نظمت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير، في جامعات مدينة غزة يوم الأربعاء الموافق 13/12/2017م، وقفة احتجاجية ضد قرار أمريكا إعلان القدس عاصمة لكيان يهود، وطالبت بضرورة العمل الجاد لتحرير فلسطين كاملة من يهود.
يحكى أن زعيمي دولتين اجتمعا وخرجا بمؤتمر صحفي قالا فيه: اتفقنا على إبادة مليون شخص وطبيب أسنان، فما كان من الحضور إلا التساؤل باستغراب ولماذا طبيب الأسنان؟!
نظم حزب التحرير في هولندا يوم الأحد الموافق 17/12/2017 ندوةً بعنوان: "انصروا القدس"، وذلك ردا على ما قام به ترامب في السابع من هذا الشهر من اعتراف بأن القدس عاصمةٌ لكيان يهود.
وسط حضور لافت عقد شباب حزب التحرير في المنطقة الوسطى من قطاع غزة السبت 23/12/2017 ندوة فكرية سياسية تحت عنوان "القدس عاصمة دولة الخلافة"
استضافت تركيا يوم 14/12/2017 "اجتماعا أمنيا" ضم رئيس أركانها خلوصي أكار، ونظيره العراقي عثمان الغانمي، وقائد القوات الأمريكية في أوروبا كوتيس سكاباروتي، وقائد القيادة المركزية في الجيش الأمريكي جوزيف فوتيل.
لقد تغيرت الرؤية الأمريكية لمكانتها في العالم منذ أن نشرت إدارة أوباما استراتيجية الأمن القومي الأمريكي السابقة في عام 2015. ويبدو أن أمريكا كانت واثقة قبل عامين من قيادتها للعالم:
نظم حزب التحرير في ولاية الأردن، بعد صلاة الجمعة الماضية 22/12/2017م، وقفات عدة نصرة للمسجد الأقصى والقدس وكل فلسطين
تحت العنوان أعلاه نشر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين تعليقا صحفيا جاء فيه: "نشر موقع "aki press" بتاريخ 12/12/2017، خبريْن منفصلين أحدهما
صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس 21/12/2017م بأغلبية 128 صوتا لصالح مشروع قرار قدمته تركيا واليمن يؤكد اعتبار مسألة القدس من قضايا الوضع النهائي
ذكرت وكالة (بلومبيرج الإخبارية الأمريكية) بتاريخ 4/12/2017 تقريرا إخباريا تحت عنوان: "صفقة القرن ونقل السفارة.. من يدير ملف الخارجية الأمريكية؟"
منذ أن أسقط الغرب الكافر مظلة المسلمين التي كانوا يستظلون بها عام 1924م، وهو يسعى لمنع أن تقوم لهم قائمة من جديد، فقد عمد من حينها إلى وضع كانتونات سياسية هيأ لها كل أسباب الحكم فوضع نظم عيشها لتكون أسباب تأخر نهضة الأمة الفكريةوالثقافيةوالسياسية، ولم يكتف بذلك فقد كان يسعى دائما لركوب أي حالة نهضوية مشاعرية إسلامية كي لا يحصل ما لا يحمد عقباه، وبقي الحال على ما هو عليه ردحا من الزمن؛ المسلمون في حالة من ضياع الهوية، والخريجون
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني