نشر موقع (روسيا اليوم، السبت، 12 ربيع الآخر 1439هـ، 30/12/2017م) خبرا جاء فيه: "احتج آلاف المتظاهرين لليوم الثالث على التوالي في طهران ومدن إيرانية أخرى على الغلاء وسياسات الحكومة الداخلية والخارجية، فيما تحدث ناشطون عن سقوط قتلى وجرحى خلال تفريق المظاهرات".
نشر موقع (جريدة الشرق الأوسط، الجمعة 11 ربيع الآخر 1439هـ، 29/12/2017م) خبرا ورد فيه: "قال جيم ماتيس وزير الدفاع الأمريكي يوم أمس الجمعة، إنه يتوقع زيادة عدد المدنيين الأمريكيين في سوريا وبينهم متعاقدون ودبلوماسيون، مع اقتراب المعركة ضد متشددي تنظيم الدولة الإسلامية من نهايتها، وتحول التركيز إلى إعادة البناء وضمان عدم عودة المتشددين.
أحياناً لا بدّ للعامل في حقل التغيير السياسي من أن يرتفع عن تفاصيل الأحداث اليومية قليلاً، وينظر إلى المشهد الكلي للأحداث بإطاره العام، حتى يستطيع فهم كل حدث مستجد، ويتخذ تجاهه الموقف الصحيح، بناءً على نظرته الشاملة للأحداث.
نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الأربعاء، 9 ربيع الآخر 1439هـ، 27/12/2017م) الخبر التالي: "أشاد مجلس الوزراء خلال جلسته الأسبوعية التي عقدها في مدينة رام الله اليوم الأربعاء برئاسة الدكتور رامي الحمدالله رئيس الوزراء، بروح العدالة والشجاعة، والانتصار للقيم الإنسانية والقانون الدولي، التي تحلت بها الدول الـ(129) التي أيدت إبطال القرار غير المسؤول للرئيس الأمريكي، باعتبار القدس عاصمة لدولة الاحتلال، ونقل السفارة الأمريكية لمدينة القدس، في دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة الطارئة.
نشر موقع (القبس الإلكتروني، الأحد 13 ربيع الآخر 1439هـ، 31/12/2017م) الخبر التالي: "قال رئيس هيئة الأركان العامة بالجيش اليمني، طاهر العقيلي، إن «قواته جاهزة لمواصلة عملياتها العسكرية وتقدمها باتجاه العاصمة صنعاء، مثمنا دور التحالف العربي في اليمن».
لم يكن إعلان ترامب أن القدس عاصمة لكيان يهود والشروع في نقل سفارة بلاده إليها، سلوكاً ارتجالياً أو خروجاً عن مسار الإدارة الأمريكية رغم كل ما يقال عن تصرفات ترامب الرعناء والحمقاء، بل كان هذا الإعلان خطوة في مسار التسوية التي تخطط لها هذه الإدارة بغرض تصفية قضية فلسطين ودمج كيان يهود في تحالفات إقليمية مع ما يسمى بمحور الدول السنية تحت ذريعة محاربة "الخطر!" الإيراني، ضمن رؤية أمريكية لإعادة صياغة المنطقة.
نشر موقع (قناة المنار، السبت، 12 ربيع الآخر 1439هـ، 30/12/2017م) خبرا جاء فيه: "تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستبذل كل جهود ممكنة لمنع إقامة ما وصفه بـ"الممر الإرهابي" في شمال سوريا.
قام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بجولة إفريقية الأسبوع الماضي بدأها في الرابع والعشرين من شهر كانون أول/ديسمبر من العام الماضي 2017 وأنهاها في السابع والعشرين من الشهر نفسه، وشملت الجولة ثلاث دول هي السودان وتونس وتشاد، تمّ خلالها توقيع اتفاقيات اقتصادية وتجارية عديدة.
اندلعت اشتباكات بين أطراف النزاع المسلح في جنوب السودان، بعد ساعات قليلة من اتفاق أديس أبابا، يوم الخميس 21/12/2017م، برعاية هيئة إيغاد الأفريقية؛ الاتفاق
عقد أصحاب (السيادة والجلالة والفخامة) في الأسبوع الماضي قمتهم المسماة إسلامية، بعد أن تداعوا لها على وجه السرعة، بل إن بعضهم قال بأنها لا تحتمل التأخير ولا التباطؤ، ولا بد من اتخاذ قرارات حاسمة ومناسبة للرد على قرار نقل سفارة أمريكا إلى القدس الذي أعلنه ترامب مؤخرا، والاعتراف بالقدس موحدة عاصمة لكيان يهود، وتولى كبر هذه الدعوة الطارئة (ابن العلقمي)، ودعا ما يزيد على خمسين دولة لحضور قمته التي كان من أبرز ما جاء في بيانها الختامي... الإبقاء
قامت مليشيا الحوثيين باعتقال الأخ/ عبد الله أحمد ناجي البالغ من العمر 39 عاما من مكان عمله في منطقة الزيلعي من مديرية دمنة خدير التابعة لمحافظة تعز وذلك على إثر توزيع نشرة بعنوان: (أطراف الصراع يقودون أهل اليمن من نار إلى نار خدمة للمستعمرين... فاحذروا يا أهل اليمن نار رب العالمين).
وفي الوقت نفسه قامت القوات المسيطرة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني