جريدة الراية العدد 164 الأربعاء 23 من ربيع الآخر 1439 هـ/ الموافق 10 كانون الثاني / يناير 2018 م

أقدمت قوة من الأجهزة الأمنية في السودان، عقب صلاة يوم الجمعة الماضي 05/01/2018م، على اعتقال الأستاذ إبراهيم عثمان أبو خليل، الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان من منزله، وذلك بعد أن أمّ الناس بمسجد الزهراء، كما اعتقلت الأجهزة الأمنية شابين آخرين من أعضاء الحزب، وهما: محمد أحمد، والزين العوض، أثناء توزيعهما نشرة صادرة عن

نشر موقع (القدس العربي، السبت 19 ربيع الآخر 1439هـ، 6/1/2017م) خبرا جاء فيه "بتصرف طفيف": "أكدت تركيا أن العلاقات مع كيان يهود ستستمر بسبب المصالح المشتركة، على الرغم من أجواء التوتر حول الملف الفلسطيني. جاء ذلك على لسان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو في سياق مقابلة مع مراسل (صوت إسرائيل بالعبرية) الليلة الماضية،

تعيش ثورة الشام أياماً عصيبة ومتناقضة، فرغم الضعف الذي يظهر عليها في الشمال بأرياف حماة وإدلب، نرى أسود الغوطة وهم يُفقدون النظام توازنه، ويجعلونه يتخبط ويكذب بعد حصار قواته في إدارة المركبات بالغوطة الشرقية، التي تعتبر إحدى قلاعه التي كان يسوم منها أهلنا سوء العذاب بالقصف والتنكيل، في وقتٍ ما زالت الجبهات الأخرى في درعا وحمص تغط في نوم عميق وكأنها

بدأ الرئيس الأمريكي الأرعن ترامب العام الميلادي الجديد بتغريدة تتعلق بدور باكستان في الحرب الصليبية على الإسلام، جاء فيها: "لقد منحت الولايات المتحدة بحماقة باكستان أكثر من 33 مليار دولار كمساعدات خلال الـ15 عاما الأخيرة، ولم تعطنا في المقابل شيئا سوى الأكاذيب والخداع، متصورة أن قادتنا حمقى... إنهم يوفرون ملاذا آمنا (لإرهابيين) نطاردهم في أفغانستان، ولم

نشر موقع (بي بي سي عربية، الأحد 20 ربيع الآخر 1439هـ، 7/1/2017م) الخبر التالي: "لقي طالب مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون خلال مشاركتهم في مسيرة بمدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور احتجاجا على زيادة أسعار الخبز.

وأفادت مصادر طبية تحدثت لبي بي سي بأن الطالب تعرض

نشر الخبر التالي على موقع (الخليج أونلاين، الجمعة 18 ربيع الآخر 1439هـ، 5/1/2017م): "قال وزير الخارجية الباكستاني، خواجة آصف، الجمعة، إن "الولايات المتحدة الأمريكية تتحدث بلسان الهند"، تعليقاً على اتهامات أطلقها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بحق بلاده.

جاء ذلك خلال كلمة أمام ممثلي الأحزاب السياسية

يعيش المسلمون اليوم وضعاً استثنائيا، وواقعاً غير طبيعي، فحياتهم، ونمط عيشهم، متمثل في أنظمة، تطبقها دول ذات حدود يطلق عليها أوطان، ولكل منها خرقة قماش ملونة تسمى علماً، يرمز لذلك القطر. إن هذه الأنظمة وهذه السياسات التي يعيش في كنفها المسلمون اليوم، لم تكن وليدة لاجتهادمجتهدين على أساس الإسلام، بل يعلم القاصي والداني والجاهل قبل العالم، أن هذه الحدود رسمها الاستعمار،وأن هذه الأنظمة والقوانين والدساتير

ما إن يخرج العراق من مأزق إلا ويدخل في مأزق آخر أشد وأكبر بسبب سياسات الاحتلال ومشاريعه. فبعد طي صفحة تنظيم الدولة من قبل حكومة المركز وإعلانها الانتصار عليه، يخرج أكراد العراق بشعار "الموت لبارزاني ويسقط طالباني" و"لتسقط الحكومة الفاسدة" ليبدأ ربيع الأكراد ضد الفاسدين، حيث تشهد غالبية مدن إقليم كردستان، منذ الاثنين (18 كانون الأول 2017)، تظاهرات حاشدة للمطالبة بتحسين المعيشة وصرف رواتبهم المتأخرة منذ

لطالما استخدمت المساعدات المالية المقدمة من قبل الدول القوية إلى تلك الأقل منها قوة لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية وثقافية وضمان التبعية لها، فالمال هو أحد الأدوات الفعالة لبسط النفوذ الاستعماري، وفرض الهيمنة على الشعوب الضعيفة، ونهب الثروات بما يفوق ما تنفقه الدول الكبرى بحجة الدعم والتمويل والمعونات أضعافاً مضاعفة، فالدول وخاصة الرأسمالية منها تهتم دائماً بتحقيق مصالحها، ولا تتصرف كمؤسسات خيرية، والأمثلة والدلائل