لقد شهد الصراع بين روسيا والصين وبين الغرب على رأسه أمريكا، ذروته في العامين الأخيرين 2022- 2023، واتخذ هذا الصراع منحىً
تتميز السياسة الأمريكية بأنها سياسة مؤسسات وذات بعد ونظر ومعالجة المشاكل قبل وقوعها، ولأنها سياسة مؤسسات
بينما تتسارع الأحداث السياسية في اليمن بين المتصارعين لأجل تحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب والسيطرة على أكبر مساحة ممكنة من اليمن
الله أكبر من يهود وإفسادهم وعدوانهم... الله أكبر من أمريكا وغطرستها... الله أكبر من حكام المسلمين العملاء وتخاذلهم وخيانتهم.
ذكرت قناة الجزيرة، تحت عنوان "اتفاق بين (إسرائيل) والسلطة الفلسطينية على وقف العمليات العسكرية في جنين" نقلا عن القناة 14 العبرية المحسوبة على اليمين، قولها إن حكومة بنيامين نتنياهو أصدرت تعليماتها للجيش وجهاز المخابرات
بدعوة من عراب أمريكا، رئيس مصر السيسي وبعد ثلاثة أشهر من الحرب في السودان، وبعد مقتل الآلاف بحسب تقرير منظمة الصحة العالمية
يحتاج الناس في الملمات الكبيرة أن يعرفوا أو يكون لديهم تصور ولو بسيط عن المستقبل القريب أو البعيد حتى يتمكنوا من التحرك الفاعل
إن التغيير الحقيقي الذي تنشده الأمة إنما يتمثل في تغيير النظام برمته، لأنه أسّ الداء ورأس البلاء، وإبداله بنظام منبثق عن عقيدة الأمة؛ الإسلام العظيم الذي يتساوى فيه الحاكم والمحكوم أمام الحكم الشرعي، بل الحاكم فيه خادم للأمة؛ وليس متسلطاً عليها ليجلد ظهرها ويأكل مالها! نظام يتسابق فيه الساسة والحكام للسهر على حاجات الأمة؛ من مأكل وملبس وتعليم وتطبيب وأمن مصداقاً
ذكرت نشرة أخبار يوم السبت 8/7/2023م من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا أنه مع دخول الحراك الشعبي شهره الثالث، تواصلت أمس المظاهرات الشعبية المنددة بأفعال مخابرات هيئة تحرير الشام وانتهاكاتها بحق أهل الثورة، فقد خرجت مظاهرات ووقفات بعد صلاة الجمعة في مدن وبلدات الباب وإعزاز وصوران وكفرة والسحارة ومخيمات أطمة الغربية بريفي حلب وإدلب
طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ولم يبق في قوس الصبر منزع بعد انتهاكهم الحرمات وجرأتهم على الله، فانتفض الشارع وتحرك أهل الشام ضد مخابرات هيئة تحرير الشام وقيادتها المرتبطة، ويتساءل متابعٌ: هذا الحراك إلى أين؟
وحتى نجيب على هذا السؤال أو التساؤل، لا بد من معرفة دوافع التحرك الثوري القوي هذا، وكذلك معرفة حقيقة الدور الذي تقوم به قيادات هيئة تحرير الشام.
أما دوافع ثورة عام 2011 على نظام الطاغية أسد فلا
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني