نشر موقع (الجزيرة نت، الجمعة، 2 شوال 1442هـ، 14/05/2021م) خبرا جاء فيه: "تظاهر آلاف الأردنيين اليوم الجمعة قرب الحدود مع (إسرائيل) والضفة الغربية المحتلة، كما تظاهر لبنانيون عند الحدود وتجاوز بعضهم السياج، حيث أطلق جنود الاحتلال
نظم حزب التحرير/ ولاية بنغلادش احتجاجات أمام المساجد في مدينة دكا ضد اقتحام قوات كيان يهود الغاصب للمسجد الأقصى. وقال المتحدثون في هذه الاحتجاجات، إن الإهمال وسكوت الأنظمة الخائنة في بلاد المسلمين يشجّع كيان
في وقت سابق، بعد زيارة صادير جباروف لروسيا قامت قرغيزستان بعدد من الأعمال في إطار جهود روسيا لإجبار طاجيكستان على الانضمام إلى الاتحاد الاقتصادي الأوراسي. وقد تسبب ذلك في صعوبات كبيرة لشعب طاجيكستان الذي يعاني من المصاعب بالفعل. وهذا بدوره أدّى إلى اهتزاز كرسي إمام رحمون. ويغتنم إمام الفرصة لإعادة بناء سمعته والتغلب على التحديات الجديدة.
نظم شباب حزب التحرير في ولاية سوريا وقفة نصرة للمسجد الأقصى المبارك، في قرية السحارة بريف حلب الغربي بعد صلاة عصر الثلاثاء 11/05/2021م، وحمل المشاركون في الوقفة لافتات أكدوا فيها أن جرح سوريا وفلسطين هو جرح واحد
لقد نشأ كيان يهود نشأة غير طبيعية في كافة الأمور، ومن الطبيعي جدا أن يولد هذا الكيان مأزوما ويبدو لي أن الإنجليز كانوا يدركون أزمة هذا الكيان من حيث النشأة والوجود والبقاء فكانت فكرتهم إدماجه في المنطقة دون أن يكون له كيان خاص به بل لا بد له من حاضنة سياسية وغطاء سياسي عربي على أن تكون ليهود اليد الطولى.
يُحكم اليوم صندوق النقد الدولي شدّ حباله حول رقبة السلطة في تونس، حيث تواجه البلاد أحلك فتراتها منذ انطلاق أحداث الثورة؛ ذلك أنها تعاني مصاعب مالية واقتصادية تجعل من الحديث عن نُذُر عجز الحكومة عن خلاص أجور الموظفين
بلد ارتوى ترابه من دموع المسلمين المقهورين المظلومين ودمائهم الزكية. بلد بمجرد ذكره يخطر على البال الاضطهاد والتعذيب والمذابح والمجازر. بلد قد تحول تماما إلى معتقل كبير تمارس السلطات الصينية ضد أهله المسلمين أبشع الجرائم بحجة إعادة التثقيف والتعليم. بلد الاعتقالات والتهديدات فيه لا تنتهي ولا تتوقف أبدا وكأن الناس يحتاجون إليها حاجتهم إلى الهواء والغذاء،
قامت قوات كيان يهود الغاشم صباح يوم الاثنين 28 من شهر رمضان المبارك 1442هـ الموافق 10/05/2021م باقتحام المسجد الأقصى المبارك والاعتداء على المصلين فيه للمرة الثانية على التوالي بعد أن اقتحمته في المرة الأولى يوم الجمعة
عاشت الأمة الإسلامية عيد الفطر المبارك بشكل مختلف هذا العام، ظهر فيه تلاحمها وتوحدها في ردة فعلها تجاه ما حدث ويحدث مع أهلنا في فلسطين والقدس وغزّة، وانتقلت نقلة نوعيّة في معاينتها للأحداث وطريقة ردة فعلها
تحت عنوان "يا جيوش المسلمين، أليس منكم رجل رشيد؟! غزة والقدس وكل فلسطين تحترق بنيران يهود وأنتم صامتون!" أصدر حزب التحرير الأربعاء الماضي نشرة خاطب فيها جيوش المسلمين بوجوب أخذ زمام المبادرة والتحرك لنصرة الأقصى
كيان يهود المسخ يوزع عدوانه الوحشي على كل جنبات فلسطين، وخاصة مسرى الرسول ﷺ وغزة البطولة، فيحرق الحجر والشجر ويسفك الدماء ويُراكم الجرحى من
إن مقياس الأعمال في المبدأ الرأسمالي هو النفعية وبالتالي لا يقيم هذا المبدأ أي وزن لأي قيمة أخرى سواء الروحية أو الإنسانية أو الخلقية، بل النفعية والنفعية فقط، فهو يفسد البيئة بهوائها ومائها وتربتها من أجل النفعية ويفسد المجتمع وعلاقاته بالخمور والمخدرات وبأي شيء، فالمهم هو النفعية.
لذلك قام الغرب باستغلال المرأة وأنوثتها أبشع استغلال من أجل تحقيق المنفعة، وعندما انهارت الأسر وشاعت الرذيلة وراجت
بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، حافظت روسيا على استعمارها المباشر على جمهوريات آسيا الوسطى، وتحاول أمريكا انتزاعها منها. إن الغرب يؤيد أمريكا بشكل كامل في هذا الصدد. ففي البداية قصدت أمريكا استخدام الحرب الأهلية في طاجيكستان (1992م-1997م) أداةً للاستيلاء على طاجيكستان، ومع ذلك، انتهى الأمر لصالح روسيا. ثم شكلت أمريكا بعد ذلك تهديداً عسكرياً للاستعمار الروسي م
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني