ذكرنا في الحلقة السابقة بأن روسيا قد باتت تدرك أن أمريكا تهدف إلى تمزيقها، وجعلها دولة خانعة ذليلة، وتهدف للسيطرة على مناطق نفوذها المجاورة، وداخل الدول التي تشكل الاتحاد الروسي الحالي. ونكمل في هذه الحلقة بعض الأمور إكمالاً للموضوع السابق:
قال الرئيس الروسي بوتين، في خطابه السنوي أمام النخب وقادة الجيش في 21/2/2023 في الذكرى الأولى لبدء الحرب على أوكرانيا: "النخب الغربية لا تخفي هدفها؛ إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا؛ أي القضاء علينا مرة واحدة وإلى الأبد". أما وزير خارجيته لافروف فقال في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الروسية الرسمية في 27/11/2022: "تؤكد تصرفات الغرب مجتمعا،
إن خيرية الجيوش حقيقة يثبتها ويؤكدها أمثال محمد صلاح وسليمان خاطر وأيمن حسن وأحمد الدقامسة ومولود ألطنطاش وغيرهم كثيرون.
وفقا لتصريح صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا أقدم جهاز مخابرات ما تُسمى هيئة تحرير الشام الخميس،
يا أهل الأرض المباركة: اصبروا صابروا ورابطوا وأنتم الأعلون بإيمانكم وثباتكم، وتوجهوا إلى أمتكم واستنصروها لنصرتكم
على إثر اجتياح قوات يهود لمخيم جنين، حيث عاثت قتلاً وخراباً وفساداً، نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين
لا تزداد قضايا الأمة مع السنين إلا استعصاء ومشكلاتها وآلامها إلا تعقيدا في ظل عدم وجود دولة جامعة للمسلمين على الرغم من الجهود الهائلة
تزامنا مع الملاحقات القضائية في أمريكا للرئيس السابق ترامب، تأتي الأخبار المشابهة لها في البرازيل مع الرئيس السابق بولسونارو، فقد نشر على
وجه المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين كتابا مفتوحا إلى الإعلاميين ووسائل الإعلام المحلية والعربية
نشرت شبكة التلفزيون الصيني العالمية CGTN)) في 30/6/2023: (انتقدت وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة لإدلائها بتصريحات غير مسؤولة
أكد تعليق نشره موقع المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا: بأن حملة الاعتقالات التي قامت بها مخابرات هيئة تحرير الشام للصادعين بالحق، إنما هي تمهيد لجريمة كبرى بحق أهل ثورة الشام، سيقوم بها نظام الإجرام الأسدي
إن ما يقاسيه العالم اليوم من ويلات وأزمات خاصة في بلاد المسلمين يوجب على أمة الإسلام أن تدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقها فهي الوحيدة التي تملك البديل الحضاري القادر على إعادة الطمأنينة للبشرية جمعاء وتخليصها مما هي فيه من ويلات وضنك عيش سببه النظام الرأسمالي الجشع، وهذا واجب شرعي قبل أن يكون سياسيا، فالله جعل شأن أمة الإسلام،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني