إلى الأمة الإسلامية التي أكرمها الله فقال: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾...
إلى حملة الدعوة، شباب حزب التحرير وشاباته، الأنقياء الأتقياء ولا نزكي على الله أحداً الذين يقولون الحسن من القول ويعملون الصالح من العمل، فأثنى الله على من هذه صفاته
اعتبر حزب التحرير في ولاية بنغلادش أن اختيار رئيس أركان الجيش في بنغلادش الجنرال عزيز أحمد، العدو الهندي بأول جولة خارجية له هي "تحيةً للسيد" أكثر من كونها زيارة تساعد في تعزيز ما وصف "بالثقة المتبادلة"
نشر موقع (القدس العربي، الثلاثاء 18 ذو القعدة 1439هـ، 31/07/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود"، الاثنين، أن طواقمها في قطاع غزة، استقبلت حالات لفلسطينيين حوّل رصاص جيش يهود عظامهم إلى رماد، خلال مشاركتهم في "مسيرة العودة"، قرب السياج الفاصل بين غزة وكيان يهود.
لقد ترددت مقولة (العثمانيون الجدد، وأحفاد العثمانيين) على ألسنة الساسة الأتراك؛ أكثر من مرة، وفي أكثر من مناسبة؛ كان آخرها في الانتخابات الرئاسية التركية الأخيرة 24 حزيران 2018؛ حيث ردد أردوغان أكثر من مرة في الدعاية الانتخابية مقالة: (نحن العثمانيون الجدد..
تشهد العلاقات الأوروبية الأمريكية في الآونة الأخيرة توترا شديدا، من حيث الهيمنة السياسية والاقتصادية، وباتت أمريكا تعتمد على سياسة جديدة تعادي حلفاء الأمس (دول أوروبا الغربية)، وظهر هذا التوتر وطفا على السطح وبقوة في عهد الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب.
ترى أمريكا حين تتعامل مع الدول الأوروبية أنها هي التي دفعت التكاليف الدفاعية أمام الخطر السوفياتي سابقا، وهي التي خاطرت، فبالتالي يجب أن تحوز هي على المصلحة كاملة دون نقصان، وتريد من الدول الأوروبية الغربية أن تدفع تكاليف مغامرات أمريكا في سبيل حيازة هذه المصلحة. والدول الأوروبية أيضا دول تحكمها الرأسمالية،
الثورة هي التغيير، والأصل في الثورة في الإسلام التغيير على من بدّلوا أحكام الإسلام، ومن الأساليب الإسلامية الثورية المشهورة هي إنكار المُنكر ومُحاسبة الظالمين، والأخذ على أيديهم، والخروج عليهم إن اقتضى الأمر، قال عليه الصلاة والسلام: «لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَلَتَأْخُذُنَّ عَلَى يَدَيِ الظَّالِمِ، وَلَتَأْطُرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ أَطْرًا، وَلَتَقْصُرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ قَصْرًا أَوْ لَيَضْرِبَنَّ اللَّهُ بِقُلُوبِ بَعْضِكُمْ عَلَى بَعْضٍ، ثُمَّ لَيَلْعَنَنَّكُمْ كَمَا لَعَنَهُمْ» (رواه أبو داود)، فالأصل في الإسلام إذاً هو التغيير على الحكام الظلمة، ومنع الظالم عن ظلمه، والأخذ على يديه، والخروج عليه إن استمرّ في الظلم، والانتصار للمظلومين، قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ﴾ ومعناه إعانة المظلوم، والانتصار له
نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 22 ذو القعدة 1439هـ، 04/08/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "يحاول ترامب وحلفاؤه في الكونغرس تجريد ملايين الفلسطينيين من وضع "لاجئ" بالمنطقة، وسحب قضيتهم من مائدة المفاوضات بين كيان يهود والفلسطينيين. في الوقت الذي يحاول فيه جاريد كوشنر (صهر ترامب) بهدوء القضاء على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
ورد ذلك في تقرير حصري نشرته مجلة فورين بوليسي الأمريكية، كشف عن رسائل بريدية لكوشنر يدعو فيها لبذل
حكمت المحكمة العسكرية في منطقة بريفولجسك، في مدينة أوفا البشكيرية، بتاريخ 30 تموز/يوليو 2018م، على 20 شخصًا من سكان جمهورية بشكيريا، بتهمة المشاركة في نشاطات حزب التحرير ومحاولة قلب نظام الحكم في روسيا؛ حكمت عليهم بالحبس مع الأعمال الشاقة، إضافة إلى إلزامهم بدفع غرامة مالية تتراوح بين 400 ألف إلى 700 ألف روبل؛ وهم التالية أسماؤهم:
أحمدوف راديك موداريسونوفيتش من مواليد 1997م بالحبس لمدة 21 عاماً.
منذ انطلاقتها المباركة قبل أكثر من سبع سنين، لم ينقطع المكر والكيد بثورة الشام من دول الكفر بشكل عام وأمريكا بشكل خاص، التي شعرت بحقيقة خطر هذه الثورة على نفوذها ووجودها في هذه المنطقة المهمة من العالم، بل لقد شعرت بالخطر يتهدد وجودها في هذا العالم، وذلك لتجلي الحالة الإسلامية بشكل واضح في هذه الثورة، التي كانت انطلاقتها من بيوت الله، كما كانت شعاراتها "هي لله هي لله" و"قائدنا للأبد سيدنا محمد".
وقد أخذ مكر دول الكفر بثورة الشام أشكالاً متنوعة، وكان الهدف منها جميعها ولا يزال هو القضاء على هذه الثورة. ولكن أخطر هذه الأشكال على الإطلاق حتى الآن هو ما نتج عن مؤتمرات أستانة، حيث قُسمت الساحة إلى مناطق سميت زوراً وبهتاناً بمناطق خفض
نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الاثنين 24 ذو القعدة 1439هـ، 06/08/2018م) خبرا جاء فيه: "كشف العاهل الأردني عبد الله الثاني سبب غيابه 40 يوما عن المملكة، وقال إنه أجرى خلال زيارته لقاءات مع قيادات ومسؤولين في أمريكا "أكد خلال هذه المباحثات على موقف الأردن الثابت والواضح من القضية الفلسطينية الذي يستند إلى حل الدولتين وبما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية"، مؤكدا في هذا الإطار على أن "لا ضغوط على الأردن"."
الحرب التجارية اندلعت فعلا! إذ أعلنت أمريكا يوم 6/7/2018 أن "فرض رسوم إضافية بنسبة 25% وبقيمة 34 مليار دولار على منتجات صينية يدخل حيز التنفيذ اعتبارا من اليوم"، فأعلنت الصين بالمقابل "دخول رسوم جمركية على منتجات أمريكية بالقيمة ذاتها حيز التنفيذ"، وقالت وزارة التجارة الصينية: "الجانب الصيني الذي تعهد بعدم إطلاق الرصاصة الأولى اضطر إلى القيام بهجمات مضادة لحماية المصالح الوطنية الأساسية ومصالح شعبه". وقالت "الرسوم التي فرضتها أمريكا تنتهك قواعد منظمة التجارة الدولية وتمثل نموذجا من البلطجة التجارية، ما يمثل تهديدا خطيرا على أمن الصناعة العالمية وسلاسل القيمة
قال الجهاز المركزي للإحصاء في السودان، إن التضخم زاد إلى 63.87%، على أساس سنوي في حزيران/يونيو الماضي، ويعاني السودان نقصاً حاداً في النقد الأجنبي، حيث ارتفع الدولار في السوق الموازي، لما يقارب الخمسين جنيهاً للدولار، في حين إن سعر الصرف الرسمي 29.3 جنيها للدولار، وتزايدت الأسعار بصورة غير مسبوقة، ووصلت لأرقام خرافية في بعض السلع والخدمات، وبخاصة السلع الاستهلاكية الضرورية... فما هي الأسباب التي أدت إلى هذا التضخم، وما هي الحلول الصحيحة للتضخم وجميع مشاكل السودان؟
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني