نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين في الأيام القليلة الماضية أعمالا جماهيرية حاشدة في الضفة الغربية وقطاع غزة والمسجد الأقصى نصرةً لرسول الله ﷺ، ورداً على إساءات الغرب الحاقد وماكرون فرنسا.

حيث وزع الحزب يوم أمس الجمعة بكثافة نشرة على الناس في قطاع غزة، على الأفراد والشخصيات والمؤسسات وفي الشوارع والمحلات تحمل عنوانا هو عينه الشعار الذي رفعه الحزب لفعالياته كلها وهو: (بالخلافة والجهاد في سبيل الله، ننصر رسول الله ونحرر المسجد الأقصى).

دخل الرئيس الفرنسي ماكرون السباق المحموم للتهجم على الإسلام الذي يقوم به الغرب، فقادة الغرب اليوم يعانون من حالة إفلاس فكري وقيمي أمام الإسلام، وبرغم أنه ليس للإسلام دولة قائمة منذ هدم الخلافة العثمانية، إلا أنه استطاع

 

أصدر الأزهر الشريف بيانا علق فيه على حادث مقتل شخص في فرنسا، مؤكدا "إدانته للحادث ودعوته الجميع إلى ضرورة التحلي بأخلاق الأديان"، ودعا إلى "ضرورة تبني تشريع عالمي يجرم الإساءة للأديان ورموزها المقدسة، كما يدعو الجميع إلى التحلي بأخلاق وتعاليم الأديان التي تؤكد على احترام معتقدات الآخرين".

 

نظّم شباب حزب التحرير/ كينيا يوم الجمعة 30 تشرين الأول/أكتوبر 2020م سلسلة من الوقفات نصرةً للنبي محمد ﷺ. وقد عقدت هذه الوقفات بعد صلاة الجمعة في المدن الرئيسية في نيروبي ومومباسا بالإضافة إلى المدن الساحلية الأخرى.

 

وفقا لبيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية لبنان فقد نظم حزب التحرير في ولاية لبنان مسيرةً ووقفةً حاشدةً في بيروت عقب صلاة الجمعة ١٣ ربيع الأول ١٤٤٢هـ الموافق لـ30/10/2020م. انطلقت المسيرة من أمام مسجد عبد الناصر 

 

نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين يوم الجمعة 13 ربيع الأول 1442هـ الموافق 30/10/2020م، وقفة جماهيرية في باحات المسجد الأقصى نصرة للرسول الأكرم ﷺ ورفضا لإساءات الكافرين المستعمرين.

لتحميل العدد اضغط هنا

لزيارة موقع الجريدة اضغط هنا

الأربعاء، 11 ربيع الأول 1442هـ الموافق 28 تشرين الأول/أكتوبر 2020م

 

جريدة الراية العدد 310 الأربعاء، 11 ربيع الأول 1442هـ الموافق 28 تشرين الأول /أكتوبر 2020م

 

أعلن الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون ​يوم 02/10/2020م أن ​"الإسلام​ ديانة تعيش أزمةً في كل مكان في ​العالم​"، مشيراً إلى أن "الإسلام يحاول خلق منظومة موازية، لإحكام سيطرته في البلاد". وأكد خلال مؤتمره الصحفي، الذي نقلته

 

يواجه اقتصاد السودان مشاكل عديدة ومعقدة، أبرزها مشكلة تدهور قيمة العملة المحلية، بسبب عدم استقرار سعر الصرف وتعدده، وهي المشكلة الاقتصادية الحقيقية في الوقت الراهن، لأن سعر الصرف يعتبر متغيراً اقتصاديا شديد الحساسية للمؤثرات