نشر موقع (العربي الجديد، الثلاثاء، 6 جمادى الأولى 1439هـ، 23/1/2018م) خبرا جاء فيه: "اعتبر مستشار المرشد الإيراني الأعلى للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي، أن لإيران دوراً كبيراً في المنطقة وفي سوريا، قائلاً "لولا إيران لسقط النظام السوري خلال أسابيع ولوصل تنظيم داعش إلى بغداد، ولما تمكّنت روسيا من لعب أي دور في المنطقة".
خرج المئات من أهل الأردن الخميس والجمعة الماضيين في مظاهرات أمام مبنى رئاسة الوزراء والبرلمان في عمان وفي مدن أخرى كالسلط
على وقع ما تشهده محافظة إدلب من تداعي جبهاتها، ووصم فصائل "الجيش الحر" والكتائب الإسلامية بعدم مواجهة النظام "بشكل حقيقي"، ما مكّن عصابات أسد من السيطرة على مطار أبو الظهور العسكري وعلى عشرات القرى، قاد شباب وأنصار حزب التحرير سلسلة مظاهرات ووقفات بعد صلاة الجمعة الماضي شملت ما تبقى من المناطق المحررة في محافظة إدلب وريف حلب الغربي، طالبت
يتعاظم الدور المشبوه الذي تقوم به السعودية يوماً بعد يوم في خدمة المخططات الأمريكية في مناطق عدة من العالم لا سيما في المنطقة العربية، ولو استعرضنا آخر هذه الأدوار المشبوهة التي قامت بها السعودية بشكلٍ خاص في سوريا وفلسطين واليمن لوجدناها على النحو التالي:
لم تكن زيارة ماكرون الرئيس الفرنسي إلى تونس مطلع هذا الشهر شباط/فبراير 2018 مجرد تلبية دعوة لزيارة تونس قدمها إليه رئيس تونس الباجي قائد السبسي، بل كانت زيارة استراتيجية في إطار جولة يقوم بها، فبعد تونس توجه مباشرة إلى السنغال وفق برنامج أعلن عنه منذ شهر كانون الأول/ديسمبر 2017 خلال قمة المناخ التي انعقدت في باريس.
جاء على موقع (سما الإخبارية، الاثنين 12 جمادى الأولى 1439هـ، 29/1/2018م) الخبر التالي: "يعقد الرئيس محمود عباس، اليوم لقاء قمة مع العاهل الأردني لبحث آخر التطورات على الساحة الفلسطينية عقب قرار الرئيس الأمريكي بشأن القدس.
ووصل عباس العاصمة الأردنية أمس قادما من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بعد مشاركته
كانت الخارجية الروسية أعلنت عن عزمها عقد مؤتمر سوتشي في 18 تشرين الثاني 2017، ونظرا لقرار فصائل المعارضة عدم المشاركة فيه، وكذلك رفض دي ميستورا المشاركة فيه، اضطرت موسكو إلى الإعلان عن تأجيل موعده، مع أن الخارجية الروسية كانت أصدرت دعوات إلى 33 طرفاً لحضور المؤتمر، ولكن أمريكا أرسلت رسالة واضحة وهي أن موسكو لا تستطيع أن تتحرك لوحدها في صياغة حل يفرض في
تحتفل البلاد العربية في تواريخ متباينة بمناسبة "الاستقلال" عن الاحتلال الغربي الذي طال جميع بلاد المسلمين بعد هدم الخلافة العثمانية عام 1924م. خرجت فرنسا وبريطانيا وإيطاليا من البلاد الإسلامية بعساكرها وتركت بدلاً منها نواطير، يحتفلون كل عام باستقلال موهوم مزعوم كاذب. تونس مثال واضح على هذه الدول، وهي من إحدى الدول التي كانت ولا تزال مَخبراً يجرب فيه المستعمر أفكاره وقيمه التي يريد تمريرها لبلاد المسلمين.
قال مساعد رئيس الجمهورية إبراهيم محمود، إن ما تعانيه البلاد من ضائقة اقتصادية ومؤامرات خارجية، أساسه تمسك الدولة براية لا إله إلا الله محمد رسول الله، موضحاً أن التحدي، والاستهداف، سيظل قائماً ما دمنا نتمسك بقيمنا وعقيدتنا. (صحيفة آخر لحظة 23/1/2018)
إن الضنك والشقاء وفقدان الأمن والضائقة الاقتصادية، التي يعاني منها أهل السودان اليوم، السبب الأوحد فيها، هو ما تطبقه الدولة من سياسات بعيدة
أورد موقع (المصري اليوم، السبت، 10 جمادى الأولى 1439هـ، 27/1/2018م) الخبر التالي: "اتهم مندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة، عبد الله المعلمي النظام السوري بعدم الجدية في المفاوضات، ردا على تصريحات بشار الجعفري مندوب سوريا لدى الأمم المتحدة.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني