نقلت وكالة رويترز، عن أربعة مصادر أن رئيس المخابرات التركية حقان فيدان عقد في دمشق اجتماعات عدة مع نظيره السوري علي مملوك خلال الأسابيع القليلة الماضية. وقالت مصادر الوكالة: "إن فيدان ومملوك التقيا مؤخرا هذا الأسبوع في العاصمة السورية، وإن الاتصالات التركية السورية أحرزت الكثير من التقدم، دون الخوض في تفاصيل". فيما قالت صحيفة صباح التركية المقربة من الحكومة، "إن حقان ناقش مع علي مملوك في دمشق،

أدمن حكام المسلمين وسياسيوهم، لا سيما حاكم تركيا ووزير خارجيته، أدمنوا الكذب وتضليل الرأي العام، وذلك بإطلاق تصريحات جوفاء لا تمت للواقع بصلة، بل إن الواقع يكذبها ويدحضها، فقد صرح ‏وزير خارجية ‎تركيا: "من المهم أن يكون لدينا سفير لدى (إسرائيل) لكي تصل رسائلنا إلى تل أبيب بشكل مباشر وذلك للدفاع عن ‎فلسطين"، وقبله أوردت وكالة الأناضول في

 

يواصل النظام الصيني ارتكاب المجازر والفظائع في تركستان الشرقية التي احتلها منذ عقود دون أي تباطؤ، حيث يستخدم هذا النظام الوحشي الذي سجن الملايين من مسلمي الإيغور في معسكرات اعتقال تحت مسمى (التعليم)، يواصل التعذيب كسلاح لثني مسلمي تركستان الشرقية عن إسلامهم بتشجيع وتواطؤ من العملاء السفهاء حكام المسلمين. هذه المرة

 

إن الطب من المصالح والمرافق التي لا يستغني عنها الناس، فالنبي ﷺ أمر المسلمين بالتداوي، وأعلمهم أن الله ما أنزل داء إلا وأنزل له شفاء وعلاجا، وفي هذا حثٌّ للإنسانِ على السعي للتداوي، وتحصيل البُرْء بإذن الله الذي خلق في الدواء خاصية الشفاء. قال ﷺ: «لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ، فَإِذَا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ بَرَأَ بِإِذْنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ» أخرجه مسلم، وفي رواية: «تَدَاوَوْا عِبَادَ اللَّهِ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُنَزِّلْ دَاءً إِلا أَنْزَلَ مَعَهُ شِفَاءً، إِلا الْمَوْتَ وَالْهَرَمَ» أخرجه الترمذي.

 

أحكي لكم اليوم عن إحدى المناطق المملوءة بأبشع الجرائم والمجازر، التي تتم فيها إبادة جماعية، ويعاني أهلها أشد أشكال التعذيب النفسي والجسدي التي لا يمكن أن يتصورها العقل، وقد أصبحت تماما سجنا مفتوحا رغم أنه يعيش فيها أكثر من عشرين مليون مسلم، بعبارة صحيحة منطقة فيها الإنسانية مدفونة. من مجرد هذه المعلومات القليلة يمكن أن تتصور أن ما نتحدث

 

لا تكاد الأحداث تتوقف في الأرض المباركة، خاصة في ظل جرائم كيان يهود المستمرة؛ من قتل واعتقال وتدنيس للمسجد الأقصى وهدم ومصادرة للأراضي وبناء للمستوطنات، ما يجعل القضية حاضرة على المشهد لا تغيب، وأمام تلك الحالة التي تستوجب الوعي السياسي والمواقف الشرعية التي تخدم القضية وتحرك الأمة لإنهاء تلك العذابات، تختار السلطة المضي في طريق التنازل والخيانة والانبطاح والتمسك بحلم بات يراود رجالات السلطة، وهو أن يقبل كيان يهود بالجلوس معهم على طاولة المفاوضات مجددا لبحث السلام المزعوم والدولة الموعودة، عله يقبل بذلك! وفي المقابل تختار الفصائل خذلان الأمة التي منحتها الثقة والتأييد ورفعت من مكانتها وأفردت لها منزلة خاصة، فتغمض حركة حماس عينيها عن جرائم بشار 

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (409)

الأربعاء، 25 صفر الخير 1444هـ الموافق 21 أيلول/سبتمبر 2022م

 

 (إرم نيوز، الاثنين، 16 صفر 1444هـ، 12/9/2022م، بتصرف) "توجه وفد عسكري مغربي إلى كيان يهود للمشاركة في المؤتمر الدولي الأول حول التجديد والتحديث العسكري، الذي ينعقد ما بين 12 و15 أيلول/سبتمبر الجاري في تل أبيب.

 

قبل ذكر حجم المؤامرات الكبيرة؛ والتي تُخطّطُ وتنفّذُ لصدّ المسلمين في أرض الكنانة عن التوجه الصحيح للإسلام، ولإعادة الحكم بما أنزل الله؛ عبر مؤامرات دولية وداخلية وإقليمية، نريد أن نقف قليلا على التاريخ المشرّف لمصر عبر التاريخ الطويل وحتى يومنا هذا؛ من حيث الحبّ للإسلام، والتوجّه نحو تطبيقه في الواقع، فنقول:

لقد سُميت مصر بأرض الكنانة؛ لأنها بالفعل كانت وما زالت، 

الأربعاء, 21 أيلول/سبتمبر 2022 00:15

الفطرة في خطر تحت شعار حقوق الإنسان

كتبه

قال الله تعالى: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾، جاء في تفسير القرطبي: "فهذا يدلك على أن الإنسان أحسن خلق الله باطنا وظاهرا، جمال هيئة، وبديع تركيب: الرأس بما فيه، والصدر بما جمعه، والبطن بما حواه، والفرج وما طواه، واليدان وما بطشتاه، والرجلان وما احتملتاه. ولذلك قالت الفلاسفة: إنه العالم الأصغر إذ كل ما في المخلوقات جمع فيه". وعن ‏أبي هريرة‏ ‏رضي الله عنه ‏قال: ‏قال النبي ‏‏ﷺ:‏ ‏«كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ