نشر موقع (قناة المنار، السبت، 12 ربيع الآخر 1439هـ، 30/12/2017م) خبرا جاء فيه: "تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستبذل كل جهود ممكنة لمنع إقامة ما وصفه بـ"الممر الإرهابي" في شمال سوريا.

 

قام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بجولة إفريقية الأسبوع الماضي بدأها في الرابع والعشرين من شهر كانون أول/ديسمبر من العام الماضي 2017 وأنهاها في السابع والعشرين من الشهر نفسه، وشملت الجولة ثلاث دول هي السودان وتونس وتشاد، تمّ خلالها توقيع اتفاقيات اقتصادية وتجارية عديدة.

 

اندلعت اشتباكات بين أطراف النزاع المسلح في جنوب السودان، بعد ساعات قليلة من اتفاق أديس أبابا، يوم الخميس 21/12/2017م، برعاية هيئة إيغاد الأفريقية؛ الاتفاق

 

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (162)
 
   الأربعاء، 09 ربيع الآخر 1439هـ الموافق 27 كانون الأول/ديسمبر 2017م
نظرة في جريدة الراية العدد (162)
صفقة القرن تبدأ بصفقة القدس!
تقديم الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)

جريدة الراية العدد 162 الأربعاء 9 من ربيع الآخر 1439 هـ/ الموافق 27 كانون الأول / ديسمبر 2017 م

 عقد أصحاب (السيادة والجلالة والفخامة) في الأسبوع الماضي قمتهم المسماة إسلامية، بعد أن تداعوا لها على وجه السرعة، بل إن بعضهم قال بأنها لا تحتمل التأخير ولا التباطؤ، ولا بد من اتخاذ قرارات حاسمة ومناسبة للرد على قرار نقل سفارة أمريكا إلى القدس الذي أعلنه ترامب مؤخرا، والاعتراف بالقدس موحدة عاصمة لكيان يهود، وتولى كبر هذه الدعوة الطارئة (ابن العلقمي)، ودعا ما يزيد على خمسين دولة لحضور قمته التي كان من أبرز ما جاء في بيانها الختامي... الإبقاء

قامت مليشيا الحوثيين باعتقال الأخ/ عبد الله أحمد ناجي البالغ من العمر 39 عاما من مكان عمله في منطقة الزيلعي من مديرية دمنة خدير التابعة لمحافظة تعز وذلك على إثر توزيع نشرة بعنوان: (أطراف الصراع يقودون أهل اليمن من نار إلى نار خدمة للمستعمرين... فاحذروا يا أهل اليمن نار رب العالمين).

وفي الوقت نفسه قامت القوات المسيطرة

إن الحقيقة لا شك، هي مطابقة الفكر للواقع، ولعلنا إذا فتحنا نافذةً على التاريخ، ونظرنا عبرها، إلى عقود مضت، لوجدنا في هذا التاريخ أحداثاً عابرة، وحقائق راسخة

 

نصرة لقضية القدس، وسعيا لتوجيه بوصلة المسلمين نحو الاتجاه الشرعي والصحيح، وبحضور المئات من أهالي البلدة، عقد شباب حزب التحرير في حوسان - بيت لحم مغرب السبت 16/12/2017 ندوة في قاعة النادي تحت عنوان (مَن لمسرى رسول الله ومَن لتحريره؟).

قدّم العريف للقضية، ثم كانت محاضرة ألقاها الأستاذ أبو محمود