نشر موقع (عربي 21، الخميس، 8 ذو الحجة 1443هـ، 7/7/2022م) خبرا جاء فيه: "أعلنت وزيرة الاقتصاد والصناعة لدى الاحتلال، أورنا باربيفاي، عن إعادة فتح المكتب الاقتصادي بمدينة إسطنبول التركية اعتبارا من 1 آب/أغسطس المقبل، وذلك للمرة الأولى منذ عام 1951.

 

قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن المرتزقة الروس شنوا سلسلة من الهجمات الدموية على مناطق التعدين التقليدي الحدودية بين السودان وجمهورية أفريقيا الوسطى، من أجل سرقة الذهب، ما أسفر عن مقتل عشرات السودانيين

نجحت أمريكا بما قامت به من أعمال سياسية واستفزازية خادعة من حشر روسيا بحيث لم تجعل لها مجالا سوى اجتياح أوكرانيا، في محاولة منها لاصطياد عصافير عدة بحجر واحد، مستغلة معاناة الرئيس الروسي من جنون العظمة

 

نعيش هذه الأيام الفضيلة ونحن نشعر بقربنا من الله، ونرجو مغفرته لذنوبنا، وقلوبنا تتوق لنصر من عنده يزيل همومنا ويفرج كربنا، وما بين هذا الرجاء والأمل علينا أن نكون على قدر الطلب والدعاء.

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:

إلى الأمة الإسلامية التي

 

فرض الله على الأمة الإسلامية؛ الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والدعوة إلى الإسلام، في قوله تعالى: ﴿وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾. ولأهمية الأمر بالمعروف والنهي عن

جاء في البيان الختامي الذي أصدره الاتحاد الأوروبي في قمته بعاصمته بروكسل يومي 23 و24/6/2022 تحت عنوان "شرق البحر المتوسط" بالنسبة لعلاقة تركيا مع اليونان وخاصة النزاع حول جزر بحر إيجه: ("يعرب الاتحاد الأوروبي عن القلق

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (398)

الأربعاء، 07 ذو الحجة 1443هـ الموافق 06 تموز/يوليو 2022م

 

جريدة الراية العدد 398، الأربعاء 7 من ذي الحجة 1443هـ الموافق 6 تموز  /يوليو 2022م

 

هل يسعى النظام الحاكم في صنعاء حقيقة للعمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي من الحبوب؟

للإجابة على هذا التساؤل لا بد من إثارة عدد من المواضيع والحديث عنها. يأتي في مقدمتها الحاجة من الحبوب خلال عام كامل لأهل اليمن كافة. فحاجة أهل اليمن من الحبوب منذ عشر سنوات ماضية هي 3 مليون طن، أما الآن فقد ازدادت حاجتنا للحبوب بقدر الزيادة في عدد السكان خلال هذه السنوات. أما عن إنتاجنا المحلي من الحبوب فهو فقط 3% من احتياجنا. فماذا فعل القائمون على حكم أهل اليمن لتقليص الفجوة بين حاجتنا من الحبوب وما ننتجه محلياً؟