جاء الإسلام فغير عقائد الناس وأفكارهم عن الحياة بالعقيدة الإسلامية، ونظم شؤون حياتهم بالشريعة الإسلامية، وابتعثهم ليخرجوا الناس من الظلمات إلى النور ومن عبادة العباد إلى عبادة رب العباد. فكان هذا ديدن المسلمين في حياة رسول الله ﷺ وبعد وفاته، فهذا الصحابي رِبعي بن عامر رضي الله عنه أحد خريجي مدرسة النبوة الأفذاذ، والذي برع في فنّ حُسن عـرض الإسلام

 

يا أهل الكنانة: لا تكونوا كقوم فرعون يوم استخفهم فأطاعوه، ولكن كونوا كمؤمن آل فرعون تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر كي يكشف الله عنكم هذا البلاء الذي أنتم فيه، ويذهب عنكم حكم الكفر الذي ترزحون تحته وسطوة الغرب وعملائهم الذين يسومونكم سوء العذاب، ويستخلفكم في الأرض فيمكّن لكم وللأمة الإسلامية دينكم الذي ارتضاه لكم ويبدل خوفكم أمنا، أو - والعياذ بالله

 

تعليقا على زيارة وزير خارجية مصر إلى دمشق، بحجة الزلزال، وكذلك لقاء وفد من الاتحاد البرلماني العربي مع الطاغية أسد. أكد الأستاذ عبدو الدَّلّي عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا: أنه منذ أن وقع الزلزال ونحن نشاهد 

شاركت كتلة الوعي، الإطار الطلابي لحزب التحـرير في جامعة البوليتكنك، في وقفة طلابية استنكارا للاعتقال السياسي الذي طال طالبين من طلاب الجامعة.

في ظل أزمة كورونا خرج أحد الأطباء الفرنسيين في إحدى القنوات الإخبارية بتصريح مليء بالاحتقار والدونية للشعوب الأفريقية حيث قال: "ألا ينبغي أن نقوم بدراسة هذا الفيروس في أفريقيا حيث لا توجد أقنعة ولا علاج ولا عناية مركزة؟

جريدة الراية العدد 433 ، الأربعاء 16 من شعبان  1444هـ الموافق 8 آذار / مارس 2023م

 

التقى وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان، بإمارة الأستاذ ناصر رضا، رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية السودان، يرافقه كل من الأستاذ إبراهيم عثمان (أبو خليل) الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان،

 

"ما حصل في الأردن، سيبقى في الأردن"، هكذا علق ما يسمى بوزير الأمن القومي في كيان يهود إيتمار بن غفير على تفاهمات اجتماع العقبة الذي انعقد برعاية أمريكا ومشاركة السلطة الفلسطينية والنظام الأردني والمخابرات المصرية

 

يا أهل القوة والمنعة: إنكم أنتم فقط من يستطيع شفاء صدر الأمة من أعدائها أعداء دينكم، أنتم فقط من يستطيع كسر الهوان الذي وصل إليه المسلمون في بلادهم.. فقوموا إلى واجبكم بارك الله بكم، قوموا إلى نصرتنا، نصرةِ حزب التحرير

 

أيها المسلمون: إن العدوان على المسلمين لا يجابه بكلمات منمقة المظهر فارغة المخبر لا تسمن ولا تغني من جوع، بل يُرد العدوان بحد السيف، بضربات تنسي العدو وساوس الشيطان.. هذا ما كان عليه المسلمون عندما كانت لهم خلافة،