جريدة الراية العدد 142 الأربعاء 17 من ذي القعدة 1438 هـ/ الموافق 9 آب / أغسطس 2017 م

كشف منتدى "جست سيكيورتي" الأمريكي، في تحليل نشره على موقعه الإلكتروني للكاتب ويل بيكارد، عن "صفقة" وصفها بـ"الكبيرة تتم بشكل سري بين السعودية واليمن لإنهاء الحرب".

 

نشر موقع (الجزيرة نت، الأربعاء 10 من ذي القعدة 1438هـ، 2/8/2017م)، خبرا جاء فيه "بتصرف": "اختتم في إسطنبول الثلاثاء الاجتماع الطارئ للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء الخارجية بشأن القدس والمسجد الأقصى، حيث أدان البيان الختامي محاولات كيان يهود لتغيير الوضع التاريخي بالقدس، ودعا البلاد الإسلامية لحظر منتجات المستوطنات.

 

من المتوقع أن ينتقل تصعيد حدة التوترات والنزاعات من الشرق الأوسط إلى الشرق الأقصى بشكل كبير بعد اطمئنان أمريكا إلى حد ما بخصوص سوريا بإثبات قدرة تركيا على احتواء الثوار والضغط عليهم. وذلك ظاهر في توتير أمريكا لقضية كوريا الشمالية، والنزاعات في بحري الصين الجنوبي والشرقي، وتكبير خطر وتهديد (الإرهاب) في المنطقة.

 

نشر موقع (معهد فلسطين للدراسات الاستراتيجية، الأربعاء 10 من ذي القعدة 1438هـ، 2/8/2017م) خبرا جاء فيه: "دعت فصائل وطنية وإسلامية، إلى ضرورة إصلاح منظمة التحرير الفلسطينية، وإعادة تفعيلها بما يحقق النهوض بالمشروع الوطني الفلسطيني، وذلك في ظل السياقات والتحديات الكبيرة التي تعيشها القضية في وقتنا الراهن.

منذ فجر التاريخ وحتى يرث الله الأرض ومن عليها والصراع الدولي لا يخرج عن أحد دافعين:

الأول: حب السيادة والفخر، كحب سيادة المبدأ عند المسلمين ونشره كما كان الحال مع الدولة الإسلامية طوال ما يقارب 1300 سنة. أو حب سيادة الأمة والشعب كما هو الحال مع إيطاليا الفاشية أو

نشر موقع (روسيا اليوم، الجمعة 20 شوال 1438هـ، 14/7/2017م) خبراً ورد فيه: "أصدرت محكمة مغربية حكما بالسجن المشدد لمدة سنة واحدة بحق 6 أشخاص، بعد اتهامهم في الترحيب باغتيال السفير الروسي في تركيا العام الماضي والتحريض على تنفيذ هجمات (إرهابية).

كما نص قرار المحكمة على فرض غرامة تبلغ حوالي ألف دولار على كل واحد من المتهمين الستة، بعد أن أقرت المحكمة

نظم حزب التحرير/ اسكندينافيا يوم الجمعة، الخامس من ذي القعدة 1438هجرية، الموافق الثامن والعشرين من شهر تموز/يوليو 2017ميلادية، وقفة جامعة في مدينة كوبنهاغن عاصمة الدنمارك؛ نصرة للمسجد الأقصى المبارك

ابتداءً من يوم الأربعاء 19 تموز/يوليو شهدنا تصعيداً عسكرياً في شرق أوكرانيا. وبحسب ما قاله المركز المعلوماتي لمكافحة الإرهاب فقد وقعت حوالي 10 وفيات بين الجنود الأوكرانيين منذ 19 تموز/يوليو.

وهذا الوضع يثير التساؤلات حول الأسباب والعواقب

ذكرت قناة (بي بي سي) في الثاني من آب/أغسطس عام 2017 أن وزير الخارجية الأمريكي (ريكس تيلرسون) أدلى ببيان حول السياسة الخارجية لطمأنة (كيم جونغ أون) بأن أمريكا لا تسعى لإسقاط القائد الأعلى لكوريا الشمالية أو نظامه، وأن واشنطن ترغب في "الجلوس" من أجل المحادثات.

يأتي هذا التصريح بعد سلسلة من التصريحات الاستفزازية والإجراءات التي اتخذتها أمريكا ضد كوريا الشمالية في الأشهر