ذكرنا في الحلقة السابقة توصيفا وتشخيصا لواقع الحياة التي يعيشها أهل مصر، ولواقع شعب مصر؛ من حيث حبه والتصاقه بالإسلام، رغم كل المؤامرات ضدّه، وتوصيفاً لواقع التسلط والتبعية والعمالة عند حكامه، ونهبهم للأموال والثروات.

إن هذا الواقع الذي يوشك على الانفجار

 

أعلنت اللجنة الاقتصادية العليا للحوثيين عبر بيان لها في 05/10/2022م، أنها قامت بتحرير مخاطبات نهائية لجميع الشركات النفطية المحلية والأجنبية العاملة في مجالات النفط المختلفة الإنتاجية من حقول النفط، والناقلة له إلى عرض البحر استعداداً لتصديره، والعاملة على تسويقه وبيعه في الأسواق العالمية، بالتوقف عن ممارسة جميع تلك الأعمال نهائياً. وقالت اللجنة الاقتصادية

 

نشرت (مجلة الوعي في عددها 434) الخبر التالي: "قالت صحيفة "هآرتس" في مقال للكاتب عاموس هرئيل، إن عناصر أمنية في السلطة الفلسطينية، تلقَّوا تدريبات مؤخراً في العاصمة الأردنية عمّان، تحت إشراف أمريكي. وذكرت الصحيفة أن هناك قلقاً أمنيّاً في كيان يهود إزاء تغير عقلية أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية الذين باتوا ينحازون إلى المقاومين في الضفة الغربية 

 

(القدس العربي، الأربعاء، 16 ربيع الأول 1444هـ، 12/10/2022م) أجاب المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن على أسئلة خلال بث تلفزيوني على شاشة "24 TV" المقربة من الحكومة التركية، حول احتمالية عقد اجتماع بين أردوغان وبشار الأسد: "لا توجد مثل هذه الأرضية السياسية في الوقت الحالي، ولا نسعى وراء ذلك، إلا أن رئيسنا دائماً يقول لا يمكننا إغلاق

 

جدّد قائد الجيش الباكستاني الجنرال قمر جاويد باجوا تأكيده أنه سيتقاعد الشهر المقبل، منهياً تكهنات بأنه سيسعى لولاية ثالثة، ومشدداً على أن القوات المسلحة ستواصل النأي عن السياسة. ونقلت صحيفة "داون" الباكستانية عن باجوا تأكيده خلال مأدبة غداء في سفارة باكستان بواشنطن، أن القوات المسلحة الباكستانية نأت عن السياسة وتريد أن

 

في يوم الأربعاء ٢٨/٩/٢٠٢٢م انتهت أعمال الورشة التي حضرتها الإدارات الأهلية بولايات كردفان الثلاث والتي مولتها الحكومة الألمانية ودعمتها سفارتها بالخرطوم حيث أوردت شبكة كردفان الإخبارية يوم السبت 24/9/2022 خبراً يتحدث عن "انطلاقة ورشة دعم العملية الدستورية بجمهورية السودان بشأن استخدام الأراضي والموارد المعدنية

 

يعود الاقتتال بين الفصائل من جديد في الشمال السوري (المحرر) بدعوى محاسبة قتلة الناشط الإعلامي أبو غنوم رغم وقوع عشرات الاغتيالات والتصفيات من قبل، والتي لم يقم أحد بعدها بملاحقة أو محاسبة أحد.

والجديد في هذا الاقتتال هو اتساع رقعته ليشمل هيئة تحرير الشام

 

إن قيادة الناس بالإسلام، لا تتطلب معجزة ولا تنتظر انبعاث نبيّ جديد يعيد الأمة إلى سالف عهدها، فرسولنا الأكرم ﷺ، هو خاتم الأنبياء والمرسلين، وهو الذي نزل عليه قوله تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً﴾، إنما المطلوب اليوم، إحياءٌ لطريقة رسول الله ﷺ في تغيير واقع الكفر والشرك إلى واقع الإسلام،

 

صحيح أن هناك قاعدة فقهية، مستنبطة من أدلتها الشرعية: (الوسيلة إلى الحرام حرام)، أعطت الوسيلة الموصلة للغاية حكم الغاية، ولكن هذا بشرط أن تكون الوسيلة مباحةً أو فرضاً، أما إن كانت الوسيلة حراما، فلا تجعلها الغاية مباحة ومبرَّرة، بل تبقى الوسيلة حراماً. ومن هنا كانت الغاية لا تبرر الوسيلة، أي الغاية الواجبة أو المباحة لا تجعل الواسطة المحرمة مباحة، فلا يُتوصل للنصر بالغدر، ولا يُتوصل للفتح بنقض العهد. فكما أن الغاية يجب أن تكون مما أتى به الشرع، كذلك يجب أن يكون ما يُوصل إلى هذه الغاية مما أجازه الشرع؛ لأن الغاية والواسطة كل منهما من فعل العبد، والذي يجعل هذا الفعل مباحاً أو محرما، هو الدليل الشرعي، وليست النتائج التي تنتج عن الفعل

 

وقعت الفصائل الفلسطينية الخميس 13/10/2022م في الجزائر اتفاق مصالحة تلتزم بموجبه إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية في غضون عام، حسبما أفاد المشاركون بعد يومين على لقاءات جمعت بينهم، واتفقت الفصائل الـ14 المشاركة ومن بينها حركتا حماس وفتح على وثيقة إعلان الجزائر، ووقعها بالأحرف الأولى رؤساء الوفود أمام كاميرات التلفزيون.