لا تزال فصول التآمر على ثورة الشام متواصلة منذ انطلاقتها، وليس آخر هذه الفصول قمة سوتشي الأخيرة بين الرئيسين التركي والروسي، اللذين يصرّان على مواصلة فصول المؤامرة التي تستهدف القضاء على الثورة، وحماية النظام، وكل ذلك تحت كنف ورعاية أمريكا صاحبة النفوذ الحقيقي في سوريا.

فقد كان للدول الضامنة روسيا وإيران وتركيا الدور الحاسم في تراجع الثورة من خلال الترتيبات التي وضعتها هذه الأطراف في محاولة القضاء على الثورة، وكان للنظام التركي الدور البارز والمهم في احتواء الثورة، ومحاولة تفريغها من مضمونها الذي قامت لأجله وهو إسقاط النظام بدستوره وكافة أركانه ورموزه، ومن بُعدِها العقائدي، لما للشام من أهمية في عقيدة المسلمين وارتباطها بأحاديث النبي ﷺ

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (402)

الأربعاء، 05 محرم الحرام 1444هـ الموافق 03 آب/أغسطس 2022م

 

 

يعاني المسلمون اليوم من غلاء فاحش في كل المواد وبالأساس في الوقود الذي يؤثر ارتفاع سعره على كل شيء، ورغم صرخات استغاثتهم إلا أنه ما من مجيب، بل إن الإجابة هي مزيد من الغلاء. وهذه المعاناة هي أحد مظاهر

 

دعا زعيمٌ كبيرٌ في حركة طالبان المجتمعَ الدوليَّ للاعتراف بها بوصفها الحكومة الأفغانية الرسمية، وقال وزير داخلية طالبان سراج الدين حقاني خلال كلمة أمام حشد في إقليم خوست: "من الجيد للمجتمع الدولي إقامة علاقات دبلوماسية مع أفغانستان، هم يحتاجون لنا ونحن نحتاج إليهم"، وقال: "غداً إذا ما احتاجوا إلي بشأن مسألة، فإلى أيّ مبادئ وصيغ 

إن حكام آل سعود يخادعون الأمة الإسلامية ويمكرون بمقدساتها، فمنذ سنوات وهم مستمرون في تسهيل بل تنسيق الزيارات التي يقوم بها علوج كيان يهود إلى بلاد الحرمين ومن ثم كشفها في الإعلام ومراقبة ردة فعل الرأي العام الإسلامي

كشفت ناشطة في اعتصام الجودة وفقا لفيديو عن أهم مطالب المعتصمات في مستشفى الجودة بجنوب الخرطوم، وقالت إن هدفهم هو إسقاط الانقلاب لضمان الحصول على الحرية في الذي يردن لبسه ويغنين الغناء الذي يرغبن فيه

منذ انطلاق الربيع العربي، والمنطقة لم تهدأ رغم المحاولات المتكررة لوأده، إلا أن الرغبة القوية لدى الشعوب الإسلامية للتحرر من استبداد الحكام العملاء وطغيانهم كانت أكبر من تلك المحاولات، فبالرغم من تشكيل حكومة تلو الحكومة

 

أكدت مملكة آل سعود أن مواقفها الثابتة والراسخة تجاه قضية فلسطين والشعب الفلسطيني، لن تتغير بعد سماحها لجميع الرحلات بما فيها الطائرات التابعة لكيان يهود بعبور أجوائها. وذكرت وكالة أنبائها أن المملكة "شددت على أن القرار 

 

استهدفت عصابات النظام، بصاروخ "م. د" سيارة على طريق "فركيا - دير سنبل" بجبل الزاوية جنوب إدلب. ولم ينجم عن الاستهداف وقوع إصابات في صفوف المدنيين، حيث عملت فرق الدفاع على تفقد المكان. وسبق أن كثفت قوات النظام

 

إن هذه الدول المسماة كبرى تتخللها هشاشة تصل أحياناً إلى الصراع الساخن بين أحزابها ومكوناتها... لكنها، وهذا المؤلم، تجد حل مشاكلها في بلادنا وعلى حسابنا! فيزور بايدن بلادنا، منطلقاً إلى أشد الناس عداوة لنا، كيان يهود القائم على