أما وقد نزلت بالأرض كلها طوام الأحكام الوضعية، ودَهَتْهَا دَاهِيِةُ الجَاهِلِيِّةِ، وأُقْصِيَتْ عنها جُلُّ الأحكامِ الشَّرْعِيَّةِ، وهُدِمَتْ دولةُ الحَقِّ، واقْتَحَمَتْ دَوْلَةُ البَاطِلِ العَقَبَةَ، وغَشِيَت الأَرْضَ سنينٌ ذَاتُ مَسْغَبَةٍ، فَرَتَعَ الظَّالِـمُونَ، وأفْسَدَ الـمُفْسِدونَ، وَأَرْجَفَ الـمُرْجِفُونَ، وارْتَقَى الظُّلمُ مُرْتَقًى صعباً، وغُيِّبَ الحقُّ، وغِيْضَ الخَيْرُ، وعَمَّ الشَّرُّ، وَسَالَتِ الدِّمَاءُ أًنْهَارَاً، وَانْتُهِكَتِ الأَعْرَاضُ جهَاراً نَهَاراً، وَأَقْلَعَتِ السَّمَاءُ، وانْتَفَشَ الباطلُ وانْتَفَخَتْ أوْدَاجُهُ، واسْتَنْسَرَ البُغَاثُ بأرضِنا، واشْرَأَبَّ النفاقُ، وفسدت
نشر موقع (الشرق، الأربعاء، 7 رمضان 1439هـ، 23/05/2018م) خبرا جاء فيه: "أعاد مجلس النواب اللبناني، انتخاب السيد نبيه بري رئيساً للمجلس لمدة أربع سنوات مقبلة
نشر موقع (العربي الجديد، الأحد، 11 رمضان 1439هـ، 27/05/2018م) خبرا جاء فيه: "دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون
فضح خبر منع معلمة مسلمة من ارتداء الخمار في ألمانيا، الذي نُشر يوم الأربعاء 9 أيار/مايو 2018م، فضح أكذوبة ما يسمى بالديمقراطية والحرية الغربية، ودعاوى حقوق الإنسان، فقد اتضح أن هذه الأفكار لا تشمل المسلم، وإنما هي مفصلة على مقاس المجتمع الغربي، حيث تذرَّع قضاة محكمة برلين في حكمهم بأن الحرية الدينية للشابة يجب ألا تعلو على حق ولاية برلين الإقليمية في تنظيم المدارس الابتدائية حسب ما يسمى بمبدأ الحياد الديني.
نشر على موقع (وكالة معا الإخبارية، الأحد، 11 رمضان 1439هـ، 27/05/2018م) خبرا ورد فيه: "أكد المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية السفير بسام راضي أن القضية الفلسطينية هي جوهر اهتمامات مصر والعالم العربي، مشيرا إلى دورها التاريخي فيها.
وأوضح المتحدث الرئاسي "إن مصر لا زالت تقدم الكثير إلى القضية الفلسطينية، مدللا على
في نشرة أصدرها الجمعة أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا أنه لم يعد يختلف اثنان، على توصيف واقع نظام أسد الذي ثار الناس عليه، كنظام علماني يتبع الغرب الكافر، ويشكل إحدى ركائز سيطرة المجتمع الدولي الجائر على هذه البقعة المباركة من بلاد المسلمين. وشددت النشرة على أن الثورة الحقيقية على هذا النظام لا تكون فقط على رموزه وأجهزته القمعية، بل بالثورة الشاملة على مجموع قيمه، وما يستند إليه من شرعية
عقد مركز الدراسات الاستراتيجية مؤتمرا تحت عنوان "ما بعد الإسلام السياسي"، والذي عقد بالتواطؤ بين المركز في الجامعة الأردنية وبين مؤسسة فريدرتش إيبرت الألمانية، والتي تتخذ من عمان مقرا لها، حيث تقوم المؤسسة بتقديم (خدماتها) تحت ما يسمى خدمة المجتمع المدني والعمل على تنشيط المرأة والشباب، وتقوم وزارة الخارجية الألمانية برعاية هذه المؤسسة ماليا وفكريا وتشرف على أعمالها. يأتي هذا المؤتمر
لقد انتهت الانتخابات العامة الرابعة عشرة في ماليزيا لتوها في 09/05/2018 التي شهدت حدثا تاريخيا في تاريخ البلاد. وقد انهارت قاعدة الـ61 العامة لحزب الجبهة الوطنية واستعيض عنها بائتلاف جديد من تحالف الأمل بقيادة رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد، وهو الآن رئيس وزراء ماليزيا للمرة الثانية عن عمر يناهز 92 عاما. وحصل حزب الجبهة الوطنية على 79 من المقاعد البرلمانية المتنازع عليها، بينما حصل حزب الشعب، الذي يمثله برومبي بورسيتو
نظّم حزب التحرير/ ولاية باكستان مظاهرات في المدن الرئيسية في باكستان من أجل الحشد لتحرير الأقصى والأرض المباركة فلسطين. وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها: "طالبوا الجيش الباكستاني بالحشد من أجل تحرير فلسطين" و"لن يتم تحرير فلسطين من قبل الأمم المتحدة أو منظمة المؤتمر الإسلامي، بل من خلال الجهاد المنظّم في ظل الخلافة". وأكد الحزب في بيان صحفي أنه: بعد هدم الخلافة، تم احتلال العديد من البلدان
بما أن شهر رمضان المبارك هو شهر له أجواؤه الإيمانية حيث تزكو فيه النفوس وتقرب من الطاعات، وهو شهر التقوى، وهو شهر القيام، وهو شهر الاستغفار في الأسحار، وهو شهر التراويح، وشهر الاعتكاف، وشهر الدعاء، وفيه ليلة مباركة فيها يفرق كل أمر حكيم هي ليلة القدر التي جعلها الله خيراً من ألف شهر... فمن الطبيعي أن يدفع ذلك الجو الإيماني والدفق الروحي المسلمين الذين
أعلن الرئيس الأمريكي ترامب يوم 24/5/2018 إلغاء القمة مع نظيره الكوري الشمالي كيم والتي حدد موعدها يوم 12/6/2018 في سنغافورة. وبرر ذلك مخاطبا نظيره: "إنك تتحدث عن قدراتكم النووية، لكن قدراتنا أضخم وأقوى.. إن العالم خسر فرصة للسلام الدائم"، جاء ذلك بعد يوم من تأكيد وزير خارجيته عقدها في موعدها. فهل يعقل أن يتم الإلغاء في يوم وليلة؟! وهل هناك ما يدعو
نظرة في جريدة الراية العدد (183)
قمة إسطنبول (الإسلامية) قمة التآمر والتخلي عن غزة والقدس وكل فلسطين!
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني