إن ما يميز الأمة الإسلامية ويجعلها أمة واحدة هو وحدة العقيدة التي انبثقت منها أحكام الشريعة ونظم الحياة  المتعددة؛ من وحدة النظام السياسي المتمثل في الخلافة إلى بقية النظم التي انتظمت بها هذه الأمة العريقة وصهرت بها منذ نشأتها وحتى هدم خلافتها على يد اليهودي مصطفى كمال ومن خلفه دول الكفر الفاعلة مطلع القرن الماضي.

إن التنسيق والتفاهمَ حالياً في القضايا الكبرى بين الدولتين الاستعماريتين بريطانيا وفرنسا في إحكام القبضة على مقدَّرات الجزائر وفي رسمِ سياساتها خاصةً على الصعيد الخارجي لا تخطئه عين المراقب، إلا أن هذا لا يلغي التنافس أو حتى التطاحن بين الأطراف والأدواتِ المحلية، خاصةً بعد انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، هذا التنافس الذي

 

أطلق حزب التحرير في ولاية باكستان على مواقع التواصل الإلكتروني الجمعة، 03 ربيع الآخر 1444هـ الموافق 28 تشرين الأول/أكتوبر 2022م، حملة بعنوان "القيادة العالمية للخلافة جاهزة". وأصدرت الحملة سلسلة تسجيلات تحتوي على رسائل للمسلمين في باكستان من عدد من ممثلي الحزب حول العالم، توضّح أنه لم يقم حزب التحرير باستعدادات كاملة للحكم

 

نشر موقع (عرب 48، الاثنين، 6 ربيع الآخر 1444هـ، 31/10/2022م) خبرا جاء فيه: "دعا رئيس مجلس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته السياسية، والقانونية، والأخلاقية تجاه شعبنا الرازح تحت الاحتلال.

وقال في كلمته بمستهل جلسة الحكومة، المنعقدة، اليوم الاثنين، بمدينة رام الله، إن "شعبنا يواجه حملة شرسة من تقتيل، واعتقال، وحصار على نابلس، والقدس، والخليل، وجنين، وغزة، واعتداءات على قاطفي الزيتون في القرى والبلدات، وترهيب المواطنين، وسرقة محصولهم في بعض المناطق، تحت أعين المجتمع الدولي الذي يقف صامتا على جرائم (إسرائيل)".

 

أكد إعلان الجزائر في ختام القمة العربية على "مركزية القضية الفلسطينية والدعم المطلق لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه في الحرية وتقرير المصير وتجسيد دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة على خطوط 4 حزيران/يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وحق العودة والتعويض للاجئين الفلسطينيين، والتمسك بمبادرة السلام العربية لعام 2002 بكافة عناصرها وأولوياتها، والالتزام بالسلام العادل والشامل كخيار استراتيجي لإنهاء الاحتلال (الإسرائيلي) لكافة الأراضي العربية، ودعم السلطة الفلسطينية للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة ودعم الجهود والمساعي القانونية الفلسطينية الرامية إلى محاسبة الاحتلال (الإسرائيلي) على

1- يقول السائل: هل يمكن إبرام مثل اتفاقية كندي وخروتشوف 1961، تعقدها أمريكا مع الصين. هل يمكننا قول هذا؟ خاصة وأن الصين كقوة عالمية اقتصادية أصبحت التهديد الأول لقوة الولايات المتحدة؟ ثم ما علاقة تهديد أمريكا للصين في تايوان بذلك؟ والجواب هو أن عقد مثل هذه الاتفاقية مستبعد، بل إن أمريكا تعمل على توريط الصين في حرب مع تايوان حتى تتمكن من احتوائها

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (415)

الأربعاء، 08 ربيع الآخر 1444هـ الموافق 02 تشرين الثاني/نوفمبر 2022م

 

 

نشر موقع (حلب اليوم، الأربعاء، 1 ربيع الآخر 1444هـ، 26/10/2022م) خبرا جاء فيه: "كشف تقرير غربي عن نيّة تركيا توحيد كافة فصائل الجيش الوطني السوري، ونقل موقع ميدل إيست آي عن مصادر تركية رفيعة المستوى لم يسمّها، أن أنقرة تريد إعادة تنظيم الجيش الوطني تحت قيادة موحدة، ليصبح كالجيوش النظامية، وذكر التقرير نقلاً عن المصادر التركية

 

نشر موقع (رأي اليوم، الجمعة، 3 ربيع الآخر 1444هـ، 28/10/2022م) خبرا ورد فيه: "قال الرئيس التركي أردوغان، في رسالة بمناسبة عيد الجمهورية: "نسعى لتشكيل حزام سلام ورخاء في محيطنا انطلاقا من إنهاء المأساة الإنسانية في سوريا وصولا إلى حل الأزمة الروسية الأوكرانية، عبر سياستنا الخارجية المبادرة والإنسانية".".

 

إن السبيل الوحيد لنجاح أي ثورة في بلاد المسلمين هو حملها لمشروع الأمة؛ الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، ونصرتها من أهل القوة والمنعة المخلصين من أبناء الأمة في الجيوش، وما دون ذلك فهو دوران في حلقة مفرغة، وتكريس ارتهان البلاد للغرب المستعمر وبقاؤها في ربقة التبعية له. وهذا المشروع هو الذي يحمله حزب التحرير ويدعو أبناء الأمة