في وقت سابق، بعد زيارة صادير جباروف لروسيا قامت قرغيزستان بعدد من الأعمال في إطار جهود روسيا لإجبار طاجيكستان على الانضمام إلى الاتحاد الاقتصادي الأوراسي. وقد تسبب ذلك في صعوبات كبيرة لشعب طاجيكستان الذي يعاني من المصاعب بالفعل. وهذا بدوره أدّى إلى اهتزاز كرسي إمام رحمون. ويغتنم إمام الفرصة لإعادة بناء سمعته والتغلب على التحديات الجديدة.
من المخطط أن تجري الانتخابات البرلمانية في قرغيزستان في 4 تشرين الأول/أكتوبر من العام الحالي. وقد تم تسجيل 15 حزبا كمرشحين. وبدأ عمل الدعاية ابتداء من 4 أيلول/سبتمبر. ويمكن تقسيم الأحزاب المسجلة بشكل أساسي إلى مجموعتين: الأولى أحزاب موالية لأمريكا، والثانية أحزاب موالية لروسيا.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني