ما إن يخرج العراق من مأزق إلا ويدخل في مأزق آخر أشد وأكبر بسبب سياسات الاحتلال ومشاريعه. فبعد طي صفحة تنظيم الدولة من قبل حكومة المركز وإعلانها الانتصار عليه، يخرج أكراد العراق بشعار "الموت لبارزاني ويسقط طالباني" و"لتسقط الحكومة الفاسدة" ليبدأ ربيع الأكراد ضد الفاسدين، حيث تشهد غالبية مدن إقليم كردستان، منذ الاثنين (18 كانون الأول 2017)، تظاهرات حاشدة للمطالبة بتحسين المعيشة وصرف رواتبهم المتأخرة منذ
لطالما استخدمت المساعدات المالية المقدمة من قبل الدول القوية إلى تلك الأقل منها قوة لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية وثقافية وضمان التبعية لها، فالمال هو أحد الأدوات الفعالة لبسط النفوذ الاستعماري، وفرض الهيمنة على الشعوب الضعيفة، ونهب الثروات بما يفوق ما تنفقه الدول الكبرى بحجة الدعم والتمويل والمعونات أضعافاً مضاعفة، فالدول وخاصة الرأسمالية منها تهتم دائماً بتحقيق مصالحها، ولا تتصرف كمؤسسات خيرية، والأمثلة والدلائل
قامت أجهزة أمن النظام الأردني يوم الجمعة 5/1/2018 بمنع تنفيذ وقفات لنصرة القدس والأقصى وكل فلسطين كان قد أعلن عنها حزب التحرير في ولاية الأردن، من أمام مساجد عدة في العاصمة عمان والرصيفة.
هذا وقد تحولت مواقع الوقفات إلى
نشر موقع (الجزيرة نت، الأحد، 13 ربيع الآخر 1439هـ، 31/12/2017م) خبرا جاء فيه: "استدعت دولة فلسطين سفيرها المعين لدى باكستان وليد أبو علي بسبب مشاركته في مهرجان الغضب لأجل القدس الذي عقد في حديقة لياقت باغ في مدينة راولبندي، وشارك فيه أمير جماعة الدعوة الإسلامية حافظ سعيد المتهم أمريكيا وهنديا بـ"الإرهاب".
وأكد الناطق باسم وزارة الخارجية والمغتربين التزام دولة
ليست هبّة عابرة تلك الاحتجاجات المفاجئة التي اجتاحت شوارع المدن الإيرانيةكما يزعم الموالون لحكام إيران، ولا هي فتنة جديدة كما وصفها قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري، وقال بأنّها مجرد "احتجاجات قد انتهت"، ولا مؤامرة خارجية تُحرّكها واشنطن ولندن وتل أبيب كما يتهمها خامنئي مرشد النظام، بل هي انتفاضة شعبٍ ضدّ نظامٍ عاتٍ عانى منه الأمرّين، وهو شكلٌ من أشكال التمرد على نظام طاغوتي مشبوه يشتم أمريكا في العلن، ويُنسق
إنه لمن دواعي الأسى والحزن، أن تكون السفارات الغربية، والمبعوثون الدوليون، هم الحكومات الفعلية القائمة في البلاد الإسلامية، وهم مجالسها التشريعية، وما هذه البرلمانات، إلا مراكز لتسويق مخصصات الدستوريين، وإضفاء الصبغة الشرعية للجرائم، والمؤامرات، ليس غير. فقد طلبت السفارة الأمريكية في 17/12/2017م، من الحكومة السودانية (تعديل أو إلغاء المادة 152 من القانون الجنائي المتعلقة بارتداء الزي الفاضح، لتتواءم مع العهد الدولي
أورد موقع (القدس العربي، الجمعة، 11 ربيع الأخر 1439هـ، 29/12/2017م) خبرا جاء فيه: "نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا جاء فيه: إن كلا من إيران والسعودية توجه التهم لبعضهما بالتدخل في شؤون الغير ونشر الحرب والنفاق والتعصب ودعم الإرهاب إلا أن هذا لم يمنعهما من التنافس في ساحة جديدة تتعلق بالمساواة بين الجنسين. وعلى ما يبدو فالتنافس يتركز حول من هو الأسرع في تعديل القوانين المجحفة بحق المرأة. وفي
قالت وكالة الأنباء الرسمية "سبأ" (التابعة لشرعية الرئيس هادي) إن المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن، عبر عن أسفه لما ورد في بيان منسق الشؤون الإنسانية في اليمن، جيمي ماكغولدريك، الذي ظهر فيه منحازاً للمليشيات الحوثية المدعومة من إيران.
وقال: إن هذا البيان يخلق حالة من الشك المستمر حول المعلومات والبيانات التي تعتمد عليها الأمم المتحدة
تظهر المرأة الغربية في مختلف وسائل الإعلام والأفلام والبرامج الحوارية على أنها امرأة قوية وسعيدة وناجحة، وتعيش حياة مطمئنة وكأنما ضمنت حقوقها وحريتها، وحققت المساواة مع الرجل في الرواتب والمناصب، لأنها تعيش في ذلك العالم المتحضر الذي يحكمه المبدأ الرأسمالي بعقيدته العلمانية، عقيدة فصل الدين عن أنظمة الحياة المختلفة والانفلات الكامل للإنسان من كل القيود والضوابط الشرعية الربانية والاحتكام إلى القوانين الوضعية، حتى أصبحت مصالح الإنسان
عُقد اجتماع في 4 كانون الأول/ديسمبر بين ممثل سفير أوزبيكستان في أوروبا والمهاجرين من أوزبيكستان في فندق سكانديك في ستوكهولم في السويد. وقد حضر هذا الاجتماع ممثل النظام الدكتاتوري لأوزبيكستان القنصل أزيمجون أزودوف الذي يعمل في سفارة أوزبيكستان في ألمانيا،كما حضر المهاجرون الأوزبيكيون بمن فيهم الصحفيون والعمال والطلاب والسياسيون وغير العاملين في دائرة الأمن القومي في أوزبيكستان.
ورد الخبر التالي على موقع (وكالة الأناضول، السبت، 12 ربيع الآخر 1439هـ، 30/12/2017م) "تلقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم السبت، برقية تهنئة من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بمناسبة السنة الميلادية الجديدة.
وقال بوتين في برقيته، إن العلاقات التركية الروسية لم تكتف بالعودة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني