوة إلى الخلافة فكرة متطرفة، وفي الوقت الذي تشهد فيه مناطق إدلب زيارات لبعض الوفود الأمريكية بذرائع مختلفة، تواصل مخابرات الهيئة تغولها
بعد طرد اليهود من إسبانيا عام 1492م، أمر الخليفة بايزيد الثاني بقبولهم للجوء إلى الخلافة العثمانية، حتى إنه أرسل سفناً إلى إسبانيا لجمعهم. وصل 250000 لاجئ واستقروا بشكل رئيسي في إسطنبول وسالونيك.
في سبعينات القرن الخامس عشر الميلادي، فر النصارى الموحدون (الذين أنكروا الثالوث) من اضطهاد إخوتهم وتم منحهم ملاذاً في الأراضي الإسلامية.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني